Arabic Books discussion
تقارير الإضافات
>
طلب اضافة كتاب
date
newest »


دار الطليعة
غلاف الكتاب:
https://archi..."
✅

دار الطليعة
غلاف الكتاب:
..."
شكرًا لك يا عزيزي...

هل بالإمكان تعديل تفاصيل هذا الكتاب النظام الإقليمي العربي: دراسة في العلاقات السياسية العربية
إلى:
الطبعة السابعة آب/ أغسطس 2001 عدد صفحاتها: 323
ومن الطبعة الخامس 1986 تغيّر عدد الصفحات إلى 323
وأرجو حذف أو دمج هذه النسخة النظام الإقليمي العربي: دراسة في العلاقات السياسية العربية

هل بالإمكان تعديل تفاصيل هذا الكتاب النظام الإقليمي العربي: دراسة في العلاقات السياسية العربية
إلى:
الطبعة السابعة آب/ أغسطس 2001 عدد صفحاتها: 323
ومن الطبعة الخامس..."
✅

هذا كتاب تُرجم إلى العربية ونشر عام 1981م لشارلي غيو Charly Guyot ضمن سلسلة أعلام الفكر العالمي، والكتاب موجود هنا بالفرنسية ونحتاج إلى إضافة ترجمته العربية.
العنوان بالفرنسية: Diderot
المؤلف بالفرنسية: Charly Guyot
—
العنوان بالعربية: ديدرو
تأليف: شارلي غيو
ترجمة: محمود سيد رصاص (وهو مضاف هنا)
دار النشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
عدد الصفحات: 229 صفحة
سنة النشر: 1981م
صورة الغلاف العربي:
https://www.neelwafurat.com/itempage....

https://drive.google.com/file/d/17kJE...
تأليف: جمال الحيّان
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 141
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN 978-614-01-3800-1
"موت مع مرتبة شرف" رواية عربية، تأليف الكاتب المغربي جمال الحيّان، إصدار الدار العربية للعلوم ناشرون، 2025.
في مدينة غارقة في الظلام، حيث تتحوّل الحقيقة إلى سلعة تباع لمَن يدفع أكثر، وحيث الخضوع هو الثمن الوحيد للبقاء، يسير بطل الرواية على حافة الجنون والتمرد. كان كاتباً ذات يوم، حمل قلمه كسلاح؛ فوجد نفسه خلف القضبان. سبعة عشر عاماً في الظلمة، سبعة عشر عاماً من المحو المنهجي؛ ليخرج إلى عالم لم يعد يعرفه، ومدينة لم تعد تعرفه.
في أزقة الهامش، يلتقي بابنه، الذي كان صبياً يملأ المتحف بأسئلته، وأصبح الآن ظلاً يتسكع في الشوارع. لم يعرفه الابن، أو ربما رفض أن يعرفه؛ فالذاكرة في هذه المدينة رفاهية لا يملكها الجميع. وفي مشهد أخير، حين يُقتاد الأب إلى ساحة الإعدام يكون ابنه هناك، لا كمنقذ، بل كمتفرج يحدق في الرجل الذي قالوا له إنه كان خائناً. لكن في تلك اللحظة، حين يلتقي نظرهما، يدرك الابن الحقيقة. يبتسم الأب؛ فالموت ليس النهاية، بل شهادة ميلاد أخرى، ربما أكثر صدقاً من الحياة نفسها.
"موت مع مرتبة شرف"، رواية عميقة تستكشف الاستبداد الذي يتسلل بهدوء، الحرية حين تصبح جريمة، والهوية حين تتحوّل إلى حمل ثقيل. هي قصّة مجتمع يُمحى فيه الإنسان قبل أن يُعدم، حيث حتى الموت يصبح شكلاً آخر من أشكال الحياة.
يقول الروائي جمال الحيّان في معرض تقديمه لروايته "موت مع مرتبة شرف":
"في عالم انقلبت فيه الأدوار، وتبدَّلت فيه الموازين، لم يعد الإنسان سيد الأرض، بل أصبح رقماً في سجل طويل من العبيد، يراقبونه بعيون لا تعرف الرحمة، ويقودونه بسلاسل لم تعد تُرى، لكنها أثقل من الحديد.
هذه ليست مجرّد حكاية عن السيطرة والعبودية، بل مرآة تعكس وجوهنا حين نرتضي الخضوع، وتذكير بأن الطغيان لا يحتاج دائماً إلى سياطٍ ليحكم، بل يكفيه أن يسرق منا القدرة على السؤال.
في هذه الرواية، لن تجد أبطالاً خارقين، ولا ثورات عظيمة، بل أرواحاً تتأرجح بين الخوف والأمل، بين القبول والتمرُّد. والسؤال الذي يلاحق الجميع: هل الحرية حقٌّ يولد معنا، أم وهمٌ نطارده حتى نفقد أنفسنا؟".

