و ليس محض صدفة أن تجد جريدة مثل لوموند الفرنسية ، و هي واحدة من أكثر الجرائد جدية و احتراما في أوربا علي أبواب الإفلاس عدة مرات في السنوات الأخيرة ، و أنقذت نفسها حديثا مرة أخري ، لكن من يدري إلي متي ، إلا إذا خضغت لإفساح مساحة للخبر التسلية ، الخبر النكتة ، الخبر التفاهة ، الخبر الفضيحة ، الذي احتل بطريقة منهجية كل وسائل الإعلام الكبري سواء في العالم الأول أو الثالث ..
ماريو بارجاس يوسا
— Apr 17, 2014 08:12AM
Add a comment