Status Updates From New Introductory Lectures o...
New Introductory Lectures on Psychoanalysis by
Status Updates Showing 1-17 of 17
Mia White
is 62% done
Finally got my concerta refill and it feels so good to read again
— May 28, 2025 07:14AM
2 comments
M Eren Yasar
is on page 141 of 240
Well... Freud become more tolerant to telepathy and stuff huh...
— Jan 12, 2025 02:44AM
Add a comment
M Eren Yasar
is on page 56 of 240
Traumas cause an exception in dreams
— Jan 08, 2025 10:54AM
Add a comment
Manas Datta
is on page 110 of 280
Mankind never lives entirely in the present. The past, the tradition of the race and of the people, lives on in the ideologies of the superego, and yields only slowly to the influence of the present and to new changes; and so long as it operates through the super-ego it plays a powerful part in human life, independently of human conditions. [Cf. p. 219 ff.]
— Aug 17, 2017 07:36PM
Add a comment
Mounir
is on page 159 of 168
فليس من الصحيح أن يقال إن العلم يخبط خبط عشواء من محاولة لأخرى، وإنه يستبدل خطأ بآخر؛ ذلك أن موقف العالِم شبيه في العادة بموقف النحات الذي يشكل الصلصال ويهذب هيأته الغليظة الأولى دون انقطاع: فهو يزيد عليها وينقص منها، حتى يصل إلى درجة مُرضية من التشابه بالشيء الذي يراه أو يتخيله
— Jun 22, 2016 04:39PM
Add a comment
Mounir
is on page 156 of 168
وقد علمتنا خبرتنا بالتحليل أن ضروب التحريم الديني، التي تكون مقصورة في الأصل على محظورات خاصة، تنزع إلى أن تمتد وتنتشر، ومن ثم تصبح مصدرا لألوان من الكف الصارمة في حياة الناس
— Jun 22, 2016 04:20PM
Add a comment
Mounir
is on page 155 of 168
إن التفكير العلمي لا يختلف في جوهره عن التفكير العادي الذي نستخدمه جميعا في شئوننا اليومية.. وهو لا يتميز عن التفكير العادي إلا من بضعة وجوه: فهو يهتم بدراسة موضوعات ليست ذات فائدة مادية مباشرة، ويجهد في استبعاد العوامل الشخصية والمؤثرات الوجدانية، كما أنه يفحص المدركات الحسية التي يبني عليها نتائجه فحصا دقيقا ليستوثق من صدقها واستقامتها، ويزود نفسه بمدركات جديدة لا يمكن الظفر بها بالوسائل العادية
— Jun 22, 2016 04:14PM
Add a comment
Mounir
is on page 153 of 168
وقد كان التحليل النفشسي آخر من تصدى بالنقد للنظرة الدينية إلى الكون، إذ رد أصل الدين إلى عجز الطفولة وقلة حيلتها، كما رد مضمونه إلى بقاء رغبات الطفولة وحاجاتها حتى سن النضج. وهذا لا يتضمن على التحديد دحض الدين، لكنه تهذيب ضروري لمعلوماتنا عنه.
