الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم Quotes
الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
by
محمد عبده47 ratings, 4.36 average rating, 2 reviews
الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم Quotes
Showing 1-24 of 24
“إن الجاهلية اليوم أشد من الجاهلية و الضالين في زمن النبي .. كان البدوي ، راعي الغنم ، يسمع القرآن فيخر له ساجدا ، لكا عنده من رقة الإحساس و لطف الشعور ؛ فهل يقاس هذا بأى متعلم اليوم ؟”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“وإن حب الراحة يوقِع في تعب لا نهاية له، وهو تعب البطالة والكسل أو العمل الاضطراري. ومن لا يذوق لذة العمل الاختياري لا يذوق لذة الراحة الحقيقية، لأن الله تعالى لم يضع الراحة في غير العمل.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“نعم، إن المسلمين أصبحوا وراء الأمم كلها في العلم، حتى سقطوا في جاهلية أشد جهلا من الجاهلية الأولى، فجهلوا الأرض التي هم عليها، وضعفوا عن استخراج منافعها، فجاء الأجنبي يتخطفها من بين أيديهم وهم ينظرون، وكتابهم قائم على صراطه يصيح بهم: "وهو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا"، "وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعا منه"، "قل مَن حرَّم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا"، وأمثال ذلك. ولكنهم "صُم بُكم عُمي فهم لا يعقلون"، إلا من رحم الله. ولو عقلوا لعادوا، ولو عادوا لاستفادوا، وبلغوا ما أرادوا. وها نحن أولاء نذكرهم بكلام الله لعلهم يرجعون، ولا نيأس من روح الله، إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“وما الشكر إلا استعمال المواهب والنِّعَم فيما وُهِبَت لأجله.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“إن الله تعالى لا يسألنا يوم القيامة عن أقوال الناس وما فهموه، وإنما يسألنا عن كتابه الذي أنزله لإرشادنا وهدايتنا، وعن سنة نبيه الذي بَيَّن لنا ما نزل إلينا، "وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزِّل إليهم". يسألنا هل بَلَغتكم الرسالة؟ هل تدبرتم ما بُلِّغتم؟ هل عقلتم ما عنه نُهيتم وما به أُمرتم؟ وهل عملتم بإرشاد القرآن واهتديتم بهدي من النبي واتبعتم سنته؟”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“إن الكتب لا تفيد القلوب العُمي، فإن دُكَّان السيد "عمر الخشاب" مملوءة بالكتب من جميع العلوم، وهي لا تعلم شيئا منها! لا تفيد الكتب إلا إذا صادفت قلوبا متيقظة، عالمة بوجه الحاجة إليها، تسعى في نشرها.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“إذا رجع الإنسان إلى نفسه، وأصغى لمناجاة سره، يجد عندما يهم بعمل شيء أن في قلبه طريقين، وفي نفسه مختصمين: أحدهما يأمره بالعمل وسلوك الطريق الأعوج، وآخر ينهاه عن العوج، ويأمره بالاستقامة على المنهج. ولا يترجح عنده باعث الشر، ولا يجيب داعي السوء، إلا إذا خدع نفسه بعد المشاورة والمذاكرة المطلوبة فيها، وصرفها عن الحق، وزين لها الباطل. وهذه الشئون النفسية في غاية الخفاء. تكون المنازعة، ثم المخادعة، ثم الترجيح. ويمر ذلك كله كلمح البصر، وربما لا يلتفت إليه الإنسان بفكره، ولذلك قال تعالى "وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون"، فإن الشعور هو إدراك ما خفي.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“لا يتعظ الإنسان بالقرآن، فتطمئن نفسه بوعده وتخشع لوعيده، إلا إذا عرف معانيه وذاق حلاوة أساليبه. ولا يأتي هذا إلا بمزاولة الكلام العربي البليغ، مع النظر في بعض النحو كنحو ابن هشام وبعض فنون البلاغة كبلاغة عبد القاهر، وبعد ذلك يكون له ذوق في فهم اللغة يؤهله لفهم القرآن.