طه عبد الرحمن > Quotes > Quote > . liked it

طه عبد الرحمن
“ قوة الاصطلاح غدت لا تقل عن قوة السلاح، وإلا فهي تزيد عليها متى اعتبرنا الاكتساح الذي حققه الإعلام "
79”
طه عبد الرحمن, الحق العربي في الاختلاف الفلسفي

Comments Showing 1-11 of 11 (11 new)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

message 1: by . (new)

. .. :D
عرفت كيف أحط اقتباسات
بصير عنز بدو طاحت في مريس كل يوم كم من الاقتباسات : )


message 2: by Ohood (new)

Ohood هههه ع البركة =)


message 3: by . (new)

. .. يبارك فيك : )


message 4: by El GRECO (new)

El GRECO سوف نسعد بالاقتباسات وبما تتحفينا به :)


message 5: by . (new)

. .. شكراً ومن لطفك أستاذنا.


message 6: by El GRECO (new)

El GRECO تأثير الاصطلاح كبير، سواء قلنا في تجليه في ثقافته او من خلال ترحاله الى لغات اخرى ، والاخير هذا ابانت عنه الدراسات في كتاب اشكالية التحيز وكان من محاورها اامصطلح


message 7: by . (new)

. .. صحيح
المصطلح له تاريخ وله شخصيات بحسب المجالات التي يعيش فيها
فالغفلة عن اختلاف الدلالات توقعنا في مشكلات كثيرة جداً.
وهي معركة كما قال د. طه تحتاج لتعلم الفروسية الاصطلاحية حتى لا نظْلِم أو نُظلم.


message 8: by El GRECO (new)

El GRECO هناك قصة طريفة حدثت لامام عبدالفتاح امام مع هيجل والمصطلح الهيغلي ، ذكرها في كتابه الطريف تجربتي مع هيجل


message 9: by . (new)

. .. إن لم يكن ثمة عائق أو تكليف أن تسردها، أو أبحث الآن عن الكتاب مصوّراً.


message 10: by El GRECO (new)

El GRECO الكتاب غير متوفر الكترونيا
ولكن القصة هذه رواها الدكتور امام في بداية الكتاب ولقد نشرت المقدمة في النت
وهذا هو الرابط
http://www.hekmah.org/portal/تجربتي-م...


message 11: by . (new)

. .. رائع كلامه.
بالإضافة لمعركة المصطلحات التي دخلها، إلا أن تعلمه الألمانية لفهم الشخصية المدروسة عمل عظيم قلّ من يفعله، ومن يستعجل النقد والتقييم والتصور قبل أن يفهم.

وكلمة للتو نقلتها لأحد الأخوة، ونقلها د. طه أيضا للغزالي:

" وعلمت يقيناً أنه لا يقف على فساد نوع من العلوم، مَن لا يقف على منتهى ذلك العلم، حتى يساوي أعلمهم في أصل [ ذلك ] العلم، ثم يزيد عليه ويجاوز درجته، فيطّلع على ما لم يطَّلع عليه صاحب العلم من غور وغائلة، وإذ ذاك يمكن أن يكون ما يدَّعيه من فسادٍ حقاً، ولم أرَ أحداً من علماء الإسلام صرف عنايته وهمَّته إلى ذلك "

حتى ولو لم يكن علماً كما في اقتباس الغزالي، بل إنتاج شخصيات. فلا يمكن أن نعدل حينما نحكم قبل أن نفهم ولو موقفاً شخصياً عابراً في الحياة العادية.

وشكراً لك أستاذ حمد على الإثراء


back to top