— Jun 22, 2016 04:01PM
Add a comment
Mounir
is on page 145 of 168
لا يشق علينا أن نرى أن الحاجة إلى اصطناع نظرة إلى الكون حاجة تقوم على أساس وجداني محض. فالعلم يشهد أن النفس الإنسانية تخلق أمثال هذه المطالب، وهو على استعداد لأن يردها إلى مصادرها، لكنه لا يملك أوهى دليل يحمله على الظن بصوابها. بل هو على العكس يميز في دقة وعناية بين المعرفة وبين جميع ما ينتج عن أمثال هذه المطالب الوجدانية وما هو وهم وخداع
— Jun 22, 2016 03:47PM
Add a comment
Mounir
is on page 132 of 168
كان مقصدنا الأول أن ندرس إضطرابات النفس الإنسانية، لأنه راعنا ما كشفت عنه تجاربنا من أن دراسة هذه الإضطرابات تكاد تعني علاجها، حيث كان فهم طبيعة الأعراض يؤدي إلى البرء منها. ولقد ظل هذا هدفنا الوحيد زمنا طويلا. ثم لم نلبث أن تكشفت لنا الصلة الوثيقة - بل التطابق الباطني في الواقع - بين العمليات المَرَضية والعمليات المسماة بالسوية. وبذا أصبح التحليل النفسي "علم نفس الأعماق"0
— Jun 18, 2016 03:07AM
Add a comment
Mounir
is on page 129 of 168
ذلك أن سواد الناس يؤثرون الراحة والعافية ولا يتطلبون أكثر من سبب واحد لما ينشدونه من تفاسير، ولا يرحبون بالعلم لما ينطوي عليه من تعقيدات مربكة، هذا إلى أنهم يفضلون الأجوبة البسيطة ويحبون أن تُحل مشاكلهم دفعة واحدة
— Jun 17, 2016 04:49PM
Add a comment
Mounir
is on page 66 of 168
لن نعود نستخدم كلمة "اللاشعوري" وسنطلق على ما درجنا أن نسميه إلى الآن بهذا الإسم إصطلاحا أفضل هو اصطلاح ال"هي" [أو"الهو"] وهو اصطلاح اقترحه "جرودك" مستعيرا إياه من نيتسه. والحق أن استعمال ضمير الغائب في هذا المكان يبدو مواتيا بوجه خاص للتعبير عن الصفة الجوهرية لهذه المنطقة من النفس - وهي كونها غريبة عن الأنا. وهكذا يكون لدينا الأنا الأعلى، والأنا، والهي : ثلاث مناطق أو مجالات نقسم إليها الجهاز النفسي للفرد
— May 31, 2016 04:28PM
Add a comment
Mounir
is on page 61 of 168
وسواء كانت الصلة بين أنواتهم وأنواتهم العليا صلة ود أو صلة شقاق فهم ينهجون في تربية الطفل منهج التشدد. ذلك أنهم نسوا الصعوبات التي ارتطموا بها في طفولتهم الخاصة ويسرهم أن يكونوا قادرين آخر الأمر على تقمص آبائهم تقمصا تاما.. ونتيجة هذا ألا يُبني الأنا الأعلى للطفل على غرار أبويه في الواقع، بل على غرار الأنا الأعلى لأبويه، فيتناول نفس مضمونه، ويصبح حامل التقاليد وجميع القيم السالفة التي انحدرت إلينا من جيل إلى جيل
— May 31, 2016 03:55PM
Add a comment
Mounir
is on page 58 of 168
لقد حدثتكم في محاضراتي السابقة عن أبلغ صلة بين التقمص واختيار الموضوع، وهي صلة لا يشق علينا أن نلحظها عند الأطفال وعند الكبار، عند المرضى وعند الأصحاء جميعا. وفحواها أن الإنسان إن فقد موضوعا من موضوعات حبه أو اضطر إلى هجره، فإنه غالبا ما يعوض هذا الحرمان بأن يتقمص شخص المفقود، فإذا به يدمجه مرة أخرى في طوايا أناه، فكأن اختيار الموضوع في هذه الحال ينكص إلى التقمص ويرتد إليه
— May 31, 2016 03:55PM
Add a comment
Mounir
is on page 53 of 168
إن ال"أنا" هو "الذات" الخابرة الملاحظة، فكيف يمكن أن يكون الذات والموضوع في آن واحد؟ لا ريب في أنه يستطيع أن يكون كذلك. فالأنا يستطيع أن يجعل من نفسه موضوعا وأن يعامل نفسه ككل موضوع آخر، فيلاحظ نفسه وينقد نفسه،...وفي مثل هذه الحال يقوم شطر من الأنا في وجه الشطر الآخر. أي أن الأنا يستطيع أن ينشطر، وهو ينشطر حين يؤدي كثيرا من وظائفه، إنشطارا مؤقتا على الأقل، ثم يعود بعد ذلك إلى ما كان عليه
— May 26, 2016 10:09AM
Add a comment





