رشا ماهر البدري

الباب المفتوح: لكم ناشدت هذه الحروف ذهني منذ الصغر، أجلس أمام الفيلم مشدوهة أبكي!. أي سحر هذا يسري في وجداني؟! ظلت أثارها واضحة في جميع ما فعلت: فكرت، درست، كتبت، دافعت. وحينما قرأتها من أصلها "لطيفة الزيات" كانت الفرحة!. لكم كان التحرر من مخاوف وتابوهات عدة قد تم بفضلها، فتحية تقدير وعرفان بالجميل لكِ، رمز النضال الوطني.

He did not know that I created from honesty, and what I did with him has been None of my ability to endure the betrayal, even if it was just an idea!
I miss him!

Loved you in silence, sincerity, and left me in exaggerated noise!. Do I as compensation for pain fed his heart? Do you know who I am - really - or saw the image imaginable and loved?

كي نمتلك روح الحرية الحقيقية، لابد لنا بالتحرر الكامل من القيود الخارجية والداخلية، وهذه معركة لا تتوقف أبدًا.

لم تكن تعرف رحمة البكاء، إلا حينما جف نبع الدمع!

أتوق لحرية النور، فيا قلبي دع عنك شغفك بمجاهل الطريق، وتجهز للاقلاع.

في خشوع المغرب ونسيم السكينة الوضاء، جاء نداء بلا موعد: إفتقدتك يا صغيرتي، إغمضى عينيك لئلا تشرق الشمس قبل الأوان.. حدثيني برفق عن زمنك المستور، فإبتسمت. أومأ هامسا: أمازلت تفضلين اللوذ بصمتك التام، لما تدعينني أحيا فقط على كدس من ورق، أريد تجربة الغرق.
كنت أراقب خطو اللاشئ، فتنفس، واختفى في الضباب!

حين الموت تذكر دائمًا: أني حي مثلك، وأني واقف الآن إلى جانبك، فقط اغمض عينيك والتفت تراني أمامك..

عصفورتي الحبيبة، يا عصفورة الشجن أنا مثل عينيك بلا وطن، واغتراب بي وبي فرح كارتحال البحر بالسفن، أنا لا أرضٌ ولا سكنٌ أنا عيناك هما سكني..

السعادة كعمر اكتمال القمر

في البدء كانت ثورة البحر ورهبته، مرآة الإنسان تسبح على صدر طوفانه، تتلقفها أمواجه الصاخبة، تكسرها.. تفتتها لجزر مهجورة، ولا يكف الموج عن صفعها.

في لحظات نادرة تود لو استطعت البكاء، لا لشيء سوى جمال الفعل ذاته أمام أمر/حدث ما ساحر ربما لن يتكرر مجيئه إليك ثانية، ولو صدفة.

Listened to the rain, and smiled ... I still hear you.

كل وجود يبدو في ذاته مستديرًا

"أزهقت روحي قبل بزوغ الفجر، ورؤية الشموس الحالمة"