شيماء زايد > Quotes > Quote > Sadf liked it
“ما زلتُ أتذكر ملامح هذا المكان ـ العيد ـ الذي لم يتغير من عام لآخر.
ساحة كبيرة بمجرد دخولها تبحث عيناي عن الأرجوحة الخشبية المتهالكة والوحيدة كذلك. وهناك أرى لوحة النيشان.. بائعي الحلوى. الكثير من الألعاب البلاستيكية رائعة الألوان ورديئة الصنع، والعربة الخشبية التي تحمل بهجتي، أراها هناك تحمل كنزي الكبير.. هناك أقف لأعلن عن أهم طقوس العيد؛ اقتناء السلسلة والأساور والخاتم الذي اعتدت أن أختاره محلى بفص من البلاستيك، وعندها أشعر بأني امتلكت العالم بأسره، وعلى كتف أبي أتهدل كورقة متساقطة من شجرتها بمزيج من الإرهاق وفرحة العيد، ويدي تتحسس مجوهراتي التي هي من الصفيح.”
― للصفيح بريق خاص
ساحة كبيرة بمجرد دخولها تبحث عيناي عن الأرجوحة الخشبية المتهالكة والوحيدة كذلك. وهناك أرى لوحة النيشان.. بائعي الحلوى. الكثير من الألعاب البلاستيكية رائعة الألوان ورديئة الصنع، والعربة الخشبية التي تحمل بهجتي، أراها هناك تحمل كنزي الكبير.. هناك أقف لأعلن عن أهم طقوس العيد؛ اقتناء السلسلة والأساور والخاتم الذي اعتدت أن أختاره محلى بفص من البلاستيك، وعندها أشعر بأني امتلكت العالم بأسره، وعلى كتف أبي أتهدل كورقة متساقطة من شجرتها بمزيج من الإرهاق وفرحة العيد، ويدي تتحسس مجوهراتي التي هي من الصفيح.”
― للصفيح بريق خاص
No comments have been added yet.
