قصص نبوية Quotes
قصص نبوية
by
عبدالوهاب الطريري204 ratings, 4.43 average rating, 53 reviews
قصص نبوية Quotes
Showing 1-16 of 16
“أتى علينا زمان صار بعضنا يقابل الانفتاح العالمي بمزيد من الانغلاق و يتعامل مع دينه و يقينه و كأنه لوح من زجاج قابل للكسر عند أي شبهة .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“نبيك صلى الله عليه و آله و سلم لم يكن يتعامل مع المثيرات بقانون الفيزياء : ( لكل فعل ردة فعل مساوية له في القوة , معاكسة له في الاتجاه ) و لكنه كان يتعامل بقانون آخر إنه قانون العظمة الأخلاقية " و إنك لعلى خلق عظيم " .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“الدعوة حب و التعليم حب و الحياة حب و إننا لن نوصل رسالتنا للناس مالم نصل إلى قلوبهم بالحب !”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“لقد كان النبي صلى الله عليه و آله و سلم يتعامل بمنأى عن شهوة التشفي و الانتقام , و يتعامل مع خصومة بمبادئه هو لا بمبادئهم هم .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“كان الحب في عصر النبوة يتنفس في الهواء الطلق ثم خلفت خلوف درست فيها معالم هذا الهدي النبوي
فصار اسم الزوجة معرة وإشهار حبها عار”
― قصص نبوية
فصار اسم الزوجة معرة وإشهار حبها عار”
― قصص نبوية
“ليس في بيت النبوة التواقر المتكلف ولا التزمت المقيت ولا تجهم العبوس، ولكنه حبور الضحك وإيناس التبسم، ومتعة الحياة الطيبة التي تملأ البيت حبرة وسروراً حتى كأنما يعيش أهله في زاوية من الجنة.”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“إن المسجد لم يكن صومعة عبادة بل ميدان حياة تقام فيه الشعائر و تعلن فيه المشاعر و كما تقام فيه الصلاة و تجمع الصدقات و تقسم الغنائم فهو ساحة اجتماع لإعلان الفرح و بذا ارتبطت الحياة بالمسجد و استوعب المسجد شعب الحياة .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“إن تعليم النبي لم يكن مختزلا في خطبة يخطبها أو موعظة يلقيها , و لكنه كان علما مبثوثا في الحياة كلها ! فجلوسه على مائدة الطعام فرصة تعليمية و دخوله للسوق فرصة تعليمية و مشيه في الطريق و مجلسه مع أصحابه مجالات للتعليم و الدعوة .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“أهل العلم و الدعوة لا بد أن يكون لهم عمق اجتماعي يجعلهم ملاذًا للناس في قضاء حوائجهم و تبنّي قضاياهم .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“إن بساطته صلى الله عليه وآله وسلم لم تنقص من مهابته، فقد أُلقيت عليه المهابة، وكسي بالوقار والجلال، ولكنه كان بسيطًا في عظمته، عظيماً في بساطته .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“إن الجهاد ليس انفعالات عاطفية , ولا مغامرات ارتجالية , و لكنه شعيرة مستوفية لظروفها , مستكملة لشروطها , و محققة لأهدافها .”
― قصص نبوية
― قصص نبوية
“عندما ألغى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بكل حزم وحسم أنواع التمايز العنصري، ولو في صورتها الدنيا، وهو التعيير باللون، لم يكن ثَمَّةَ رأي عام عالمي، ولا منظمات لحقوق الإنسان، وكان الواقع الاجتماعي العالمي يعيش أنواعًا صارخة من التمييز العنصري، وكان ذلك قبل ألف وأربعمائة سنة. بينما لم تلحق الحضارة العالمية بهذه الهداية النبوية إلا بعد أربعة عشر قرنًا. فقد بقيت أمريكا حتى النصف الثاني من القرن العشرين تعيش مظاهر التمييز العنصري قانونًا عامًّا، وفي عام (1955م) تم اعتقال السيدة (روزا باركز) في مدينة مونتغمري، لرفضها القيام عن مقعدها في الحافلة وتسليمه لراكب أبيض، وحَكَمت عليها المحكمة وأدانتها بذلك، واستمر رَفْع القضايا ضد قوانين الفصل العنصري حتى عام (1968م).
إنَّ تجاوُز الهدي المحمدي للواقع الاجتماعي العالمي وسَبْقه البعيد لتصحيح هذا الخطأ مُتجاوزًِا الواقع الثقافي والاجتماعي العالمي، يدل على أن ما جاء به هذا الرسول وحي إلهي أنزله ربُّه الذي يعلم مَنْ خَلَق وهو اللطيف الخبير”
― قصص نبوية
إنَّ تجاوُز الهدي المحمدي للواقع الاجتماعي العالمي وسَبْقه البعيد لتصحيح هذا الخطأ مُتجاوزًِا الواقع الثقافي والاجتماعي العالمي، يدل على أن ما جاء به هذا الرسول وحي إلهي أنزله ربُّه الذي يعلم مَنْ خَلَق وهو اللطيف الخبير”
― قصص نبوية
