اذن النصوص الفلسفية بمفردها والشهادات التاريخية ، وما تبقى من شذرات فلاسفة ما قبل سقراط ، تبين بما فيه الكفاية أن الملحدين موجودون وأن نكران اﻷلوهية ليس هو بدعة استحدثها مفكروا العصر الحديث، بل متساوق للتفكير الحﻻ منذ القديم.
— Apr 25, 2014 05:50PM
Add a comment