https://drive.google.com/file/d/17x2F...
تأليف: خديجة عاشور
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 296
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3788-2
من النهاية، تبدأ رواية "مكالمة لم يُردّ عليها" للكاتبة خديجة عاشور، الصادرة عن (الدار العربية للعلوم ناشرون، 2025) بإثارة فضول القارئ لمعرفة ما جرى قبل أن تكون عبارة "مكالمة لم يُردّ عليها" هي آخر ما تمكَّنت مريم من مشاهدته، قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة. ومن هذا الحدث الرئيسي تعود بنا الرواية إلى البداية لمعرفة المقدّمات والأحداث التي أدّت إلى مثل هذه النهاية المفجعة لمريم ووقعها على أخوتها الثلاث الذين لم يحالفهم الحظ في الرد على مكالمتها الأخيرة؛ ليبقى لغز موت مريم المفاجئ هو الحلقة المفقودة التي لن يُكشف عنها حتى آخر سطور الرواية.
بالعودة إلى كواليس الحكاية، تكشف الرواية عن تأثير اللاوعي في حياة الإنسان، ودور مرحلة الطفولة في مسار المراحل الأخرى، وانعكاس العملية الجنسية على السلوك، إذ تتبع الرواية حياة طفل تعثَّر يوماً في دراجته، فتعثَّرت حياته كلها فيما بعد ولم يعد كما كان، وهذا الطفل هو "سلمان" شقيق "مريم" الذي تعرّض في طفولته إلى التحرش الجنسي مِنْ قبل رجل بالغ مصاب باضطراب "البيدوفيليا"، ويعني هذا المصطلح "اضطراب التحرش بالأطفال". لنقع في الرواية على ضحيّتين، الأول "عادل" الذي كان ضحية سفاح القربى، والثاني "سلمان" الذي كان ضحية "عادل" ومرضه النفسي؛ وهذا يقود إلى السؤال: مَن هو الجاني؟ ومَن هو الضحية؟
تقدّم خديجة عاشور في روايتها كمّاً كبيراً من ثقافة التحليل النفسي، وذلك من خلال تحليل التصرّفات وتفسيرها وتأويلها وتتبّع نتائجها؛ حيث تقود الحالة المرضية التي يعاني منها أحد أبطال الرواية إلى اضطراب ما بعد الصدمة أو كرب ما بعد الصدمة، المرض الذي لن يشفى منه - كما قال له طبيبه - إلا إذا تقبّل ما حدث له وواجه الحياة عوضاً عن الاختباء والعزلة. وهذا ما بدأ سلمان بإدراكه وعمل عليه كي يخرج من حالته.
من أجواء الرواية نقرأ:
"لم أتمكَّن من الإجابة، لكنّ صورة والدي وهو سعيد برؤية أخي عند ولادته تراءت أمامي. ربما كان والدي محقّاً في رغبته في الحصول على ابن يُعيل أسرته عند غيابه. نَسي أخي كل شيء وأجاب على الهاتف. لقد كنت مخطئة، كان يجب أن أتصل به أولاً. ربما لو فعلت ذلك لتمكَّنت من الاعتذار منه، وربما استطاع إنقاذي. لا شيء يقتلنا ندماً مثل كلمة لو!
قطع سلمان المكالمة ظنّاً أنّ الإرسال سيئ، ثم عاود الاتصال مجدَّداً، لكنَّ عضلات يدي ارتخت تماماً، فتركت الهاتف يرنُّ حتى توقَّف بعد دقيقة كاملة، لتبقى عبارة مكالمة لم يُردّ عليها هي آخر ما تمكَّنت من مشاهدته في هذه الحياة".

