H A G E R 📚 > Recent Status Updates

فلا تدري .. لعل من تعتقد انهم اقرب الناس لك ، هم أكثر من لا يرونك قيمة.

قبل المواجهه ستلاحظ ان عقلك يخلق جميع الاسباب كي لا تواجه

في التعلق غير الآمن يشعر الطفل ان عليه دائماً التخلي عن شعوره الحقيقي لأجل تحقيق الشعور المفروض عليه فيبدأ الإنسلاخ عن ماهيته الحقيقيه لايعرف مايريد وينساق لما تريد الأم وحين يكبر ينتقل هذا الانسياق في تعامله الاجتماعي والعاطفي.

يجب مراعاة حقيقة أن معتقدات البشر قد تختلف عنك ولو كنتم تنتمون إلى نفس الدين ، ومهما كانت ديانتك لا تتوقع ان كل من ينتمى إليها يؤمن بها بنفس الطريقة التى تؤمن أنت بها.

ﻻ أﺣﺪ ﻳﻌﺮف إن ﻛﻨﺖ ﻗﺎدرًا ﻋﲆ اﻟﻌﻔﻮ ﺣﺘﻰ أﻧﺖ ﻧﻔﺴﻚ
ﻓﻌﻘﻠﻨﺎ اﻟﻼواﻋﻲ غير ﻣﻨﻄﻘﻲ وﻛﻢ ﻛﻨﺖ اتمنى ﻟﻮ ﻗﻠﻨﺎ ﻟﻪ ﺑﺎﳌﻨﻄﻖ إن اﻟﴩﻳﻚ ﻳﺴﺘﺤﻖ اﻟﻌﻔﻮ وﻳﺴﺘﺠﻴﺐ ﺑﻬﺬه اﻟﺴﻬﻮﻟﺔ.

*عقدة التبرير يكمن سرها في شقين: الأول هو صفاء نية الشخص المتعاطف والثاني لحماية انفسهم من الم الحقيقه.
*الجاذبية والشعور قد يُبنيان على حاجاتنا وعقدنا ونواقصنا.
*فنحن نصنع أقدارنا إذا عرفنا قيمة انفسنا وما نملك.

ما يُبنى على الإلزاميات يقتل أي نوع من الشغف.

دائماً أعيد وأكرر بحقيقة انه لا توجد علاقة أبدية وأن البشر كائنات متغيره حتى خلايا الجسد تتغير اغلبها في سنتين.

" التمسك بالموروث يعني أحد أمرين: إما أن الأموات أحياء أو الأحياء أموات "
ابن خلدون

* مهما ملكت من مصادر الاستحقاق الخارجية فستظل ناقصاً في أغوار نفسك إذا لم تعرف قيمة نفسك.

* لا أرى أن هناك أي مشكلة في كسب المهارات واللغات لكن تكمن المشكله حين تتحول إلى مصدر خارجي للاستحقاق وجزء من الهوية الذاتيه.

تذكر دائماً أن قيمة الانسان تكمن في مواقفه وشخصيته وعقله ، توقف عن البحث عن التقبل في عيون من يملك ما ينقصك.

الحاجه لإنسان آخر يؤمن بنا ويدعمنا لنكون نسخة افضل من أنفسنا ليس أمراً خاطئاً ، لكن جعل هذا الشخص مصدراً نستمد منه القيمة الذاتية بدل أن يكون قيمة مضافه لحياتنا … هو الخلل.

* أصعب تجربة من الممكن ان يخوضها انسان ان يقف صامتاً لا يدافع عن نفسه لكيلا يثير المشكلات.

* أين العظمه في القيام بما قام به الآخرون قبلك!
* قليلون أولئك الذين ينتجون لأنفسهم فكره.

السخرية تكشف مكبوتات الإنسان

الحدود الشخصيه تكون مع القريب قبل البعيد واول شخص يجب ان يعلمك ان تضع حدوداً معه هو أبواك لاقدسية للأبوين فهما يخطئان وليس من حقهما التدخل في حياتك الشخصيه
فهما وظيفتهما التنشئة العاطفيه والنفسية والروحيه السويه أنا بعدفهو خيارك.

أن تسامح نفسك وتتصالح معها على ما مررت به من خلال المرور بخطوات التصالح هذا أمر بيدك
لكن أن تسامح الآخر فهذا يعتمد على ردة فعله معك لأن العقل اللاواعي يقيس على الموقف ليصنع الشعور

المواجهة المتأخره هي نمط حياة يجب أن تتخذه ، لا تكن محرجاً من أن تواجه في موقف انتهى لانه لن ينتهي من داخلك وسيظل يدور في سيناريوهات وخيالات متكرره في عقلك.

لو فعلت مائة موقف حقيقي تجاه إنسان وبعد هذا صفعته على وجهه بيدك فألم هذا الموقف قد يكون كفيلاً بأن يزيل المائة موقف الذي دعمته فيه
يجب ان تكون حذراً من التمادى بشتي صوره لانه قد يكسر شيئاً لا يمكن إصلاحه فالألم والكبت يقتلان الحب

فلترة المشاعر هي صورة من صور الكبت .
لا علاقة تُبنى على كبتٍ قديم أو ألم لم يتشافَ حتى لو بذل الاخر كل المجهود.

المواجهه تكشف حقيقة البشر الكل سيستلطفك ويحبك حين تكون الأمور هادئة ومستقره ولكن ما ان تعبر عن نفسك وتصنع حدودك حينها ستسقط الاقنعه فمن يراك قيمة سيحترم حدودك ويتقبلك بوجودها ومن لا يراك قيمة سيكشر عن انيابه ما ان تضع حداً.

*أُفضِّل أن أُهاب على أن أُحَب ان لم استطع تحقيق كليهما
*في اي علاقة في حياتك لا تبذل مجهوداً من طرف واحد للإصلاح ، يجب ان يكون المجهود متبادلاً لبناء الرابطه إلا في حالات خاصة حين تكون ان الطرف المؤذي في القصه.

*لايمكن أن تُعالَج الحاجات بالمنطق.

*قاتل الجسد مقتول بفعلته وقاتل الروح لا تدري به البشر.

*الرابطة العاطفيه لا تحمل ضماناً لانها تُبنى على شعور وتراكمية المواقف ، والمؤسسة الزوجية قد توفر ضمانات لانها لا تُبني على الشعور.

*المشاعر التي تغيرت بسبب الإدراك لا تعود..المُدرِك ليس كالغاضب فهو لا يعود.

*صناعة الحب الناضج تتطلب نضجاً منك على المستوى الشخصي وهي رحلة ظاهرها حب للآخر لكن باطنها صناعة الإنسان الحقيقي فينا.

لا تحاول أن تكون بطلاً لتنقذ أي أحد ، فبمحاولتك أن تنتشل من اختار الغرق ولم يكن يوماً يريد تعلّم السباحة لذاته تأكد أنك ستغرق معه.

*من يعرف قيمة نفسه لن يقاتل لأجل من لايدرك قيمته إن لم تستشعر أن وقتك من ذهب وأن من يقترب منك وتعطيه فرصة يجب أن يكون ممتناً لكونه أخذ من هذا الذهب هتعيش على هامش الحياة.
*الحاجات تغلب المعتقدات في أغلب الأحيان.