محمد's Friend Comments
Comments (showing 1-13)
post a comment »
date
newest »
newest »
" القندس "تدحرجك هذه الرواية بين الحزن والظلم الاجتماعي والتمرد والمجون
بين الرذيلة المكشوفة والفضيلة الخفية .
تؤرجحنا بين الحزن المعتّق وجلد الذات والمجتمع
تنثر علينا دمعاً اضافياً شديد الملوحة لرجل فقد شهيته للحياة واحتقر كل شيء وظلمه كل شيء أردت به الأقدار رجلاً أربعينياً وحيداً
خدشت الحياة وجهه وحيويته ينثر كل عثراته على نهر جار إلى غير رجعة في محاولة حثيثة لبداية جديدة .
امتعضت نفسي من الجرأة المضاعفة في رواية تفاصيل الخطايا في مجتمع متحفظ كما يدعى ونسمع ، ثم حدثتني نفسي أنها واقع لمجتمع مكبوت بقيود خانقة ستكون هذه النتيجة مجون خفي مستتر خلف أقنعة لا تعد ولا تحصى .
وكرواية سقف الكفاية أبكتني واحرقت الفؤاد مشاهد الرجل المكسور الهارب من كل شيء واستبداد المراة الأنانية .
مشهد نادر في مجتمع شرقي عربي
حبكة متناسقة بين أزمان مختلفة ووجع متناثر بكلمات وبناء لغوي سلس ورائع
رائعة البناء كما أحب وجريئة المحتوى كما لا أحبذ
تحياتي :)
سقف الكفاية ... اتكأت على كلماتك لأجد مؤنساً منها في وحدي الصاخبة، فلامست روحي، و خاطبت عقلي كما خاطبت عواطفي.. كانت لاذعةو مؤلمة و مستفزة لكن قليلٌ منها فعل الكثير .. هذا القليل أشعل فيِّ عزماً للتغير :)
“ليس عيباً ألا ندرك ما نتمنى، و لكن العيب الكبيرأن لا نسعى لما نتمنى”
.. الأسلوب الأدبي الذي كتبت به الرواية يدلُ على أن كاتبها ** ذكي بشكل لا مثيل له .
رواية رآآآآآئعة .
لا توجد كلمات بإستطاعتها وصف ما أشعر به عند قرائتي لروياتك بس أنا معجبه لحدود السما بإبداعك بالكتابه بس نفسي أسألك إنت كشخص قريب لأي شخصيه من شخصيات رواياتك ؟
مهمـآ كتبت لن أسـتطيع أن أعبر لك عن مـدى إعجآبي بك و بطريقة كتآبـتك أيها المبدع ... من حقـها الريآض أن تفخر بك .. من أجمل الروايات التي قرأتها سقف الكفاية يا سيدي .. كـل جملة أعيد قرآئتها مرة و أثنتان و ثـلآثة لا أكلّ و لا أملّ ... لـقد استمتعت حقـآ .. و وصلتني العديد من الأفكـآر فقد دخلت الرواية قلبي من كل الجهآت و طوق الطهآرة كآنت كالمعجزة بالنسبة لي وضعت يدك على القلب ! .. شـكرآ لك و لقلمك و للريـآض أيضـآ تحيآتي :) ...
قرأت رواية القندس.. ومن قبلها صوفياوالآن غارقة حتى النخاع مع سقف الكفاية
اعجابي بكتاباتك يتزايد مع كل سطر أقرأه
وللمرة الأولى في حياتي أتخلي عن عادتي في القراءة السريعة والمرور على الكلمات بطرف عيني سريعا
وجدتني -خاصة مع سقف الكفاية- أتوقف مع كل سطر.. ومع كل جملة وكل كلمة
أتوقف عندها كثيرا .. أقراها وأعيد قراءتها
وأتأمل طويلا في معناها وفي مدلولها في هذا المكان بالضبط
قالت لي احدى الصديقات عندما رأتني منهمكة في قراءتها.. أنني أبدو كمن يستنشق الحروف استنشاقا ! وصدقت
فكلماتك اكثر عمقا من ان أمر عليها مرور الكرام أو أقرأها سريعا حتى انتهي وانتقل إلى غيرها.
احترامي وتحياتي ولا تحرمنا من إبداعاتك :)







تعرفت على اسلوبك البسيط الهادىء الممتع
من خلال اقتباسات ومقتطفات لأعمالك
واتمنى انى اقرأ اعمالك وان شاء الله اقرأ منها
هل لى ان اسأل سؤال... ماهى افضل اوقاتك للكتابة وللقراءة ؟
وماهو افضل عمل كتبته وقريب لقلبك :) ؟