تأليف: هدى الغصن
الفئة: مقالات وأشعار
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 160
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3802-5
صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون كتاب جديد للكاتبة هدى الغصن بعنوان "مَرايا: تأملات في عصر الضوضاء" يشكل الكتاب مقاربة (معرفية – نقدية) للواقع الاجتماعي المعاصر الذي يسوده بتعبير المؤلفة "التلوُّث الضوضائي" الذي تبثّه بعض قنوات الإعلام والترفيه والمِنصّات الرقميّة، وأجهزة الدعاية والإعلام الغير مسؤولة، وما ينتج عنه من آثار سلبية على المجتمعات العربية والجيل الجديد؛ وإلى جانب هذه التأملات الفكرية القيّمة يتضمن الكتاب أشعاراً ونثرياتً جميلة دونتها المؤلفة على مدى 45 عام، لها صلة وثيقة بقضايا الكتاب.
قدمت الكاتبة لكتابها بتعريف تقول فيه: "يسعى هذا الكتابُ إلى مشاركة القارئ في تأملاتٍ ووجهات نظرٍ اجتماعيةٍ فلسفيةٍ تتعلّق بالواقع الحاضر لعصر الثقافة الاستهلاكيّة، والقيم الماديّة، والبروباچندة الإعلاميّة، والانغماسات الترفيهيّة، والهيمنة التقنية لوسائط التواصل الاجتماعيّ، وصداها في الحضارة والثقافة والإنسان.
كما أنه يسعى إلى تسليط الضوء على العواقب التي بإمكانها إضعافُ، بل سحقُ قدرةِ الإنسان الفطريّة على التمييز بين الصالح والطالح، ونخل النفيس من البخيس، وصدّ الأجندات الموروبة التي ترمي إلى ترويض الوعي والإدراك، وتهميش البصيرة وإقصائِها، حتى تنسلخ الذاتُ عن كينونتِها الفطريّة.
أما القصدُ بالضوضاءِ هنا، فهو كلُّ ما يسبب تشويشاً لكيان الإنسان ويُقصِيهِ عن فطرته النقيَّة الطبيعيَّة، مثل ما تثيره بعضُ قنواتِ الترفيه، والمِنصّات الرقميّة، وأجهزة الدعاية والإعلام، من بِدعٍ جوفاءَ، ولهوٍ عقيمٍ، وضجيجٍ أحمق، وإرهابٍ سياسيّ، وثقافةٍ استهلاكيّةٍ، وقيمٍ ماديّةٍ، ومعلوماتٍ ملفَّقةٍ، ومعايير مزدوجةٍ، وقواعد انحيازيّةٍ غير معنيةٍ بالحقيقة والنزاهة، وأنا أشيرُ هنا إلى الوسائلِ والأجهزة التي تنقصّها المصداقيّةُ وتكون دوافعها خبيثة غرضُها السيطرة على العقولِ والتلاعبُ بالرأي العام وتعزيز الحزبيّة والازدواجيّة. فما هي إلا ضجيجٌ من المشاهد المزعجةِ والأصوات الناشزة لا ينتجُ منها إلا تلوثُ الإنسانيّة البصريّ والسمعيّ والفكريّ.
بالإضافة إلى ذلك، تعرض هذه التأملاتُ خياراتٍ في فصولٍ متنوعةٍ لحماية الفكر وتحصين الحواسّ والقلب من آفات التلوثِ الضوضائيّ وسمومه، في عصرنا الحاضر".