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“ولا بد في تحقق الإيمان من اليقين، ولا يقين إلا ببرهان قطعي لا يقبل الشك والارتياب. ولا بد أن يكون البرهان على الألوهية والنبوة عقليا، وإن كان الإرشاد إليهما سمعيا. ولكن لا ينحصر البرهان العقلي المؤدي إلى اليقين في تلك الأدلة التي وضعها المتكلمون، وسبقهم إليها كثير من الفلاسفة الأقدمين، وقلما تخلص مقدماتها من خلل، أو تصح طرقها من علل، بل قد يبلغ أمِّيٌّ عِلم اليقين بنظرة صادقة في ذلك الكون الذي بين يديه، أو في نفسه إذا تجلت بغرائبها عليه. وقد رأينا من أولئك الأميين ما لا يلحقه في يقينه آلاف من أولئك المتفننين، الذين أفنوا أوقاتهم في تنقيح المقدمات وبناء البراهين، وهم أسوأ حالا من أدنى المقلدين.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“والفاتحة بجملتها تنفخ روح العبادة في المتدبر لها، وروح العبادة هي إشراب القلوب خشية الله وهيبته والرجاء لفضله، لا الأعمال المعروفة من فعل وكف وحركات اللسان والأعضاء. فقد ذُكرت العبادة في الفاتحة قبل ذكر الصلاة وأحكامها والصيام وأيامه، وكانت هذه الروح في المسلمين قبل أن يكلفوا بهذه الأعمال البدنية، وقبل نزول أحكامها التي فُصِّلت في القرآن تفصيلا ما.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“الرياء ضربان: رياء النفاق، وهو العمل لأجل رؤية الناس، ورياء العادة، وهو العمل بحكمها من غير ملاحظة معنى العمل وسره وفائدته وملاحظة مَن يُعمل له ويُتقرب إليه به، وهو ما عليه أكثر الناس، فإن صلاة أحدهم في طور الرشد والعقل هي عين ما كان يحاكي به أباه في طور الطفولية عندما يراه يصلي، ويستمر على ذلك بحكم العادة من غير فهم ولا عقل، وليس لله شيء في هذه الصلاة. وقد ورد في ذلك أحاديث كثيرة أن من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعدا، وإنها تُلف كما يُلف الثوب البالي ويُضرب بها وجهه.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“إن أيامنا التي نحن فيها قد يقع فيها الجزاء على أعمالنا، ولكن ربما لا يظهر لأربابه إلا على بعضها دون جميعها. والجزاء على التفريط في العمل الواجب إنما يظهر في الدنيا ظهورا تاما بالنسبة لمجموع الأمة، لا لكل فرد من الأفراد. فما من أمة انحرفت عن صراط الله المستقيم، ولم تراعِ سنته في خليقته، إلا وأحل بها العدل الإلهي ما تستحق من الجزاء، كالفقر والذل وفقد العزة والسلطة.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“معرفتنا بالقرآن كمعرفتنا بالله تعالى: أول ما يُلقَّن الوليد عندنا من معرفة الله تعالى، هو اسم "الله" تبارك وتعالى، يتعلمه بالأيمان الكاذبة! كقوله: "والله لقد فعلت كذا، والله ما فعلت كذا!". وكذلك القرآن: يسمع الصبي ممن يعيش معهم أنه كلام الله تعالى، ولا يعقل معنى ذلك، ثم لا يعرف من تعظيم القرآن إلا ما يعظمه به سائر المسلمين الذين يتربى بينهم.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“وقالوا: كل عمل غير محظور تحسن فيه النية لله تعالى فهو عبادة.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“أنا لا أعقِل كيف يمكن لأحد أن يفسر قوله تعالى "كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين"، وهو لا يعرف أحوال البشر، وكيف اتحدوا، وكيف تفرقوا، وما معنى تلك الوحدة التي كانوا عليها، وهل كانت نافعة أم ضارة، وماذا كان من آثار بعثة النبيين فيهم؟”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“كم من رئيس مغمول لما فى نفسه من الضعف و الخمول, لا ينصر اعتقاده, و ان كان معترفا بأن فيه رشاده, و فى عزته عزه و إسعاده..و كن من مرءوس شديد العزيمة, قوى الشكيمة يكون له فى نصر ملته, و المدافعة عن أمته, ما يعجر عن الرؤساء, و لا يأتى على أيدى الأمراء”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“وأي إفساد أكبر من إفساد مَن أهمل هداية العقل وهداية الدين، وقطَع الصلة بين المقدمات والنتائج، وبين المطالب والأدلة والبراهين؟! مَن كان هذا شأنه فهو فاسد في نفسه، ووجوده في الأرض مُفسد لأهلها، لأن شره يتعدى كالأجرب يعدي السليم.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله"، وقوله تعالى "من مثله" فيه وجهان:
أحدهما: أن الضمير في "مثله" للقرآن المُعبَّر عنه بقوله "مما نزلنا".
