سأحاولكِ مرّة أخرى Quotes
سأحاولكِ مرّة أخرى
by
ريتا عودة4 ratings, 3.75 average rating, 1 review
سأحاولكِ مرّة أخرى Quotes
Showing 1-30 of 64
“إِكْرَامُ (الْحُزْنِ) دَفْنُهُ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“اِقْرَأْ كَفَّ مَنْ تَشَاءُ مِنَ النِّسَاءِ
سَتُدْرِكُ أَنِّي أَنَا وَحْدِي:
... تَوْأَمُكْ”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
سَتُدْرِكُ أَنِّي أَنَا وَحْدِي:
... تَوْأَمُكْ”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أَنْتَ الْحِكَايَةُ الَّتِي لَمْ تُرْوَ بَعْدُ”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أَنَا أَحْلُمُ.. إِذًا، أَنَا أَحْيَا
وَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍ
ومَا دُمْتُ بِحِبْرٍ
إِذًا..
أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
وَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍ
ومَا دُمْتُ بِحِبْرٍ
إِذًا..
أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“تَعَدَّدَتِ الْمَرَايَا وَالْوَجْهُ وَاحِدٌ”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“قَبْلَ الرَّحِيلِ
دَسَسْتُ الْبَحْرَ فِي ذَاكِرَتِكَ
تُرَاهُ يَجِفُّ قَبْلَ أَنْ يَعُودَ بِكَ إِليَّ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
دَسَسْتُ الْبَحْرَ فِي ذَاكِرَتِكَ
تُرَاهُ يَجِفُّ قَبْلَ أَنْ يَعُودَ بِكَ إِليَّ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“كُنْ لِيَ الْمَطَرَ لاَ الْمِظَلَّةَ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أَيَّتُهَا الذَّاكِرَةُ
بَرْدًا وَسَلاَمًا كُونِي
عَلَى قَلْبِ أُنْثًى
كُلَّمَا وَأَدَتْ حُبًّا
... وُلِدَ اثْنَانِ...”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
بَرْدًا وَسَلاَمًا كُونِي
عَلَى قَلْبِ أُنْثًى
كُلَّمَا وَأَدَتْ حُبًّا
... وُلِدَ اثْنَانِ...”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“عَنْ ظهْرِ قَلْبٍ آمَنْتُ بِحُبِّكَ.. لِهذَا؛
كَفَرْتُ بِكُلِّ أَقْرَاصِ الْـ (أَنْتِي) شَوْقِ
الْـ أَدْمَنْتُهَا مِنْ قَبْلِكَ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
كَفَرْتُ بِكُلِّ أَقْرَاصِ الْـ (أَنْتِي) شَوْقِ
الْـ أَدْمَنْتُهَا مِنْ قَبْلِكَ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أَنَا أُنْثَى..
كُلَّمَا صَفَعَتْهَا رِيحٌ
تُعَاوِدُ نَبْشَ مِلَفَّاتِ التَّارِيخِ
لِلْبَحْثِ عَنِ فَارِسٍ
سَيُحَاربُ الطَوَاحِينَ
فِي طَرِيقِهِ إِلَيْهَا،
فَتُرْخِي لَهُ الْجَدِيلَةَ..
لِيَصْعَدَ
إِلَى شَاهِقِ الْقَلْبِ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
كُلَّمَا صَفَعَتْهَا رِيحٌ
تُعَاوِدُ نَبْشَ مِلَفَّاتِ التَّارِيخِ
لِلْبَحْثِ عَنِ فَارِسٍ
سَيُحَاربُ الطَوَاحِينَ
فِي طَرِيقِهِ إِلَيْهَا،
فَتُرْخِي لَهُ الْجَدِيلَةَ..
لِيَصْعَدَ
إِلَى شَاهِقِ الْقَلْبِ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“وَحِيدَةٌ.. حَتَّى أَنِّي
لَمْ أَعُدْ أَعْرِفُنِي؛
أَأَنَا قَطْرَةُ مَطَرٍ تَلَقَّفَهَا نَهْرٌ
لِتَجْرِيَ حَثِيثًا نَحْوَ الْبَحْرِ
أَمْ أَنَا.. الْبَحْرُ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
لَمْ أَعُدْ أَعْرِفُنِي؛
أَأَنَا قَطْرَةُ مَطَرٍ تَلَقَّفَهَا نَهْرٌ
لِتَجْرِيَ حَثِيثًا نَحْوَ الْبَحْرِ
أَمْ أَنَا.. الْبَحْرُ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“وَعَدْتَنِي بِالرَّعْدِ، وَقَبْلَ الْبَرْقِ.. رَحَلْتَ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“بِرَحِيلِكَ
عُدْتُ طِفْلَةً تَتَمَرَّغُ بِالرَّمْلِ..
