محمد رؤوف حامد > Quotes > Quote > Ayman liked it
“معرفياً فيه هرم لعلاقات وحركيات "الارتقاء المجتمعى" هذا الهرم يتضمن مستوى اسمه "التعايش المشترك" بمعنى أنا أعيش وأنت تعيش دون أن نعطل بعض أو يؤذى أحدنا الآخر، فقط ليس أكثر من ذلك. يعنى أن ننتقل من مجرد العيش فقط إلى التعايش المشترك، (العيش) فقط معناه أن أعيش وأمارس عيشتى بأى طريقة، أكون متسلط أو أبقى فتوة أو أضحك على الناس أو، إلخ. المهم أن أمارس العيشة بأى طريقة ممكنة، وهذا ما يولد العنف، وهذا هو المستوى الذى استدعى منا أن نتطلع إلى التعايش المشترك، فنحن الآن نقاسى ونعانى من مجرد ممارسة العيش بأى شكل العيش وخلاص، كله بطريقته.”
― ثقافة التعايش المشترك - الحاضر والمستقبل
― ثقافة التعايش المشترك - الحاضر والمستقبل
date
newest »
newest »
message 1:
by
Ayat
(new)
Mar 24, 2013 01:52AM
بس احنا بنقاسي من مجرد ممارسة العيشة و خلاص من زمان اوي مش الآن بس!! هنفضل كده لامتى يا ترى؟ ماقالش؟! :)
reply
|
flag
Ayat wrote: "بس احنا بنقاسي من مجرد ممارسة العيشة و خلاص من زمان اوي مش الآن بس!! هنفضل كده لامتى يا ترى؟ ماقالش؟! :)"الموضوع محتاج تغيير طريقة التفكير المتخلفة اللى بيتمتع بيها أغلب المصريين للأسف .. المصريين بيجيدوا التدخل فيما لا يعنيهم وفى اللى المفروض يتدخلوا فيه كل واحد بيقول أنا مالى !
الواقعة الأولى : واحد دهسته عربية فى الشارع، الناس كل واحد ماشى عادى ويقول أنا مالى، اتصلنا بالإسعاف قالوا حاضر هنبقى نيجى وعدى ساعة ولسه ماجوش، اتصلنا بالشرطة وبرده لسه ماجوش !
الواقعة الثانية : امرأة غير محجبة تكشف شعرها ماشية فى الشارع تحرش بيها واحد ماشى فى الشارع، استغاثت بالناس، الناس تدخلت لصالح المُتحرش، وبرروا تحرشه بإنها غير مُحجبة، وواحد قالها (إنتى إزاى تمشى فى الشارع من غير حجاب، تستاهلى)، تعودت على إنه جسمها مُستباح فى هذا الوطن لكل مريض نفسى وما أكثرهم !.. تتلقى تهديدات كل يوم بتشويه وجهها بمية النار إن لم تتحجب !.. ركبت مترو الأنفاق واحدة منتقبة قصت ليها شعرها !
الواقعة الثالثة : مصرى بهائى محروم من جميع حقوقة لأنه لا مسلم ولا مسيحى ولا يهودى، أولاده محرومين من حق التعليم، من حق العلاج، من حق حرية الاعتقاد .. يتدخل الناس ويستمع كل يوم لنفس الجملة أول ما الناس تعرف إنه بهائى (يعنى ايه بهائى ؟! قال بهائى قال .. ماله الإسلام مش عاجبك فى ايه ؟! طيب كنت اختار حتى تبقى مسيحى ولا تبقى يهودى ؟!) .. علاوة على ذلك أول ما الناس تعرف إنه بهائى بيعاملوه معاملة سيئة وبيبقى منبوذ من هذا المجتمع، غير تهديدات القتل اللى بتوصل ليه والتهديدات بخطف زوجته وأبناءه !.. الراجل عمال يلف بأسرته من حارة إلى حارة ومن مدينة إلى مدينة بحثاً عن الأمان المفقود !
احنا شعب مش بنتدخل لما يكون الصح إننا نتدخل زى الواقعة الأولى، فقدنا إنسانيتنا .. وبنتدخل فيما لا يعنينا زى الواقعتين الثانية والثالثة، أين حرية الإنسان فى الاختيار، فى الفكر، فى الاعتقاد، فى إنه يعيش حياته بطريقته ! مجتمع عنصرى بامتياز.
الحل هو إنه كل واحد يبدأ بنفسه، يتصالح مع ذاته، وبعدين نخلق تعايش مشترك ما بينا كل إنسان مننا يعيش حياته بدون ما يتعدى على الآخر، مطلوب مواطنة، مطلوب مجتمع فيه القانون فوق الجميع، مطلوب وطن يقف على مسافة متساوية بين المصريين بصرف النظر عن الجنس أو الدين أو الفكر أو الاعتقاد .. العلمانية هى الحل.
Dr_Ayman Ahmed wrote: "Ayat wrote: "بس احنا بنقاسي من مجرد ممارسة العيشة و خلاص من زمان اوي مش الآن بس!! هنفضل كده لامتى يا ترى؟ ماقالش؟! :)"الموضوع محتاج تغيير طريقة التفكير المتخلفة اللى بيتمتع بيها أغلب المصريين للأ..."
آه! يعني عمرنا ما هنتصلح! طيب طمنتني! :D
Ayat wrote: "Dr_Ayman Ahmed wrote: "Ayat wrote: "بس احنا بنقاسي من مجرد ممارسة العيشة و خلاص من زمان اوي مش الآن بس!! هنفضل كده لامتى يا ترى؟ ماقالش؟! :)"الموضوع محتاج تغيير طريقة التفكير المتخلفة اللى بيتمتع..."
فى أمل .. نتعلم من الدول المحترمة المتحضرة فى العالم ونمشى على خُطاها
نعمل زى الدول المحترمة دستور محترم، نهتم بالتعليم، نعمل قوانين ضد العنصرية، قوانين تكفل الحريات لكل مواطن، ديموقراطية حقيقية.