والثاني: أنه لعبدنا، وهو أرجح، بدليل "مِن" الداخلة على "مثله" الدالة على النشوء، أي فإن كان أحد ممن يماثل الرسول بالأمية يقدر على الإتيان بسورة فليفعل.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
أحدهما: أن الضمير في "مثله" للقرآن المُعبَّر عنه بقوله "مما نزلنا".
والثاني: أنه لعبدنا، وهو أرجح، بدليل "مِن" الداخلة على "مثله" الدالة على النشوء، أي فإن كان أحد ممن يماثل الرسول بالأمية يقدر على الإتيان بسورة فليفعل.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“إن بعض الناس يوجد فيهم خاصية أنهم يقدرون على الكلام بأي موضوع أمام أي إنسان، سواء كان يدرك الكلام ويقبله أم لا. وهذه الخاصية كانت موجودة عند السيد جمال الدين، يُلقِي الحكمة لمريدها وغير مريدها، وأنا كنت أحسده على هذا، لأنني أتأثر في حالة المجالس والوقت، فلا تتوجه نفسي للكلام إلا إذا رأيتُ له محلا.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“هل يعدم الشرق كله مستبدا من أهله، عادلا فى قومه، يتمكن من العدل أن يصنع فى خمس عشرة سنة ما لا يصنع العقل فى خمسة عشر قرنا؟!”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده - الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده - الجزء الأول
“فالحقيقة واحدة، والعاقل مَن لا تحجبه الأسماء عن المسميات. وإن كان المؤمن بالغيب يرى للأرواح وجودا لا يدرك كنهه، والذي لا يؤمن بالغيب يقول لا أعرف الروح ولكن أعرف قوة لا أفهم حقيقتها. ولا يعلم إلا الله علام يختلف الناس، وكلٌّ يقر بوجود شيء غير ما يُرى ويُحس، ويعترف بأنه لا يفهمه حق الفهم، ولا يصل بعقله إلى إدراك كنهه. وماذا على هذا الذي يزعم أنه لا يؤمن بالغيب - وقد اعترف بما غُيب عنه - لو قال أُصَدِّق بغيب أعرف أثره، وإن كنتُ لا أقدره قدره، فيتفق مع المؤمنين بالغيب، ويفهم بذلك ما يرد على لسان صاحب الوحي، ويحظى بما يحظى به المؤمنون؟!”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“والكافرون أقسام، فمنهم من مرضت نفسه واعتل وجدانه، فلا يذوق للحق لذة، ولا تجد نفسه فيه رغبة، بل انصرف عنه إلى هموم أُخَر، ملكت قلبه وأسرت فؤاده، كالهموم التي غلبت أغلب الناس اليوم على دينهم وعقولهم، وهي ما استغرقت كل ما توافر لديهم من عقل وإدراك، واستنفدت كل ما يملكون من حول وقوة في سبيل كسب مال، أو توفير لذة جسمانية، أو قضاء شهوة وهمية، فعمي عليهم كل سبيل سوى سُبُل ما استُهلكوا فيه. فإذا عُرض عليهم حق، أو ناداهم إليه مناد، رأيتهم لا يفهمون ما يقول الداعي، ولا يميزون بين ما يدعو إليه، وبين ما هم عليه، فيكون حظ الحق منهم الاستهزاء والاستهانة بأمره.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“فإن من أوجد هذا الإنسان الكريم، وجعله في أحسن تقويم، وركب صورته من تلك الذرات الصغيرة، والنطفة المهينة الحقيرة، والعلقة الدموية أو الدودية، والمضغة اللحمية: لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
“إن جحود الحق مع العلم به كاليقين في العلم: كلاهما قليل من الناس.”
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
― الأعمال الكاملة للإمام الشيخ محمد عبده.. في تفسير القرآن الكريم: الجزء الأول
