“لو دخل كل منا قلب الأخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور”
― أناشيد الإثم والبراءة
― أناشيد الإثم والبراءة
“إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى
نفس أخرى تماثلها بالشعور و تشاركها بالإحساس
مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن
وطنهما..
فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا
تفرقها بهجة الأفراح و بهرجتها .
فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة و
السرور .
و الحب الذي تغسله العيون بدموعها يظلّ طاهراً
وجميلاً و خالداً.”
―
نفس أخرى تماثلها بالشعور و تشاركها بالإحساس
مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن
وطنهما..
فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا
تفرقها بهجة الأفراح و بهرجتها .
فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة و
السرور .
و الحب الذي تغسله العيون بدموعها يظلّ طاهراً
وجميلاً و خالداً.”
―
“ العملاء ''
...الصمت سمة نبيله وخاصة في زمننا الحالي فهو تعبير من نوع آخر أكثر عمقاً، وأكثر لياقةً فهو أرهب من الكلام و أصدق أنه يحل محل الجواب ويكون في محله يقال :
'' ما ندمت على الصمت مرة ولكن ندمت على الكلام مرات ''
ليس أي شخص يمكنه أن يتقن الصمت فهو صفة من صفات الإنسان الحكيم المثقف القائد ذو الكاريزما القوية لحل لمشاكل بهدوء وبحكمة تامة ... إلا أن الصمت فيه و فيه , فالصمت العربي لا مبرر له، و لا قيمة له , بل انه صمت العار والهوان صمت الذل و المذلة ..أليس غريب هذا الصمت العربي ؟ ألم يعلمونا في مدارسهم أن الساكت عن الحق شيطان أخرس ؟ ما أغمض هذا المشهد الذي أشاهده آ هي صواريخ حقيقية أم ألعاب نارية ؟ و هل هو قتل أم دفاع عن النفس ؟ و أليس حق الحياة حق مقدس في الدساتير والاتفاقيات الدولية و الوطنية ؟ إنهم يردد هذا الشعار يوميا ... على أي لن ( أتسيسة ) في هذه الأسئلة كثيرا فهي بدون معنى
أعلم أنكم في هذا الشهر الكريم تشاهدون جميعا التلفاز بحثا عن الضحك و المرح وتغير الأجواء و تلطيفها ، لكن لا أعلم هل تشاهدون هذه النسخة الحديثة ، من سلسلة المذابح والمجازر و المحارق التي تصور في فلسطين ومصر والعراق أفغانستان و جنوب إفريقيا و الصين ...إنها مدبلجة لجميع اللغات , إنها عالمية تصور في كل مكان يوجد فيه مسلم .. لقد نسيت أي جزء هذا وصلت إليه هل هو الجزء لـ 50 أم 80 ...لا أعلم لكن كل مأعلمه ولن أنساه هو أن هذا الجزء ليس الجزء الأخير ما دمتم صامتين أيها العملاء .”
―
...الصمت سمة نبيله وخاصة في زمننا الحالي فهو تعبير من نوع آخر أكثر عمقاً، وأكثر لياقةً فهو أرهب من الكلام و أصدق أنه يحل محل الجواب ويكون في محله يقال :
'' ما ندمت على الصمت مرة ولكن ندمت على الكلام مرات ''
ليس أي شخص يمكنه أن يتقن الصمت فهو صفة من صفات الإنسان الحكيم المثقف القائد ذو الكاريزما القوية لحل لمشاكل بهدوء وبحكمة تامة ... إلا أن الصمت فيه و فيه , فالصمت العربي لا مبرر له، و لا قيمة له , بل انه صمت العار والهوان صمت الذل و المذلة ..أليس غريب هذا الصمت العربي ؟ ألم يعلمونا في مدارسهم أن الساكت عن الحق شيطان أخرس ؟ ما أغمض هذا المشهد الذي أشاهده آ هي صواريخ حقيقية أم ألعاب نارية ؟ و هل هو قتل أم دفاع عن النفس ؟ و أليس حق الحياة حق مقدس في الدساتير والاتفاقيات الدولية و الوطنية ؟ إنهم يردد هذا الشعار يوميا ... على أي لن ( أتسيسة ) في هذه الأسئلة كثيرا فهي بدون معنى
أعلم أنكم في هذا الشهر الكريم تشاهدون جميعا التلفاز بحثا عن الضحك و المرح وتغير الأجواء و تلطيفها ، لكن لا أعلم هل تشاهدون هذه النسخة الحديثة ، من سلسلة المذابح والمجازر و المحارق التي تصور في فلسطين ومصر والعراق أفغانستان و جنوب إفريقيا و الصين ...إنها مدبلجة لجميع اللغات , إنها عالمية تصور في كل مكان يوجد فيه مسلم .. لقد نسيت أي جزء هذا وصلت إليه هل هو الجزء لـ 50 أم 80 ...لا أعلم لكن كل مأعلمه ولن أنساه هو أن هذا الجزء ليس الجزء الأخير ما دمتم صامتين أيها العملاء .”
―
تيجان’s 2025 Year in Books
Take a look at تيجان’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
تيجان hasn't connected with their friends on Goodreads, yet.
Polls voted on by تيجان
Lists liked by تيجان


