سليم نصيب > Quotes > Quote > Ahmed liked it
“دقت الساعة السادسة في مبنى المكتبة، فجاءت دقاتها المنتظمة الرتيبة لتعيدني إلى أرض الواقع، نهار بليد آخر ينقضي. وها أنذا، أو بالأحرى هو ذا الظل الذي أصبحته، يسلك طريق العودة إلى داره منهكاً بمحاذاة الجدران.”
― كان صرحا من خيال
― كان صرحا من خيال
No comments have been added yet.