تأليف: شَهلا العُجَيلي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 304
الناشر: منشورات ضفاف/ منشورات مجاز/
ثقافة للنشر والتوزيع
ISBN: 978-614-02-4647-8
في روايتها الجديدة "غُرفة حنّا ديَاب" تعيد الكاتبة شَهلا العُجيلي إحياء تراث مدينة حلب الثقافي وفنون العمارة فيها وحكاياها الخالدة في الذاكرة الجماعية لتشكل بروائيتها علامة فارقة ومميزة في مسيرتها الإبداعية؛ ففي هذه الرواية تشتغل كل أنواع فنون القول التاريخي والسياسي والوثائقي؛ لتقول حكاية الوطن السوري على
مرّ العصور.
بطلة الرواية كائن أنثوي متعدد المواهب، أستاذة في جامعة حلب، ابنة مثقف شيوعي ضاع دمه بين الإخوان المسلمين والبعثيين، ليترك لغز مقتله، سرّاً موجعاً جعلها عالقة في عذاب أبديّ حاولت تجاوزه بالعلم، ثم العمل على إحياء مشروعه الذي كان قد دوّنه في مفكّراته قبل موته، حول حنّا دياب وغرفته التي كان يروي فيها الحكايات، وتفعل البطلة ذلك من خلال الرجوع إلى مؤرخي وكتّاب "الليالي العربية" ممن دونوا حكايات عن نساء حلب ورجالاتها، وهم: فتوح العارفين، وميسّر، وهيلين، وحسن، ويوحنّا السرياني، وغيرهم حيث تعكس مضامين تلك القصص المنثورة عبر صفحات الرواية خصوصية المكان والعلاقات الاجتماعية السائدة خلال حقبة تعود إلى أزيد من مئة وخمسين سنة مضت. وبعد رحلة طويلة من البحث والجهد والعقبات والخيبات حتى ممن هم أقرب الناس إليها استطاعت أن تكون المالكة الوحيدة لتاريخ كبير لم يُدرَج في كتاب، وحان الوقت لإخراجه للعالم، لا من مغارة علي بابا، ولا من ألف ليلة وليلة، كما تقول، بل من قلبها الممتلئ بالحبّ والآلام.
في الرواية لا ترتبط الشخصيات بالماضي فقط بل بالحاضر فيتحول البحث في تاريخ حلب القديمة واستعادة ذاكرتها، والسعي إلى البوح بأسرار أماكنها، وإقامة حوار مع شخصياتها، إلى محكية تتوسل كل الإمكانيات التعبيرية في المأثور السردي العربي القديم من جهة؛ وفرصة للتأمل في مسارات تاريخية عاشها السوريين، في الماضي، "الزمن الجميل" والحاضر "زمن الثورة" من جهة أخرى؛ وجاء الوقت لرويها واستنطاقها، بل مسائلتها بجرأة تعيد من خلالها الرواية طرح الأسئلة، عن جدوى ما حدث، وما يزال يحدث حتى زمن كتابة الرواية.

