“أصحاب النفوس الراضية لا خوف عليهم مهما قست عليهم بعض ظروف الحياة لأنهم يواجهون شدائدها بهذة النظرة المتسامحة التي تغفر للحياة كل ما يلاقونه فيها من آلام وينتظرون بصبر لا يكل حظهم العادل من السعاده”
―
―
“يولد المصري ذكيا و يظل ذكيا حتى يصبح موظفا في الحكومة”
― الفهّامة
― الفهّامة
“والحب مرض وراثى,فيه اوجه شبه كثيرة,من الامراض التى تصيب الانسان, ففيه من امراض القلب سرعة النبض والخفقان, وفيه من امراض العقل عجز المريض عن التكيف والتقدير السليم للواقع الخارجى, وفيه من الملانكوليا او الاكتئاب او الارق وفقدان الشهية, وفيه من السعال ان العاشق لايستطيع كتمانه, وفيه من مرض فقدان الذاكرة ان الانسان يصحو ذات صباح فلا يذكر ولا يدرى كيف ومتى ولماذا تزوج؟
و الحب هو الرغبه في اسعاد انسان اخر بالعطاء بلا مقابل واهذا وجد الحب من طرف واحد ولهذا ايضا لا يعرف الانسان لماذا يحب انسانا بالذات فان هو وجد لحبه سببا فهو ليس حبا بل مصلحه”
― الحب هو
و الحب هو الرغبه في اسعاد انسان اخر بالعطاء بلا مقابل واهذا وجد الحب من طرف واحد ولهذا ايضا لا يعرف الانسان لماذا يحب انسانا بالذات فان هو وجد لحبه سببا فهو ليس حبا بل مصلحه”
― الحب هو
“محاولة أخري لتفسير اللي بيحصل:
"“إن في الدنيـا أحداثا يختلف ظاهرها عن باطنها، يبدو الظاهر مأساة على حين ينطوي الباطن على حقيقة الرحمة، أو يبدو الظاهر خاليا من العقل والتدبيـر يشي الباطن بالحكمة العميقة.
لنتـأمل معًا …
- أن السفينة التي خرقها العبد الصالح الغامض ترمز إلى كل ما يملكه الإنسـان ويحرص عليه من ماديات الحياة ولقمة العيش.
- والغلام الذي قُتِل بغير نفس أو ذنب جنـاه يرمز إلى كل ما يقع على الإنسـان نفسه من ضرر أقصـاه القتل.
- والجدار الذي أُعيد بنـاؤه كان رمزا عجيبا لما نتصور أنه عبث أو لا معقول وهو في حقيقته غاية الحكمة.
وهكذا تكتمل الرموز الثلاثة..
إن الضرر الذي يصيب ما نملك..
والدم الذي يسيـل منا أو ممن نحب..
والعبث الذي نراه في الحياة حولنا
هذا كله وراء حكمة عميقة.. هي الرحمة الإلهية الشاملة.. كل خراب ظاهر.. أو موت ظاهر أو عبث ظاهر.. ليس كذلك في حقيقته..
الحقيقة أنه جزء من نسيج الرحمة الإلهية..
وأي إنسان يصيبه شيء.. تخرق سفينة عيشه.. أو يقتل له طفل.. أو يموت له أحد، أو يرى العبث يملأ الحياة حوله.. فمـا عليه إلا أن يذهب إلى مجمع البحرين حيث ذهب موسى.. وليقف أمام الآية الستين من سورة الكهف..
ليقف هناك ويبكي ما شاء الله له أن يبكي.. فالبكـاء رقة في القلب وحنو
ولتسقط الدموع بملح الصدق في ميـاه البحرين بملحهما.. وليركل بعد ذلك السفينة ويصاحب موسى والعبد.
"آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا”
―
"“إن في الدنيـا أحداثا يختلف ظاهرها عن باطنها، يبدو الظاهر مأساة على حين ينطوي الباطن على حقيقة الرحمة، أو يبدو الظاهر خاليا من العقل والتدبيـر يشي الباطن بالحكمة العميقة.
لنتـأمل معًا …
- أن السفينة التي خرقها العبد الصالح الغامض ترمز إلى كل ما يملكه الإنسـان ويحرص عليه من ماديات الحياة ولقمة العيش.
- والغلام الذي قُتِل بغير نفس أو ذنب جنـاه يرمز إلى كل ما يقع على الإنسـان نفسه من ضرر أقصـاه القتل.
- والجدار الذي أُعيد بنـاؤه كان رمزا عجيبا لما نتصور أنه عبث أو لا معقول وهو في حقيقته غاية الحكمة.
وهكذا تكتمل الرموز الثلاثة..
إن الضرر الذي يصيب ما نملك..
والدم الذي يسيـل منا أو ممن نحب..
والعبث الذي نراه في الحياة حولنا
هذا كله وراء حكمة عميقة.. هي الرحمة الإلهية الشاملة.. كل خراب ظاهر.. أو موت ظاهر أو عبث ظاهر.. ليس كذلك في حقيقته..
الحقيقة أنه جزء من نسيج الرحمة الإلهية..
وأي إنسان يصيبه شيء.. تخرق سفينة عيشه.. أو يقتل له طفل.. أو يموت له أحد، أو يرى العبث يملأ الحياة حوله.. فمـا عليه إلا أن يذهب إلى مجمع البحرين حيث ذهب موسى.. وليقف أمام الآية الستين من سورة الكهف..
ليقف هناك ويبكي ما شاء الله له أن يبكي.. فالبكـاء رقة في القلب وحنو
ولتسقط الدموع بملح الصدق في ميـاه البحرين بملحهما.. وليركل بعد ذلك السفينة ويصاحب موسى والعبد.
"آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا”
―
“ظهرت مع إرتفاع الأسعار طائفة جديدة إلى جوار النباتيين هي طائفة الرغيفيين أكلة العيش حاف”
― الفهّامة
― الفهّامة
إيمان’s 2025 Year in Books
Take a look at إيمان’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by إيمان
Lists liked by إيمان









