“السؤال هو هل "المستقبل المضيء" هو بالفعل مسألة مؤجلة على الدوام "هناك". فماذا لو أن الأمر عكس ذلك, لو أن هذا المستقبل يوجد هنا بين أيدينا, وأن الغشاوة والضعف اللذان يلفاننا يمنعاننا من أن نراه في أنفسنا ونجعله واقعاً ؟”
― The Power of the Powerless
― The Power of the Powerless
“إن رابطتى الأكثر حقيقية بالواقع، تبقى الإيمان الصلب بأجمل ما أنتجه البشر وهم يحاولون اكتشاف حلمهم وصنعه.. نقياً،ناصعاً، ومبرّأ من وساخة هؤلاء البشر أنفسهم! اللي كنت عاجزة في العلاقة المباشرة معهم عن تفسير لغزهم، فضلاً عن التعامل معهم، فاقدة أبسط روابط الثقة بهم.. وكأن الواقع مصر على السخرية من إيماني الحصين في قلاعه الخاصة، الحقيقية جداً رغم كل شئ، واللي كنت باجري أحتمي بأحضانها من قساوته كل ما تعضني.”
― المبتسرون: دفاتر واحدة من جيل الحركة الطلابية
― المبتسرون: دفاتر واحدة من جيل الحركة الطلابية
“أمريكا لن تمانع بإرسال طائراتها تلقي علينا المسابح والطرح والسجاجيد للصلاة طلما أن صلاتنا وحجابنا هذا لن يملي عليهم أى سلوك حقيقى يغير فى معادلات القوى أو يتحرك الى مساحة الفعل على أرض الواقع”
― يومًا ما.. كنت إسلاميًا
― يومًا ما.. كنت إسلاميًا
“أي ضير في أن يحب المرء خطيبته بجنون؟
أن يقضي الساعات يحلم بتعبيرات وجهها
و هي تضحك.. تقطب .. تهتم .. تحنو .. تتفلسف
وأن يسهر الليل محاولا أن يفهم ما كانت تريد قوله حين أخبرته بكذا .. أو كذا
ثم ذلك الشعور الممض الغريب .. محاولة استرجاع ملامح وجهها في ذهنك بلا جدوي كأنك لابد أن تراها لتتذكر وجهها! .. غريب .
و الشعور الممض الآخر:الشعور بأنها ستنفذ
الجنون المسعور الذي يعصف بإتزانك حين تدرك أنها في هذه اللحظات تضحك و تقول كلاما كثيرا ليس لك نصيب فيه !
كأن مخزونها من النضاره والرقة سينتهي بهذه الطريقه قبل الزواج .. عندئذ تنهض كالملسوع إلي الهاتف و تطلب الرقم الحبيب ... و تنتظر في لهفه أن تسمع صوتها ناعسا يسأل عما هنالك ..
لو كنت تعرف أغنيه ستيفي واندر : ( لقد إتصلت لمجرد أن أقول لك أنني أحبك ) .. لو كنت تعرفها وقتها لأنشدتها عبر أسلاك الهاتف .. لكنك لم تكن تعرفها ..”
―
أن يقضي الساعات يحلم بتعبيرات وجهها
و هي تضحك.. تقطب .. تهتم .. تحنو .. تتفلسف
وأن يسهر الليل محاولا أن يفهم ما كانت تريد قوله حين أخبرته بكذا .. أو كذا
ثم ذلك الشعور الممض الغريب .. محاولة استرجاع ملامح وجهها في ذهنك بلا جدوي كأنك لابد أن تراها لتتذكر وجهها! .. غريب .
و الشعور الممض الآخر:الشعور بأنها ستنفذ
الجنون المسعور الذي يعصف بإتزانك حين تدرك أنها في هذه اللحظات تضحك و تقول كلاما كثيرا ليس لك نصيب فيه !
كأن مخزونها من النضاره والرقة سينتهي بهذه الطريقه قبل الزواج .. عندئذ تنهض كالملسوع إلي الهاتف و تطلب الرقم الحبيب ... و تنتظر في لهفه أن تسمع صوتها ناعسا يسأل عما هنالك ..
لو كنت تعرف أغنيه ستيفي واندر : ( لقد إتصلت لمجرد أن أقول لك أنني أحبك ) .. لو كنت تعرفها وقتها لأنشدتها عبر أسلاك الهاتف .. لكنك لم تكن تعرفها ..”
―
عمرو’s 2025 Year in Books
Take a look at عمرو’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by عمرو
Lists liked by عمرو

