تأليف: منصور اسكندر حريق
الفئة: سيرة
المقاس: 17 × 24 سنتم
عدد الصفحات: 296
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3807-0
صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون كتاب بعنوان "كَيلان وَوَزْنان" لمؤلفه منصور اسكندر حريق. يسرد الكتاب سيرة حياة المفكر والأديب اللبناني إسكندر حريق (1904 – 1962) وما كُتب عنهُ وما كَتبهُ من أعمال تتراوح بين المقالات التربويّة والاجتماعيّة والتاريخية والأدبيّة والحِكم والأمثال والقصص القصيرة. نقرأها مُتوناً سردية فريدة من نوعها وتنوعها؛ ودلالاتها وعمقها؛ وتقاطعها مع أحداث ووقائع حقيقية عاشها إسكندر حريق بين لبنان ودول العالم الغربي والعربي، وصاغها لنا ابنه الكاتب المتميز منصور اسكندر حريق في نسق جمالي خاص، ومن زوايا أدبيّة وفلسفيّة واجتماعيّة متعددة الدلالات والأبعاد.
قدَّمت الكاتبة جميلة مرزوق الحلبي للكتاب بكلمة تقول فيها: "كَيلان وَوَزْنان" عنوان إحدى مقالات المعلّم إسكندر حريق، وقد اخترناه أيضاً عنواناً للكتاب الذي بين أيديكم، ذلك أنّ المقاييس المزدوجة والمعايير المتناقضة “Double Standards” التي أشار إليها المؤلِّف في مقالته التي كُتبت منذ ما يُقارب المئة عام، لا تزال مع الأسف السمّة الغالبة في هذا العصر، خاصةً فيما يتعلّق بالسياسة الدولية، حقوق الإنسان والقانون الدولي.
بدايةً، لا بدّ من الإشارة إلى أنّ السيدة جورجيت مبارك حريق، زوجة الأستاذ إسكندر حريق، كانت قد جمعت – بعد وفاته – الكثير من مؤلّفاته وكتاباته، وأصدرتها ضمن كتاب حمل اسم "رفّة جناح".
غير أنّ هذا الكتاب الذي بين أيديكم اليوم جاء نتيجة مجهود قام به ابنه منصور إسكندر حريق. فقد عمل الأستاذ منصور على تنقيح المؤلّفات السابقة وتنسيقها وتبويبها وإعادة ترتيبها، حيث حافظ على المقالات البارزة والمهمّة، وحذف بعض المقالات التي قد يكون مرّ عليها الزمن، كذلك أضاف بعض المقالات والأبحاث التي عثر عليها خلال السنوات الأخيرة والتي تُنشر هنا لأوّل مرّة.
قُسِّم الكتاب إلى أبواب رئيسة تبعاً لمضمون المقالات والأبحاث التي تناولت الجوانب الاجتماعية والتربوية والأدبية، إضافةً إلى بابٍ خاص بمقالات يتحدث فيها عن شخصياتٍ من بلدته الشّوير.
تضمّن الكتاب أيضاً المجموعة القصصية التي كان إسكندر حريق قد أصدرها خلال ممارسته مهنة التعليم في العراق، وهي بعنوان "عشرون قصة"، وذلك بعد أن أضفنا عليها قصة كان قد كتبها بشكلٍ منفرد، وهي بعنوان "لذّة الأسفار". مما استوجب تعديل عنوان تلك المجموعة القصصية، لتصبح "عشرون قصة، وقصة". وقد حافظنا على ذكر الإهداء الذي كان قد قدّمه المؤلّف لخاله عبس يزبك تبشراني حينما أصدر مجموعته القصصية، وذلك عرفاناً بالجميل وتقديراً للمعروف".

