زيد جبارة > Recent Status Updates

إلى هنا ينتهي الجزء الأول.. للأسف مشاهدة المسلسل لها تأثير سلبي في تقليل درجة المتعة بما أنني متوقع لكل ما هو آت.

إنّ إدراكي لنقاط قوّتي وضعفي واقعي للغاية، وعقلي هو سلاحي. أخي لديه سيف، الملك روبرت لديه مطرقته الحربية، وأنا لديّ عقلي... والعقول تحتاج الكتب كما تحتاج السيوف المشحذ كي تحافظ على حدّتها. ونقر تيريون على غلاف كتابه مردفًا: "لهذا أقرأ كثيرًا يا جون سنو".

"والصفات الأدبية والعقلية التي يتكون من مجموعها روح الأمة هي خلاصة ماضيها وميراث أجدادها وعلّة حركتها التي تسير عليها".

قراءة فرضها الواقع المتغير، فبعدما كنا مضرب المثل في تصدير الحرية للعرب، نرى اليوم شعبنا يتفنن في صناعة الديكتاتورية من جديد، وعدنا إلى نقطة الصفر في طريق التحرر!! احترت مما أرى وألاحظ، لعلي أجد الجواب ههنا..

"قال عُمارة بن عقيل: كنت امرأً دميمًا داهيةً، فتزوجت امرأةً حسناءَ رعناءَ، ليكون أولادي في جمالها ودهائي، فجاءوا في رعونتها ودمامتي" :))

(عن أبي هريرة رضي الله عنه: أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أتدرونَ ما المفلسُ؟" قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، فقال: "إنَّ المفلسَ من أُمّتِي مَنْ يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ، ويأتي قد شتمَ هذا، وقذفَ هذا، وأكلَ مالَ هذا، وضربَ هذا، فيُعْطَى هذا من حسناتِه، وهذا من حسناتِه، حتى إذا فَنِيَتْ حسناتُه قبل أن يُقْضى ما عليه، أُخِذَ من خطاياهم فطُرِحَتْ عليه، ثم طُرِحَ في النّار" رواه مسلم)

قالت عائشة: (كان أحبُّ الدّينِ إليه ما داومَ عليه صاحبُه).