بِدايةً خِفت أن تَكون قِصة خَليجِية أُخرى مِن الذي أمقتُه ، فارِغة العُمق و سطحِية المَعاني ، أن تَكون قِصة مُعاناة رومانسِية ك'بنات الرِياض' و هذِه التَفاهات. لكِن الكاتِب يَبدو مُلِماً بمشاعِر الإناث و ما يتلبسهُن مِن غَسيل دِماغ و قَهر بحُكم العَيش بمُجتمَع مُتسلِط عَلى حَواء. يفهمُني كإمرأة و الأهَم مِن ذلِك أنَه لا يَراني ككائن مُشبَع بِنوايا الإغواء و بِذرة الخَطيئة الأولى. أُسلوب الكاتِب مُمتِع و مُرضي.
— May 16, 2016 04:54AM
Add a comment