روائع طاغور في الشعر و المسرح Quotes

Rate this book
Clear rating
روائع طاغور في الشعر و المسرح روائع طاغور في الشعر و المسرح by Rabindranath Tagore
98 ratings, 3.94 average rating, 14 reviews
روائع طاغور في الشعر و المسرح Quotes Showing 1-7 of 7
“أنا لا اظفر بالراحة .

أنا ظامئ إلى الأشياء البعيدة المنال .

إن روحي تهفو ، تواقةً ، إلى لمس طرف المدى

المظلم”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح
“إن الحب المكتوم لحبٌ مقدسٌ ، إنه يتلألأ كجوهرة ،
في غياهب القلب الخفي ويبدو على نور النهار الفاضح ،
قاتماً جديراً بالشفقة
...”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح
“الفن يماثل الحب في كونه غير قابل للتفسير”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح
“إنني أتشوّف إلى أن أردد لك أعمق الكلمات التي
ينبغي أن أقولها لك ، ولكني لا أجرؤ على ذلك مخافة
أن تضحكي مني .
لهذا فإنني أضحك من نفسي ، وأنفض سري ،
دعابةً ومزاجاً .
وأستخف بألمي لئلا تستخفي به أنت .
إنني لأصبو إلى أن أردد لك أصدقَ الكلمات التي ينبغي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشيةَ ألا
تؤمني بي .
لهذا فإنني أوشّيها بالكذب ، ذاكراً غير ما أفكر فيه .
إنني أدع ألمي يبدو مستحيلاً لئلا تريه أنت مستحيلاً .
إنني أتوق إلى أن ألهج بأثمن الكلمات التي يتعين علي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشية ألا
أحظى بما يعدل قيمتها .
لهذا فإنني أزجي إليك أسماءً قاسيةً وأُزهى بقوتي
العاتية.
وأؤلمك خشية ألا تعرفي أي ألم .
إنني لأتمنى أن ألزم جانبك صامتاً ، ولكنني لا أجرؤ
لئلا تخون شفتاي قلبي .
لهذا فإنني أهذر وأثرثر ، في هينةٍ ، موارياً قلبي
خلف كلماتي .
وأقسو ، في عنف ، على ألمي ، لئلا تقابليه أنت
بالقسوة .
إنني لأرجو أن أبتعد عنك ، ولكنني لا أجرؤ خشية
أن تري إلى جبني .
لهذا فإنني أقدم إلى مجلسك ، شامخ الرأس ، غير
مكترث بشيء .
إن نظراتك النافذة المتصلةَ المرسلةَ من عينيك تجدد ألمي دوماً .”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح
“إن الحياة ليست سوى قطرة ندى فوق ورقة لوتس".
أينبغي أن أهمل كل هذا لأتطلع إلى من تخلت عني ؟”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح
“يا أحبتي إننا جميعاً فانون ، أمن الحكمة أن يحطم
المرء قلبه من أجل تلك التي استأثرت بقلبها ومضت ؟”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح
“إن لم تتكلم ، فسأتحمل ، في الحق ، صمتك ، وسأملأ
به قلبي .
سأنتظر ساكناً ، في الليلة المتلاحمة النجوم ، ورأسي
حانٍ مطرق .
سيقبل الفجر ، بلا ريب ، وستنقشع الظلمة ،
وسيسيل صوتك في رعشات مذهبة تنسرب عبر السماء .
حينذاك ، ستتّسق كلماتك في أغنيات حول أي عش
من أعشاشي وتتشقّق أغنياتك زهوراً في جميع منعطفات
غاباتي.”
طاغور, روائع طاغور في الشعر و المسرح