تأليف: شَهلا العُجَيلي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 304
الناشر: منشورات ضفاف/ منشورات مجاز/
ثقافة للنشر والتوزيع
ISBN: 978-614-02-4647-8
في روايتها الجديدة "غُرفة حنّا ديَاب" تعيد الكاتبة شَهلا العُجيلي إحياء تراث مدينة حلب الثقافي وفنون العمارة فيها وحكاياها الخالدة في الذاكرة الجماعية لتشكل بروائيتها علامة فارقة ومميزة في مسيرتها الإبداعية؛ ففي هذه الرواية تشتغل كل أنواع فنون القول التاريخي والسياسي والوثائقي؛ لتقول حكاية الوطن السوري على
مرّ العصور.
بطلة الرواية كائن أنثوي متعدد المواهب، أستاذة في جامعة حلب، ابنة مثقف شيوعي ضاع دمه بين الإخوان المسلمين والبعثيين، ليترك لغز مقتله، سرّاً موجعاً جعلها عالقة في عذاب أبديّ حاولت تجاوزه بالعلم، ثم العمل على إحياء مشروعه الذي كان قد دوّنه في مفكّراته قبل موته، حول حنّا دياب وغرفته التي كان يروي فيها الحكايات، وتفعل البطلة ذلك من خلال الرجوع إلى مؤرخي وكتّاب "الليالي العربية" ممن دونوا حكايات عن نساء حلب ورجالاتها، وهم: فتوح العارفين، وميسّر، وهيلين، وحسن، ويوحنّا السرياني، وغيرهم حيث تعكس مضامين تلك القصص المنثورة عبر صفحات الرواية خصوصية المكان والعلاقات الاجتماعية السائدة خلال حقبة تعود إلى أزيد من مئة وخمسين سنة مضت. وبعد رحلة طويلة من البحث والجهد والعقبات والخيبات حتى ممن هم أقرب الناس إليها استطاعت أن تكون المالكة الوحيدة لتاريخ كبير لم يُدرَج في كتاب، وحان الوقت لإخراجه للعالم، لا من مغارة علي بابا، ولا من ألف ليلة وليلة، كما تقول، بل من قلبها الممتلئ بالحبّ والآلام.
في الرواية لا ترتبط الشخصيات بالماضي فقط بل بالحاضر فيتحول البحث في تاريخ حلب القديمة واستعادة ذاكرتها، والسعي إلى البوح بأسرار أماكنها، وإقامة حوار مع شخصياتها، إلى محكية تتوسل كل الإمكانيات التعبيرية في المأثور السردي العربي القديم من جهة؛ وفرصة للتأمل في مسارات تاريخية عاشها السوريين، في الماضي، "الزمن الجميل" والحاضر "زمن الثورة" من جهة أخرى؛ وجاء الوقت لرويها واستنطاقها، بل مسائلتها بجرأة تعيد من خلالها الرواية طرح الأسئلة، عن جدوى ما حدث، وما يزال يحدث حتى زمن كتابة الرواية.

