ماذا لو؟ Quotes

Rate this book
Clear rating
ماذا لو؟ ماذا لو؟ by جهاد نجيب
513 ratings, 3.01 average rating, 118 reviews
ماذا لو؟ Quotes Showing 1-13 of 13
“ليس معنى أن الثوب جميل أنه يناسب كل الفتيات
ليس معنى أن اللعبة مسلية أن يحبها كل الأطفال
ليس معنى أن هذا البيت رائع أنني أود العيش فيه
 فأنا اريد ثوبي حتى لو كان ممزقاً ...
ودميتي حتى وإن كانت دميمة ...
وبيتي حتى لو كان خرباً ...”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“ليس في الحياة أصعبُ من أن تختار بينك و بين نفسك, و الصعوبة في الأمر .. أنك سواء أخترتك , أو اخترت نفسك فإنك لن تعرف أبداً أَقُمتَ بالاختيار الصحيح أم الخاطئ...”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“ -أفهم من هذا أن القطار مر؟

-نعم, و أنصحك أن تتأقلم وتنتظر القطار التالي , وتتمنى أن يكون أفضل.. وإن لم يكن, فقط تناسى وجود قطارات أخرى واستمتع برحلتك وحسب...فلن تملك يوما أن تغيرها”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“هكذا كان حلمي، حلماً عنيداً أتعبني، أبقاني نائمة أحرسه، لكني كنت أحيا به”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“قَطعٌ …. نزيفٌ ….أَلَمْ

زمنٌ

.

.

لا أَلمْ

و لكن تظلُّ علاماتٌ تَحْكي, أن جُرْحاً ما كانَ هُنا و التَأمْ”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“لأنني بددت عمراً أفكر في ماذا لو، رغم أن كل الطرق تؤدي إلى نفس المصير”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“أصبحت بلا شمس، وأمسيت بلا قمر أيضاً... فلقد أصبحت بعيداً عنك وأمضيت الليل بدونك”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية تحرس ليلتي لا من يشاهد احلامي و يحفظها حتى تكبر يداي و اصنعها.
فارقتني دميتي التي ما أذكر اسمها , و لم تفارقني عادة التعلق!”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“هكذا الدنيا ولدت فيها بكيت منذ اللحظة الأولى، فراق بيتي الأول وأخذت أكبر وأحبو وأكبر... حتى تعلمت الوقوف... لكي أهوى”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“لا توجد كلمة واحدة قابلة للترجمة أو إيجاد مرادفٍ لَهَا,بل إن الكلمات أحيانًا قد تفشل في مرادفةِ نفسها”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“مثل الفتى الخشبي (بونوكيو) ,أحلامنا, تحتاجُ أن تَكُف عن خداعِنا و سحراً لتتحقق!
و لا تتوقف الأحلام عن الكذب, و كلُّ الجنيات تبخرت مذ توقفنا عن الاعتقاد.”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“ليلى ماتت, سلمت العطرَ و خضرةَ الأوراقِ للسماء
لم أبكها كما بكيتُ دميةَ طفولتي, فقط حقنتُ الدمعَ في الذكرى حتى إذا ما قاومت الدموعُ حبسَها و آلمتني ... تذكرتُها”
جهاد نجيب, ماذا لو؟
“عندما يصبحُ الانسانُ مهووساً بافتعالِ الحقائق .. تصبح الحرية شخصاً حجرياً لا نبضَ فيهِ ولا حياة .. يحملُ في يدهِ شعلةً لا تضئ و يقف كأنه الأله .
يلتفُ الناسُ حَوله يعبدونه يقدسونه يرتكبون الآثامَ باسمه , ولا هو الحرية ... ولا الحرية ما يفعلونه .”
جهاد نجيب, ماذا لو؟