الجنسية Quotes

Rate this book
Clear rating
الجنسية الجنسية by معتز قطينة
261 ratings, 3.54 average rating, 81 reviews
الجنسية Quotes Showing 1-12 of 12
“الناس يحبون الأماكن حتى ولو لم ينتمو إليها”
معتز قطينة, الجنسية
“الألم هو البداية دائماً ويليله مايليه”
معتز قطينة, الجنسية
“أن تتوقف عند الصدمة, فهذا يعني أنك تتصرّف كما يجب, اما أن تتجاوزها .. فهذا يعني أنك تكبر !”
معتز قطينة, الجنسية
“صغار الناس يعشقون السُلطة حتى لو كانت بسيطة !”
معتز قطينة, الجنسية
“لا تشبه الرياض مدينة أخرى، فهي تمنحني إغراءً لا أعرف سره، وتشعل بي رغبة في الحياة”
معتز قطينة, الجنسية
“في تلك السن الصغيرة ، وفي مرحلة الإنتقال من العالم الصبياني إلى عالم الرجال ، وحين يكون الإنسان حائرا : أي الطرق يختار ؟ حيث لا أحد يوجهه ، ولا أسرة تغرس فيه سوى مايهمها ، من دون أي اعتبارات للشخصية التي يرغب أن يكونها هذا الصبي ، سيكون
سهلا إقناعه بتكوين شخصيته ، أو تمييعها ، ضمن إطار الجماعة التي تُجيد ببراعه تحويل الأفراد الملتحقين بها إلى أشخاص واقعين تحت سطوة أفكارها ، وسيتحول الأمر من إلتزام بأفكار الدين ، إلى إلتزام بأفكار الأشخاص الذين يتولون رعاية هؤلاء الأغرار ، ويكون لزما على الفرد أن يتحول إلى إنسان آلي ينفذ فقط مايُطلب منه”
معتز قطينة, الجنسية
“نحن مفطورون على الخوف ، مطوقون به ، يقف الخوف دافعاً وراء تصرفاتنا وكلماتنا ،”
معتز قطينة, الجنسية
“من يختار طريقاً معتمة فليس أن يعترض على تعثره بسبب قلة الضوء ، ومن يرفض الوقوف على رجليه فإنه لن يمشي أبدا .. !”
معتز قطينة, الجنسية
“لماذا يعتقد بعض أبناء القبائل أن الهوية السعودية تخصهم وحدهم ، وأن الجنسية السعودية التي يحملونها لاتُكافئ الجنسية التي يحملها القادمون من أقاصي آسيا والشام وأواسط إفريقيا ! رغم أن الدولة السعودية حين قامت تحت شعار معلن ، لم يكن ضمن مشروع بنائها أن تحمل طابعاً بدوياً، بل على العكس ، إذ تمّ إقرار الهجر ، وتوطين أبناء البادية .”
معتز قطينة, الجنسية
“إن الذين يرغبون بالحصول على فُرص أكبر لابد وأن تكون بدايتهم في المخازن ، تحت الأرض ، حيث يغرسون هناك بذورهم ، قم يصعدون إلى الأعلى لكي يرى الآخرون ثمارهم !”
معتز قطينة, الجنسية
“إن الجماعات أياً كانت ، لا تسمح لإرادة الفرد بالعلو على إرادتها ولا تسمح للموهوب أن يعلو صوته بداخلها ، مالم ينعق بصوتها”
معتز قطينة, الجنسية
“الوافدون الذين يتحدثون عن السعودية لا يمتلكون قدراً كافياً من الجرأة للحديث عنها أثناء وجودهم فيها ينتظرون أن تنتهي عقودهم، خارجين بحصيلة السنوات ثم إذا حصلوا على تأشيرة الخروج النهائي صاروا يطلقون اللعنات والشتائم صوبها، متناسين الحياة التي لم يحلموا بها لولا الفرصة التي أتيحت لهم للعمل فيها.. هؤلاء فئة وثمة فئة أخرى ذبحها الحنين إلى أرضها فلاهي استطاعت العيش هنا ولا هي أنجزت لمستقبلها مايمكنها من العيش في بحبوحة في بلادها، وهم ساخطون أيضاًوهناك آخرون مختلفون أيضاً وآخرون وآخرون
فمن الذي بإمكانه أن يكشف رأسه ويحكي عن الأرض وهو في روحها ؟ وهو مشدودإلى جلدها مثل وشم؟ ومن الوافد الذي يستطيع التحدث عن السعودية وهو يتنفس نسائمها؟”
معتز قطينة, الجنسية