The Flame of a Candle Quotes

Rate this book
Clear rating
The Flame of a Candle The Flame of a Candle by Gaston Bachelard
296 ratings, 3.98 average rating, 46 reviews
The Flame of a Candle Quotes Showing 1-10 of 10
“أسهر وحيداً في الليل، مع كتاب مضاء بلهب شمعة-كتاب وشمعة-إنهما جزيرتان مزدوجتان للضياء، يواجهان عتمات مزدوجة، عتمات الروح وعتمات الليل”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“العزلة لا تملك تاريخاً”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“القنديل رفيق الوحدة هوا بالأخص رفيق العمل المستوحد . لا يضئ القنديل زنزانة خالية بل يضئ كتاب”
غاستون باشلار, شعلة قنديل
“إن اللهب هو من بين أشياء العالم التي تستدعي الأحلام، وهو واحد من أعظم صانعي الصور، إن اللهب يجبرنا على التخيل، وحالما نشرع بالحلم أمام اللهب فإن كل ما نراه يصبح لاشيء نسبة لما نتخيله”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“تعود بنا صحبة الأشياء المألوفة إلى الحياة البطيئة. ونؤخذ بالقرب منها بنوع من الحلم الذي له ماض، لكنه ماض يستعيد في كل مرة طراوته.
إنها الأشياء التي نحفظها في الخزانة، في متحف ضيق للأشياء التي أحببناها، والتي هي طلاسم الحلم. فما أن نستحضرها بفضل أسمائها، حتى نذهب حالمين في حكاية قديمة.
ويا لها من مصيبة حلم، عندما تأتي الأسماء القديمة لتغير من دلالات الأشياء ومعاييرها، وتلتصق بشيء آخر تماما، غير ذلك الشيء الطيب والقديم الموجود في خزانة الأشياء القديمة!”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“الوجود الحالم السعيد بأحلامه، النشيط بأحلام يقظته، هو الذي يمتلك حقيقية الوجود ومستقبل الوجود البشري”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“إن اللهب يموت بمتعة، إنه يموت وهو يغفو، ويعلم ذلك كله، كل حالم بشمعة. كل حالم بلهب صغير. فكل شيء فاجع في حياة الأشياء، هو فاجع في حياة العالم. وكلنا يحلم مرتين عندما يحلم بصحبة شمعته”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“تحمل صورة اللهب، من بين جميع المواد سواء كانت ساذجة أم عاقلة، حكيمة أم مجنونة، علامة الشعر”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“إن اللهب في حقيقته هو ساعة رملية، غير أنه يجري نحو الأعلى. ولأنه أكثر خفة من الرمل الذي يتهاوى نحو الأسفل. فإن اللهب سيصنع، كما لو إن للزمن، على الدوام، شيء ما يصنعه”
غاستون باشلار, لهب شمعة
“من بين أحلام اليقظة الحيوية البسيطة التي تخفف عنا آلامنا، تلك هي أحلام يقظة الأعالي. إن الأشياء المنتصبة تؤشر السمت. شكل واحد يثب ويحملنا معه في عموديته. إن الفوز بذروة حقيقية هو انتصار رياضي، والحلم يرتقي عالياً، الحلم الذي يحملنا إلى ما هو أبعد من العمودية، أمام الكائنات المنتصبة والعمودية. قرب الصناديق، قرب الأشجار، يحلم حالم الأعالي بالسماء. وتغذّي أحلام يقظة الأعالي غريزتنا المكبوحة بقسوة من قبل متطلبات الحياة العادية، الحياة الأفقية حد الابتذال”
غاستون باشلار, لهب شمعة