عكس الاتجاه Quotes

“أعتقد فى أن الطفولة هى مرحلة وسطى ما بين الملائكة والبشر.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“شئ واحد يستطيع ان يفعله الأنسان، أن يجد شيئا يخصه، شيئا يملكه أو يسكنه حتى وأن كان حلما أو فكرة. شيئا يحاول أن يصنعه ليصنع به نفسه، يحاول إيجاده ليتواجد به.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“ما أجمل الحياة عندما تشعر بأن هناك موسيقى رائقة تعزف فى الخلفية. شيء يجعل فى إيقاع حياتك ريتما موزونا يخفف من ثقل الخطوات ويجعل لمشيتك خفة. ما أجمل الحب عندما يكون هناك فى انتظارك عندما تصحو كل صباح. أمل يتناثر فى لحظات حياتك فيجعل لها وقعا رائعا وسياقا جميلا.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“أعيد بناء نفسي من الداخل، انا الغريب و انا المسافر، و انا العائد و أنا المستمر مع نفسي حتى النهاية”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“الوطن النائم لا يموت، والصمت الكاظم لا يدوم، والسوط الظالم لا يسود. الوطن البعيد لابد أن يعود، الزمن المريض لابد أن ينتفض. الحق شمس لابد أن تشرق بعد سنوات الظلام. دولة الرجل العجوز لابد أن تنتهى وتعود شابة.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“ربما كل شئ لابد أن يسير دائما هكذا، خطوة على الأرض وأخرى فى الهواء.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“ففي الانتظار تتعلم الكثير فأنت لا تترجل خلف الزمن بل تنتبه له”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“بين المشاهد لابد من فاصل تخفت فيه الصورة لتتحول إلى ماضى وتنتظر ما هو قادم، والقادم ماهو إلا سؤال دائم.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“صندوق... أنت فى صندوق، تتحرك بالصندوق أينما ذهبت، الصندوق هو الثقل و هو الإطار وكل شيء هنا يتتابع مرورا وكأنك محطة لست إلا. أن تجاهد مركزية الثقل كأنك تضع السنوات فى مواجهة اللحظات. هل تغلب جموح اللحظة سنوات المنطق المعتاد المنسق المنساق؟”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“أن تقوم بخلق عالمك الخاص بك لابد من مقدار ما من الحلم، حلم قادر على شحن الواقع بالطاقة الدافعة. الحلم يضع علامات فى المستقبل تمضى إليها. الحلم يسهل عليك انتظار المستقبل، فبدون الحلم أنت لا تستطيع تخيل القادم من الأيام، الواقع دائما يحتاج للحلم حتى يكسر جموده ويحد من مشقته.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“لا أحتاج أن أقول شيئا فأنا حقيقة لا أشعر بهم وهم يتحدثون، كلها أحاديث يلوكها الناس لبعض الوقت حتى يعتادوا على وجودك فيصمتون. فليصنع الوقت صمته كما تصنع الأحداث جدلها وضجيجها”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“الآن تيقنت بأن البصر معقد وخادع,وان الحدس أصدق برموزه وخطوطه البسيطة المحسوسة ”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“سار كل شيء دون أن يتوقف ولو لحظة. مضى دون أن يعرف أحد إلى أين يمضى وبقى جيل كامل يطالع كل شيء حوله فلم يعرف من أين أتى؟ وإلى أين هو ذاهب؟”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“وأنا فى الخارج، وأنا فى الفاصل، وأنا خارج السياق، لم تعد بلدى تشكل فى داخلى سوى صمت. أو ربما كان وجع تحول مع الأيام إلى صمت.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“شكلك بتحب تبقى مع نفسك كثير
فرددت ضاحكا
اه بحكم السكن و العشرة بقى .. أصل أنا و أنا ساكنين مع بعض من زمان”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“هى تائهة فى هذا العالم الواسع مثلها مثل الجميع”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“ما قيمة أن تولد على هذة الارض و تعيش فيهاو أنت تبحث عن جنسية اخرى لتحميك؟”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“كأن هناك موسيقى محببة لقلبى تعزف فى الخلفية و أنا منساق خلف جنوني. أشعر بأنى سوف أرقص فى الطرقات ان انطلقت.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“ما الخلل العجيب الذي حول الشعب المصري الى درجات متفاوتة من السماسرة؟”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“فى كل حارة وكل شارع فيها تبدو كمدينة لا تتسق مع ذاتها أو تاريخها. مدينة ممزوجة الملامح ومطحونة الامتدادات والتقاطعات. يعربد فى سمائها خليط من ضباب الدخان الرمادى وسحب الغبار الصفراء راسمة أفقا ثقيلا جاثما.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“لم تعد بلد بلدى تشكل فى داخلي سوى صمت. أو ربما كان وجع تحول مع الايام الى صمت”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“فى المدينة يكون من صعب على ملايين البشر الحكم على أنفسهم.. ولكنهم فقط يتهكمون وينتقدون.. هو مجرد مصمصة الشفاة بعد كل موقف. عادة راسخة فى مجتمع الأمثال الشعبية. فخاتمة الموقف دائما يصاحبها تعليق. صوت الراوى وصوت المعلق على الأحداث من على ناصية المقهى ومن على حافة الأريكة ومن على طرف اللسان ومن ظلام الجهل.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“وحدها تلك المدينة تصنعنى وتصرعنى بتناقضاتها. ولسبب ما كنت لا أفهم هل نحن حقيقة السكان الأصليون أبناء هذه الأركان أم نحن مجرد زوار مارين على قارعة الطرقات خلال حقبة من الزمن؟!.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“تائه فى ذاتى .. الحزن فى صدرى كأنه أفق امتد بلا نهاية”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“رغم كل شىء بقي "فتلة" كما هو صديقاً للارصفة، لا يعرف صدرة ضغينة للزمن أو حقداً للبشر الذين يطؤوه ليل نهار.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“كم أود لو أستعيد نغمة السكينة ثانية. أين تهت؟ و متى سأعود إلى نفس التنقطة الساكنة فى عمق بعيد لاأعرف كيف اسير إليه ثانية؟”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“أطل على القاهرة كأنى أطالع مدينة من صنع الفوضى . ممتلئة بالبشر والزحام ولكنها وحيدة وكأنها ثقب أسود عملاق يبتلع كل شيء ويسحقه فيصنع منه خليطا ممزوج الملامح.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“كم توقفنا هنا وأطالنا الوقوف، كم قطعنا ما مضينا فيه فسرقتنا بصنعة خفة الأيام. كم تقلبت بنا الأحوال ودارت دورتها دون تفسيرات.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“كم من السهل أن تعيش على هامش نفسك ، لأنك تخشى أن تكتشفها فتتغير حياتك”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه

“أستعيد ريتم الحركة، دقات الإيقاع، أشياء كانت قد جفت فى داخلى أحاول أعادتها للحياة. أعبر ضفاف نفسى من ضفة إلى أخرى وكأنى أتجاوز نهرا فرَق ما بين زمنين. كأن بى مس من الماضى ترتجف له أعماقى كلما مضى بى الزمن نحو القادم من أيام.”
― ياسر أحمد, عكس الاتجاه