أمور منتهية أصلاً Quotes

“عند الوداع
تتشبث كفه بكفها،
بالتأكيد سيتقابلان ثانية
ليسترد كل منهما
أصابعه.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“لا عليك يا حبيبتي حين تمطر سيسبح منزلنا ويستقر جوار منزلكم تمامًا.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“هؤلاء الأمهات لم نعرف كيف نقدّرهن بعد”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“أنا سئ جدا ولست طيبا ابدا فقط انتظر فرصة مناسبة”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“تصنع غرفة من الكرتونات وتجلس مبتسمة هي إن بكت ستبتل الحوائط وتنام ، ثانية، في العراء.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“لن أحزن لأجلهم
أنا الساذج الذي ضيعت عمري”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“ليس صحيحا
أنه يجلس بدون عمل
على المقهى
انه يصنع المطر
بدخان شيشته”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“يضع طبقًا أمامه وطبقًا أمام الكرسي الخاوي في المواجهة وحين يفرغ من طعامه يقول: لماذا لم تأكلي يا حبيبتي؟ حقيبة اليد البنية سآتيكِ بها غدًا.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“أقفُ قريبًا منها وأقول :
أهي امرأة كالنساء؟
لها مساحيقٌ ، وجارة تغارُ منها ، ومطبخٌ صغير؟
هل تُداهمها الانفلونزا؟
وهل تتسخُ ملابسُها الداخلية؟
أكان لها ،وهي طفلة، أبوان يتشاجران كل مساء؟
هل ضربها ،مَرّة، مُدرِّس الرياضيات؟
وهل سيحاسبُها الله مهما ارتكبتْ من آثام؟
(إن ارتكبتْ أصلاً)”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“بالعكس ! , أمي طيبة جدًا, كانت تقسو عليَّ فقط كي لا أفسد , يا لي من ساذجٍ !”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“كلما ابتسمتُ.. يجيئون”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“تصنع غرفة
من الكرتونات
وتجلس مبتسمة
هي ان بكت
ستبتل الحوائط
وتنام
ثانية
في العراء”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“بيت

تصنع غرفة
من الكرتونات
وتجلس مبتسمة
هي إن بكت
ستبتل الحوائط
وتنام
، ثانية،
في العراء.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“يظل واقفًا يحدق فيها
وهي جالسة على مقعد الباصِ
تنزل في محطتها ويظل واقفًا
يتعجب للرجل الذي يصعد
ويجلس فوق ركبتيها.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“انحسري عن سريري
، كما تشائين،
أيتها الملاءات
واتسخي
، أنت أيضاً،
أيتها الآنية
لن آتيكن بالمرأة
التي اتفقتن معها عليَّ.

وأنت أيتها الكراسي الشبقة:
تدخلين في الفوضى
لترتِّبكِ امرأة.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“مشبك في الشرفة
يمنع ثوب إمرأة وحيدة
من أن يطير
لجلباب رجل وحيد.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“قلبي فيه تراب البواب القروي ينزع يد المقشة ويضع يد فأس مكانها.”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“يغيم وجه النهار و يقول:
هذا الليل الصغير
لماذا يتعدى على وقتي
أسحقه بقدميّ؟”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“العجوز الوحيد يحرك ذراعه

كل ليلة

على سريره

ليتأكد من وجود امرأته

و حين يصطدم بجسدها

يعود للنوم مبتسمآ”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“عند الوداع
تتشبث كفه بكفها
بالتأكيدٌ سيتٌقابلان ثانيةٌ
ليسٌترد كل منهما
أصابعه.
*”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“شادية هاشم


لو لكم دجاجات

أمكِ لا تعرف كيف تطعمها

أبوكِ يلبس مريلة المطبخ

ويقدم القهوة لصديق أمك

أمك تقول:

أشعل لي السيجارة يا هاشم

تطبخين الفاصوليا دون أن تسلقيها

تطعمين القطة بملعقتك

صرفتم ثلاثة وثمانين جنيهًا أول أمس

خبّأتم البرتقالات من طفل الجيران

أخوكِ الصغير يمد لسانه خلف أبيكِ

أختكِ تغيّبت ثلاثة أيام

وعادت بملابس كثيرة

ابنة خالتكِ تزوجت خمسة أسابيع.


شادية.. يا شادية:

هل تجرؤين أن تنظري من الشرفة

بلا مساحيق؟”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“تصنع غرفة
من الكرتونات
و تجلس مبتسمة
هي إن بكت
ستبتل الحوائط
و تنام ثانية
في العراء”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً

“لماذا نكون ميلودراميين دائمًا
في اللحظات السعيدة؟”
― عماد أبو صالح, أمور منتهية أصلاً