“إذن هذا ابوه واحد من اولئك الذين عبروا حدود الموت، جزء من ذاكرة البحر المتوسط التي تدوَن سجلات العابرين،، الغرقى منهم، والناجيني والمفقودين الذين قُدموا وليمة للأسماك.كأنهم قربان او إتاوة يفرضها البحر ليسمح للأخرين بالوصول سالمين ليستقروا على ضفاف العذاب !”
―
خولة حمدي