والدول الضالة تساندهم وتؤيدهم إلى آخر ما نراه في هذا الزمان فليس هذا بناقض لو عيد الله لهم ، ولا لما كتبه عليهم فهم بصفاتهم هذه وأفعالهم يختزنون النقمة في قلوب البشر ويهيئون الرصيد الذي يدمرهم من السخط والغضب إنما هم يستطيلون على الناس في فلسطين مثلاً لأن الناس لم يعد لهم دين ! ولم يعودوا مسلمين ! إنهم يتفرقون ويتجمعون تحت رايات قومية جنسية ولا يتجمعون تحت راية العقيدة الإسلامية وهم من ثم يخيبون ويفشلون
— Jul 16, 2024 05:23AM
1 comment