“إن لم تتكلم ، فسأتحمل ، في الحق ، صمتك ، وسأملأ
به قلبي .
سأنتظر ساكناً ، في الليلة المتلاحمة النجوم ، ورأسي
حانٍ مطرق .
سيقبل الفجر ، بلا ريب ، وستنقشع الظلمة ،
وسيسيل صوتك في رعشات مذهبة تنسرب عبر السماء .
حينذاك ، ستتّسق كلماتك في أغنيات حول أي عش
من أعشاشي وتتشقّق أغنياتك زهوراً في جميع منعطفات
غاباتي.”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
به قلبي .
سأنتظر ساكناً ، في الليلة المتلاحمة النجوم ، ورأسي
حانٍ مطرق .
سيقبل الفجر ، بلا ريب ، وستنقشع الظلمة ،
وسيسيل صوتك في رعشات مذهبة تنسرب عبر السماء .
حينذاك ، ستتّسق كلماتك في أغنيات حول أي عش
من أعشاشي وتتشقّق أغنياتك زهوراً في جميع منعطفات
غاباتي.”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
“إنني أتشوّف إلى أن أردد لك أعمق الكلمات التي
ينبغي أن أقولها لك ، ولكني لا أجرؤ على ذلك مخافة
أن تضحكي مني .
لهذا فإنني أضحك من نفسي ، وأنفض سري ،
دعابةً ومزاجاً .
وأستخف بألمي لئلا تستخفي به أنت .
إنني لأصبو إلى أن أردد لك أصدقَ الكلمات التي ينبغي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشيةَ ألا
تؤمني بي .
لهذا فإنني أوشّيها بالكذب ، ذاكراً غير ما أفكر فيه .
إنني أدع ألمي يبدو مستحيلاً لئلا تريه أنت مستحيلاً .
إنني أتوق إلى أن ألهج بأثمن الكلمات التي يتعين علي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشية ألا
أحظى بما يعدل قيمتها .
لهذا فإنني أزجي إليك أسماءً قاسيةً وأُزهى بقوتي
العاتية.
وأؤلمك خشية ألا تعرفي أي ألم .
إنني لأتمنى أن ألزم جانبك صامتاً ، ولكنني لا أجرؤ
لئلا تخون شفتاي قلبي .
لهذا فإنني أهذر وأثرثر ، في هينةٍ ، موارياً قلبي
خلف كلماتي .
وأقسو ، في عنف ، على ألمي ، لئلا تقابليه أنت
بالقسوة .
إنني لأرجو أن أبتعد عنك ، ولكنني لا أجرؤ خشية
أن تري إلى جبني .
لهذا فإنني أقدم إلى مجلسك ، شامخ الرأس ، غير
مكترث بشيء .
إن نظراتك النافذة المتصلةَ المرسلةَ من عينيك تجدد ألمي دوماً .”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
ينبغي أن أقولها لك ، ولكني لا أجرؤ على ذلك مخافة
أن تضحكي مني .
لهذا فإنني أضحك من نفسي ، وأنفض سري ،
دعابةً ومزاجاً .
وأستخف بألمي لئلا تستخفي به أنت .
إنني لأصبو إلى أن أردد لك أصدقَ الكلمات التي ينبغي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشيةَ ألا
تؤمني بي .
لهذا فإنني أوشّيها بالكذب ، ذاكراً غير ما أفكر فيه .
إنني أدع ألمي يبدو مستحيلاً لئلا تريه أنت مستحيلاً .
إنني أتوق إلى أن ألهج بأثمن الكلمات التي يتعين علي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشية ألا
أحظى بما يعدل قيمتها .
لهذا فإنني أزجي إليك أسماءً قاسيةً وأُزهى بقوتي
العاتية.
وأؤلمك خشية ألا تعرفي أي ألم .
إنني لأتمنى أن ألزم جانبك صامتاً ، ولكنني لا أجرؤ
لئلا تخون شفتاي قلبي .
لهذا فإنني أهذر وأثرثر ، في هينةٍ ، موارياً قلبي
خلف كلماتي .
وأقسو ، في عنف ، على ألمي ، لئلا تقابليه أنت
بالقسوة .
إنني لأرجو أن أبتعد عنك ، ولكنني لا أجرؤ خشية
أن تري إلى جبني .
لهذا فإنني أقدم إلى مجلسك ، شامخ الرأس ، غير
مكترث بشيء .
إن نظراتك النافذة المتصلةَ المرسلةَ من عينيك تجدد ألمي دوماً .”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
“أدخلي الحب كبيرة .. وأخرجي منه اميرة ..لانك كما تدخلينه ستبقين
أرتفعي حتى لا تطال اخرى قامتك العشقية ..
في الحب لا تفرطي في شي .. بل كوني مفرطة في كل شي ..
اذهبي في كل حالة إلى اقصاها ..
في التطرف تكمن قوتك .. ويخلد أثرك ..
إن اعتدلت أصبحت امرأة عادية يمكن {نسيانها .. و .. استبدالها}
نسيان . كوم ص 59”
― com نسيان
أرتفعي حتى لا تطال اخرى قامتك العشقية ..
في الحب لا تفرطي في شي .. بل كوني مفرطة في كل شي ..
اذهبي في كل حالة إلى اقصاها ..
في التطرف تكمن قوتك .. ويخلد أثرك ..
إن اعتدلت أصبحت امرأة عادية يمكن {نسيانها .. و .. استبدالها}
نسيان . كوم ص 59”
― com نسيان
“ثمة نوعان من الشقاء: الأول ألا تحصل على ما تتمناه. والثاني أن يأتيك وقد تأخر الوقت و تغيّيرت انت، وتغيّرت الأمنيات بعد ان تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”
― com نسيان
― com نسيان
“إن الحب المكتوم لحبٌ مقدسٌ ، إنه يتلألأ كجوهرة ،
في غياهب القلب الخفي ويبدو على نور النهار الفاضح ،
قاتماً جديراً بالشفقة
...”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
في غياهب القلب الخفي ويبدو على نور النهار الفاضح ،
قاتماً جديراً بالشفقة
...”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
لهيب’s 2025 Year in Books
Take a look at لهيب’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by لهيب
Lists liked by لهيب












