محمد عبد الحافظ > Recent Status Updates

على بركة الله نرجع تاني لابراهيم نصر الله - طيور الحذر - بعد غياب طويل

حابب أوجه الشكر للقراء اللي بيقيموا الكتب و بوجه الدعوة للباقي انهم يقيموا هما كمان

اخدت اجازة من الكتب و من القراءة لمده أكتر من كافية ، هرجع النهاردة بقى ان شاء الله انهي "طفل الممحاة"

كثرة الأحزان يا عمي جعلت الناس مفاجيع أفراح.

كنّا جميعاً معذبين بذلك الإحساس : اذا خسر اليهود فانهم سيعودون الى البلاد التي أتوا منها اما اذا خسرنا نحن فسنخسر كل شئ.

لم نكن نعرف الخوف ، تسألني لماذا ؟ لأننا كنّا على يقين أن الروح التي وهبنا إياها الله هو وحده الذي يستطيع أخذها، وفي الوقت الذي حدده الله لا الوقت الذي حدده الإنجليز ، أو أي مخلوق على وجه.

مش عارف تحديداً ايه السبب ولكنه في رأيي المتواضع انه خضوع الجموع للحاكم الظالم ، أعتقد دي كانت البداية يعني برأيي اذا خضعت لحاكم ظالم مش هتقدر تواجه مستعمر او مغتصب ، يلزم التأكيد هنا ان مهما اتقال في حق أهل الشام مش هياخدوا حقهم ووجب مساندتهم ودعمهم والوقوف بجانبهم على طول الخط .

أفضل ما في الزمن أنه يمر بسرعة ، و هذا أسوأ ما فيه أيضاً.

" الحمد لله ، مبارك هو البيت الذي يخرج منه بيت"
الحاج خالد

"كان ثمة مرارة في القلوب خلفها مروره في كل أرض وطئها ، لكنهم كانوا أمام الموت دائماً أكثر اتزاناً ، لأن للموت هيبته"

المثير للدهشة للأسف هو النظام الحاكم اللي وضعه الطبيعي انه يكون ظالم ومغتصب وسارق ولو حد خالف الوضع ده بيبقى وضع شاذ و لازم كل الأنظمة الحاكمة اللي حواليه تقاومه وتحاربه و تتآمر ضده ، عجيب أعاده الزمن لأحداثه.

جميلة جدا المعاني اللي بيبثها الكاتب في كلماته ، الوفاء و الإخلاص و العادات و التقاليد الصافية والنقية ، الأصول اللي محدش يقدر يخالفها لأي سبب وتحت أي ظرف ، العدل و الرحمة اللي كانت في قلوب الناس و الانسانية اللي كانوا بيعاملوا بيها خيلهم ، تقريبا اي حدث له مراسم و شعائر ودي حاجة للأسف مفتقدينها في العصر الحالي .

ظهر الفرس عز و بطنها كنز ، أي و الله

ثالث عمل للاستاذ ابراهيم ، مش عارف المشكلة فيا و لا عن قاصد كده بس بفضل تائه فترة احد ما أمسك خيوط الرواية و أبدأ أفهم ، الأسلوب فريد من نوعه و الراجل ده ساحر ، يعني كأنك بتتفرج على فيلم خيال علمي انت من جواك مصدق ومقتنع ومؤمن تماماً ان الأحداث غير واقعية وقد تكون غير منطقية بالمرة بس انت مستمتع ومبسوط ومش عايز الفيلم يخلص

ثالث عمل للاستاذ ابراهيم ، مش عارف المشكلة فيا و لا عن قاصد كده بس بفضل تائه فترة احد ما أمسك خيوط الرواية و أبدأ أفهم ، الأسلوب فريد من نوعه و الراجل ده ساحر ، يعني كأنك بتتفرج على فيلم خيال علمي انت من جواك مصدق ومقتنع ومؤمن تماماً ان الأحداث غير واقعية وقد تكون غير منطقية بالمرة بس انت مستمتع ومبسوط ومش عايز الفيلم يخلص

معظم من قيم الرواية قال انها خاطفة ، مفهمتش ساعتها خاطفة ازاي ، بس فهمت لما قريت ، مش عارف المميز للغاية فيها الشخصيات و لا الفترة الزمنية و لا الكاتب او أسلوبه ، مش قادر احدد إنما الاكيد انها رواية خاطفة

متحمس للكتاب من قبل ما افتحه ، مش فاكر مين رشحه للأسف عشان اشكره ، المِحنة و الالم هل يأثرون على حياتك بالسلب ام بالإيجاب ؟؟ قرارك

افكار رائعة و ردود مقنعة و منطقية.

مبدع كالعادة، و كالعادة بتوه في كلامه!

الاسبوع الأول، بداية مبشرة، و عميقة، بيرسخ فكرة إنك مهما تكتشف و مهما تعرف أهم حاجة تستكشف نفسك و تعرف نفسك، فكرة عظيمة جداً فكرة ربط المفاهيم بعضها ببعض علشان تبقى مفهومة و تدي معنى و العقل يستوعبها.

مش متفائل للأسف بس بحاول اتجاهل الإحساس ده.