في ديسمبر تنتهي كل الأحلام
discussion
>>>
date
newest »
newest »
قراتها وحسيت اني تايهه ~ مش عارفه هي عايزة توصل لايه :D
لا .. انا شفت فيو فكرة حلوة ... لما منشوف شخص اتخلى عن المبادئ تبعتو عشان بنت منشوفو انسان تافه.. و غبي .. وسخيف ..
في ديسمبر تنتهي كل الاحلام .. اثير بتحاول اتوصل فكرة الطرف الاخر .. او انو احياناً المجتمع فيو خطا او ننغلق او متطرف .. او يمكن اشخاص يفتحوا علينا افاق جديدة ..
اظن ان الفكرة ان الواحد لما بيبعد عن مجتمعه واهله وبلده بيحتاج حاجة ينتمى ليها وهى اختارت بطل معندوش انتماء لشئ حتى لدينه لكنه استخدم الحب علشان ينتمى لشئ ف النهاية
فهو تقريبا زى ملازه الاخير
فكرة الرواية جميله ومن وحي الواقع فمن لا يجد الراحه والقبول في مجتمعه وبين من احبهم يذهب لاخذ هوية لاناس اخرين برغبة الانتقام من وضع العادات والتقاليد اللتي لم يفهم لها سبب , والبطل المتمرد فشل في حياته العاطفيه والاجتماعيه ولكن نجح في تكوين نفسه وتاريخ مستقل له يشهد له بالنجاح
انا برده لما قرتها حسيت بالتوهان و افتكر انى معجبنيش التخبط دا :D
روح لتمرد أَضافَ على الرواية صبغة الألم و الجمال ، ببساطة : أثير عبدالله كاتبه .
اعجبتنى وفتحت شهيتى على القراءة اكثر عجبنى الاسلوب فى الوصف ومخاطبة العقل بفلسفة الحياة
اظنها اجمل من احببتك اكثر مما ينبغى وان كانت الاخيرة تحمل الكثير والكثير من التعبيرات الكتابية المميزه وكيف تنتقل اثير بالاحداث بين الحاضر والذكريات بسلاسة تشعرك وكانك تسافر عبر الزمن بسلاسة من خلال احلامه
:)
جذبتنى شخصية هذام واضرابها وتخبطها وكل ما تعانيه من جنون بحبيبته ووصفه للكتابة بالمس أو السحر ،، .ولو تلاحظون عندما تبرأ هذام من دينه ومن موطنه لم يجد أبدأ الراحة او السعادة فى اي شئ لا فى الحب ولا فى اى حضن آخر .
" . فأثير توضح لنا أنه عندما لم يؤمن بربه وبدينه ضاقت الدنيا حتى عندما التقى بحبهضاع منه .
الرواية فى منتهى الكآبه وكأننا نعيش نحيك الأحلام طوال السنة وفى ديسمبر تنتهى كل الأحلام
وكم احب الكآبه :))
أعجبني اكثر من الكتاب الاول احببتك اكثر مما ينبغي رغم التشابه الكبير بينهما . استطعت ان التمس الفكره , الفكره حقا عميقه والفلسفات المطروحه في انحاء الكتاب مثيره جدا . ما يميز في ديسيمبر تنتهي كل الاحلام عن احببتك اكثر مما ينبغي هو ربط قصة الحب بفلسفات اخرى متنوعه وعميقه مثل الوطن والدين والتخبط بينهما الالم والابداع وقضية التمييز بين الجنسين وقضية الزواج العائلي وغيرها وغيرها من الفلسفات اللذيذه, بينما تركزت احبتتك اكثر مما ينبغي على قصة الحب , كما انها كانت ذات نهايه مغلقه واعتقد هذا ما يحبذه القراء فكون الروايه مفتوحه يشعر القارئ بعدم تتمة الاحداث ونقصها .
رواية جذابة مشوقة رغم قصرها .. بدت لي كحوار مع الذات ... أحب في أثير النشمي خروجهاعن الإطار القبلي في الأفكار تحررها من عادات و تقاليد المجتمع البدوي المغلق ... جمعها أديان مختلفة كالصابئة مع المسلمين فكرة جديدة في بلدها و خصوصاً أنه في مجتمع منغلق "متدين" كالسعودية ذكر مثل هذه الأديان وحده جرم ...بالتوفيق أثير
الفكره الي وصلت اليها بعد الانتهاء من الروايه ان اهم ما يرتكز عليه الانسان ....دينه .... و و طنه احساس انعدام الهويه برغم وجود المال و السمعه و المكانه المرموقه كله بالنسبه له ما طلن الو قيمه
روايه رائعه من الكاتبه المتميزه اثير احب كتابتهاا
رواية سخيفه بصراحهمليت من الرواية لدرجه اني مكنتش بقراها بتركيز واهتمام
لا تقارن ابدااا برواية احببتك اكثر مما ينبغي
لم تعجبني كثيرا إغراق في التفاصيل و لم أستطع الوصول إلى المقصود منها في النهاية
التعبير راقي "الى حد ما" ولكن معتقدات الكاتبة منافية تماما لما اؤمن به
Noor wrote: "التعبير راقي "الى حد ما" ولكن معتقدات الكاتبة منافية تماما لما اؤمن به"اوافقك الرأي
all discussions on this book
|
post a new topic
قصه حب طاهرة لكن لاتنبعث من اشخاص طاهرين (خلفياتهم قذرة ) و دائما تذكر البيرة وكانها ملاذ كل تاه وغضبان وفي كل روايتيهنا البطل سعودي يلعن وطنه و ويترك دينه نفس فكرت كتابه الاول_ احببتك اكثر مما ينبغي)
كنت اتوقع ان كتابها الثاني سوف ياتي بالمعجزات لروعه روايتها الاولى
لماذا اثير في كتابها الثاني تشعرني بالاحباط