تُصَادِقُ البَجَعَ وَالنَّحْلَ وَالنَّمْلِ..
بِرَحِيلِكَ يَا حَبِيبِي صَدِئَ سَيْفُ:
لِمَاذا؟
مَتَى؟
أَيْنَ؟
وَ... كَيْفَ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
عُدْتُ طِفْلَةً تَتَمَرَّغُ بِالرَّمْلِ..
تُصَادِقُ البَجَعَ وَالنَّحْلَ وَالنَّمْلِ..
بِرَحِيلِكَ يَا حَبِيبِي صَدِئَ سَيْفُ:
لِمَاذا؟
مَتَى؟
أَيْنَ؟
وَ... كَيْفَ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أَيُّهَا الْقَلْبُ الْمُثْقَلُ بِرِمَالِ الذَّاكِرَةِ:
كَمْ مِنَ الضَّمَّادَاتِ بَعْدُ
يَ نْ قُ صُ كَ
لِتُدْرِكَ
أَنَّ قَلْبَهُ يَقْبَلُ الْقِسْمَةَ
عَلَى.. عَشْرَة؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
كَمْ مِنَ الضَّمَّادَاتِ بَعْدُ
يَ نْ قُ صُ كَ
لِتُدْرِكَ
أَنَّ قَلْبَهُ يَقْبَلُ الْقِسْمَةَ
عَلَى.. عَشْرَة؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالأُنْثَى الَّتِي آمَنَتْ بِأَقَانِيمِكَ الثَّلاَثَةَ، فَكُنْتَ لَهَا الشَّاعِرَ، وَكُنْتَ الْعَاشِقَ، وَكُنْتَ الرُّوحَ الَّتِي أَعْتَقْتَهَا مِنْ قَبْوِ السَّبَايَا وَعَمَّدْتَهَا بِالأَرَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالْحُورِيَّةِ الَّتِي أَتَتْكَ بِالْبِشَارَةِ، فَاصْطَفَيْتَهَا دُونَ النِّسَاءِ، وَمَعَ الْفَجْرِ أَسْلَمْتَهَا لِلنَّهْرِ.. وَحْدَهُ الْمَوْجُ حَنَّ عَلَى أَشْلاَئِهَا، فَمَنَحَهَا حَقَّ الْغَرَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالْغَجَرِيَّةِ الَّتِي رَاوَدْتَهَا عَنْ حُلْمِكَ، وَحِينَ تَمَنَّعَتْ، فِي أَتُونِ الْحَنِينِ أَلْقَيْتَهَا، وَجَلَسْتَ تَتَمَتَّعُ بِمُطَارَدَةِ رَمَادِهَا حَتَّى آخِرِ رَمَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالنَّاسِكَةِ الَّتِي اخْتَصَرَتِ الأَقْنِعَةَ وَهِيَ تَسْتَحْلِفُكَ، أَنْ تَكُونَ لَهَا سنَدًا فِي أَزْمِنَةِ الْقُبْحِ.. لكِنَّكَ، اسْتَدْرَجْتَ َاحْتِضَارَهَا، ثُمَّ مَضَيْتَ كَالْجُنْدُبِ إِلَى الْحَدَائِقِ تُسَبِّحُ رَبَّ الْفَلَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالْعَاشِقَةِ الَّتِي أَدْمَنَتِ اسْتِحْضَارَ طَيْفِكَ حِبْرًا عَلَى وَرَقْ، فَكُنْتَ لَهَا الْجَمْرَ فِي لَيَالِي الْبَرْدِ، وَفِي الرَّبِيعِ كُنْتَ لِزَنَابِقِهَا الْعَبَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ،
فَمِنَ الْعِشْقِ مَا قَتَلَ، وَمِنْ مَأْمَنِهِ يُؤْتَى الْقَلَقْ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
