مٙيّادة العرّ . > Recent Status Updates

" في أزمنة سوداء كهذه لا يرى طريقه أحدٌ أفضل من الأعمى ."

" ليس لدي شخصية على الإطلاق ، عندما كنت صغيراً علموني ركوب الخيل والتصرف بنبل ، ثم في المدرسة علموني الصلاة والكذب ، ثم في الحرب علموني القتل والاختباء . "

" كل البدايات ليست مهمة ، المهم النهايات . "

" أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد ، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية ، قل لهم احرصوا على ألا تهزموا أبدا ! "

" أنا لا أقاتل كي أنتصر ، بل كي لا يضيع حقي ، "

" أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد ، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية ، قل لهم احرصوا على ألا تهزموا أبدا ! "

" لم يخلق الله وحشاً أسوأ من الإنسان ، ولم يخلق الإنسان وحشاً أسوأ من الحرب . "

" الزمن سيمحو كل شيء . الزمن يمحو يا أبي ولكن ليس كل شيء . "

" قال : تبكون على شخص سقط في صفوفكم ، إن من يبكي على شاب يستشهد لا يستطيع أن يوقف هجرة اليهود لفلسطين أو يطرد الإنجليز منها !! "

" كنا جميعاً معذبين بذلك الإحساس : إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها ، أما إذا خسرنا نحن ، فسنخسر كل شيء . "

" إذا ما آمن الرجال أن أعمارهم أطول من عمر الإمبراطوريات ، سيعمرون أكثر منها . "

" أفضل ما في الزمن أنه يمر بسرعة ، وهذا أسوأ ما فيه أيضاً . "

" كانت الحياة بحاجة للجميع كي تستمر بهم ويستمروا بها . "

" كان ثمة مرارة في القلوب خٙلّٙفها مروره في كل أرض وطأها ، لكنهم كانوا أمام الموت دائماً ، أكثر اتزاناً لأن للموت رهبة . "

" لم يكن خالد يعرف قبل اليوم ، أمام أي البشر يمكن أن يترك الرجال دموعهم تسيل لكنه في ذلك الصباح أدرك أن ليس هناك من يمكن أن تبكي أمامه أفضل من الخيل . "

" تذكروا ، لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد ، لم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد . "

" لا تذهب إلى بلد ماؤها طيب ، بل اذهب إلى بلد قلوب أهلها صافية ، ولا تذهب إلى بلد محصنة بالأسوار بل اذهب إلى بلد محصنة بالأصدقاء ." هذا ما قاله الخاج محمود لخالد ليجد الأمان !

أنا أعرفك ! أنت إنسان يكره أن يندم .. ولذلك لن تقول لأحد أنك تحمل الجدران الكئيبة معك .. غداً سوف تصحو وطعم المرارو يعلك لسانك .. لن يقول لك أحد كيف نمت .. سوف تتناول فطورك في مطعم حقير .. سوف تركض باحثاً عن إنسان تجلس معه .. أي إنسان تجلس معه ، لتسمع صوتاً موجهاً إليك عبر الجدران ! أنا أعرفك كبرياؤك القبيحة تلجم لسانك .. سوف يسألك هل أنت سعيد ؟!

أنت تعيش وحيداً الآن ؟! أليس هذا الذي أردته ؟!

" كان صمتاً من ذلك الطراز الذي يحار الإنسان في تفسيره ، أنصمت يا ترى ، لأننا ودعنا عاماً حافلاً بالعذاب ؟! أم لأننا سوف نستقبل عاماً آخر لا يبدو أقل عذاباً ؟! أم للأمرين معاً. "

" ولكن الرجل الذي يواجه مسؤولية لا يقدر على احتمالها تسلب رجولته شيئاً فشيئاً تحت ضغط الطلب . "

" إن الأشياء الصغيرة حينما تحدث في وقتها يكون لها معنى أكبر منها ! أقصد أن هناك بداية صغيرة لكل حادث كبير . "

" إذ إن كل طالب في مدرسة النازحين كان يصر على الإحتفظ بمأساته الخاصة ، وضمها بعنف في صدره .. كأنما كان هناك ثمة اتفاق مشترك على أن هذا واجب ضروري ! "

" سوف تغفر لي اعترافي لقد اكتشفت أنا كما يجب أن تكون اكتشفت أنت كم هو ضروري أن يموت بعض الناس من أجل أن يعيش البعض الآخر إنها حكمة قديمة أهم ما فيها الآن أنني أعيشها !! "

" الإنسان الذي يحس أكثر من اللازم خير من الإنسان الذي لا يحس بالمرة ! "