بِالأُنْثَى الَّتِي آمَنَتْ بِأَقَانِيمِكَ الثَّلاَثَةَ، فَكُنْتَ لَهَا الشَّاعِرَ، وَكُنْتَ الْعَاشِقَ، وَكُنْتَ الرُّوحَ الَّتِي أَعْتَقْتَهَا مِنْ قَبْوِ السَّبَايَا وَعَمَّدْتَهَا بِالأَرَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالْحُورِيَّةِ الَّتِي أَتَتْكَ بِالْبِشَارَةِ، فَاصْطَفَيْتَهَا دُونَ النِّسَاءِ، وَمَعَ الْفَجْرِ أَسْلَمْتَهَا لِلنَّهْرِ.. وَحْدَهُ الْمَوْجُ حَنَّ عَلَى أَشْلاَئِهَا، فَمَنَحَهَا حَقَّ الْغَرَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالْغَجَرِيَّةِ الَّتِي رَاوَدْتَهَا عَنْ حُلْمِكَ، وَحِينَ تَمَنَّعَتْ، فِي أَتُونِ الْحَنِينِ أَلْقَيْتَهَا، وَجَلَسْتَ تَتَمَتَّعُ بِمُطَارَدَةِ رَمَادِهَا حَتَّى آخِرِ رَمَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالنَّاسِكَةِ الَّتِي اخْتَصَرَتِ الأَقْنِعَةَ وَهِيَ تَسْتَحْلِفُكَ، أَنْ تَكُونَ لَهَا سنَدًا فِي أَزْمِنَةِ الْقُبْحِ.. لكِنَّكَ، اسْتَدْرَجْتَ َاحْتِضَارَهَا، ثُمَّ مَضَيْتَ كَالْجُنْدُبِ إِلَى الْحَدَائِقِ تُسَبِّحُ رَبَّ الْفَلَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛
بِالْعَاشِقَةِ الَّتِي أَدْمَنَتِ اسْتِحْضَارَ طَيْفِكَ حِبْرًا عَلَى وَرَقْ، فَكُنْتَ لَهَا الْجَمْرَ فِي لَيَالِي الْبَرْدِ، وَفِي الرَّبِيعِ كُنْتَ لِزَنَابِقِهَا الْعَبَقْ.
سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ،
فَمِنَ الْعِشْقِ مَا قَتَلَ، وَمِنْ مَأْمَنِهِ يُؤْتَى الْقَلَقْ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أُحِبُّكَ فَوْقَ احْتِمَالِ الْحَسَدَةِ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“كُنْتَ الْجَوَى.. كُنْتَ الْكَرَى
كُنْتَ الإِيقَاعَ.. وَالضَّيَاعَ..
كُنْتَ النَّبِيَّ الَّذِي اشْتَرَى
وَيَهُوَذَا الَّذِي..... بَاعَ”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
كُنْتَ الإِيقَاعَ.. وَالضَّيَاعَ..
كُنْتَ النَّبِيَّ الَّذِي اشْتَرَى
وَيَهُوَذَا الَّذِي..... بَاعَ”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“كَيْفَ بَعْدَمَا أَتْمَمْتُ مَرَاسِيمَ نَفْيِكَ . . عُدْتَ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“مُنْذُ سَقَطَ آخِرُ قِنَاعٍ
عَنْ وَجْهِ ذَاكَ الْعَاشِقِ
وَأَنَا أَتَصَدَّى
لأَيِّ مُحَاوَلَةِ إِنْزَالٍ
لاجْتِيَاحِ قَلْبِي.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
عَنْ وَجْهِ ذَاكَ الْعَاشِقِ
وَأَنَا أَتَصَدَّى
لأَيِّ مُحَاوَلَةِ إِنْزَالٍ
لاجْتِيَاحِ قَلْبِي.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“هَا أَنَا أَبْحَثُ عَنِّي
هَا أَنَا أَجِدُنِي خَارِجَ..
تَغْطِيَةِ الْعَاطِفَةِ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
هَا أَنَا أَجِدُنِي خَارِجَ..
تَغْطِيَةِ الْعَاطِفَةِ.”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
“أَنَا
أَنْتَ..... هِيَ
أَلاَ يَسْقُطُ
وَلَوْ ضِلْعٌ وَاحِدٌ
مِنْ مُثَلَّثِ هذَا الْوَجَعِ الْعِشْقِيِّ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
أَنْتَ..... هِيَ
أَلاَ يَسْقُطُ
وَلَوْ ضِلْعٌ وَاحِدٌ
مِنْ مُثَلَّثِ هذَا الْوَجَعِ الْعِشْقِيِّ؟”
― سأحاولكِ مرّة أخرى