تأليف: مريم الطنيجي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 152
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ردمك: 978-614-01-3796-7
«صُدفة القصائد» قصة عاشقان جمعتهما صدفة من غير ميعاد، وداءٍ ليس له دواء: البُكمِ والصَّمَم الجزئي، فكان لتواصلهما لغةً شاعريةً خاصة، هي لغة الصمت؛ فالصمت يكون أحياناً أبلغ من ألفِ كلمةٍ تُقال، إنه الصمت الطافح بالمعنى، والمعنى الظاهر هنا هو القيمة الجمالية لتوحّد الذات بنصفها الآخر. والذي من دونه لن تكون للحياة أي معنى. يتزوج العاشقان ويعيشان أجمل سنوات عمرهما.. هذا قبل أن يعلن أحدهما انسحابه كي يفسح المجال للآخر لتحقيق حلمه!!
تلك هي المسافة الشعورية التي ترسمها الكاتبة المبدعة مريم الطنيجي في روايةٍ تعدّ أمثولة رمزية للحب في أسمى حالات وجوده، وقد عملت على تظهيرها في دائرة أسلوبية تمتاز بالمرونة والتعدد الأجناسي والفني، مما أضفى على السرد سمة الحيويّة، حيث يلعب التناص الشعري لنصوص مقتبسة لشعراء معروفين دوراً ليمارس الخطاب الشعري سلطته داخل النص. كما أتاحت الكاتبة مريم الطنيجي للأنثى والرجل التعبير عن مشاعرهما بحرية تجاه بعضهما البعض في النص، فأتت عبارات (وفاء) رقيقة بسيطة تعبّر عن كينونتها كأنثى مختلفة: "هكذا تشبهنا دموعنا. خرساء مثلنا، بل أشدُّ خَرَساً منا حينما تكون أعمق من أن تحاول النطق". بينما أتت عبارات (أحمد) كي تعبّر عن تمثيل الحالة العاطفية للمحب الذي أتعبه الفراق "إنها دورة الحياة، لا شيء يبقى على حاله، كما لا تبقى على حالها أرواحنا".
عبر هذا الاشتغال الفني المتميز تمّ للكاتبة اختراق الميثاق السردي التقليدي بصيغة جديدة من أجناس فنيّة وحداثية أخرى بما فيها الفضاء الإلكتروني وتمثُّلها كأداة للتواصل الحكائي على مستوى البناء، وجاء القصد منها ترسيخ ما تمّ سرده في ذاكرة القارئ بصيغة جديدة من أجناس فنيّة أخرى، على الرغم من الاختلاف بينهم لكن في "صُدفة القصائِد" نراهم وقد تآلفوا، وأصبحوا نصاً أدبياً واحداً.
قدّمت الروائية مريم الطنيجي لروايتها بتعريف تقول فيه: "إنها ليست مجرَّد سردٍ شعريٍّ أو رسائلَ عاطفيةٍ مشبعةٍ بالمشاعر والأحاسيس؛ إنها قبل ذلك حالةٌ إنسانيةٌ صادقةٌ، ومعانٍ ربما ستصل إلى زاوية الإدراك، وربما لن تصل. لكنها في كلتا الحالتين تمثِّل صدىً لأجسادٍ افترقتْ، على الرغم من تخلُّلها في نطاقٍ وعاءٍ واحد؛ قلوبٌ لا تزال تنبض بأسلوبٍ روتينيٍّ من دون شعورٍ بمعنى الوجود، وأرواحٌ لا تزال تسكن بعضها، على الرغم من بُعد المسافات. تردداتٌ مغمورةٌ في حياةٍ مشبعةٍ بصمتها وضوضاء هدوئها، تتَّجه إلى حيث عالمٍ آخر يسمعها، يدركها، ويفهمها.. عالمٌ أبعد بكثيرٍ من حدود عوالمنا المملوءة بالصوتِ وضوضاءِ الصخب..
رموزٌ شعريةٌ،
رسائلُ عاطفيةٌ،
أجراسٌ لا يسمعها إلَّا ذلك السحاب الكثيف من صوت الصمت الذي يغشى محيطها ويغشى سكوته..".

تأليف: مريم الطنيجي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 152
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3796-7
«صُدفة القصائد» قصة عاشقان جمعتهما صدفة من غير ميعاد، وداءٍ ليس له دواء: البُكمِ والصَّمَم الجزئي، فكان لتواصلهما لغةً شاعريةً خاصة، هي لغة الصمت؛ فالصمت يكون أحياناً أبلغ من ألفِ كلمةٍ تُقال، إنه الصمت الطافح بالمعنى، والمعنى الظاهر هنا هو القيمة الجمالية لتوحّد الذات بنصفها الآخر. والذي من دونه لن تكون للحياة أي معنى. يتزوج العاشقان ويعيشان أجمل سنوات عمرهما.. هذا قبل أن يعلن أحدهما انسحابه كي يفسح المجال للآخر لتحقيق حلمه!!
تلك هي المسافة الشعورية التي ترسمها الكاتبة المبدعة مريم الطنيجي في روايةٍ تعدّ أمثولة رمزية للحب في أسمى حالات وجوده، وقد عملت على تظهيرها في دائرة أسلوبية تمتاز بالمرونة والتعدد الأجناسي والفني، مما أضفى على السرد سمة الحيويّة، حيث يلعب التناص الشعري لنصوص مقتبسة لشعراء معروفين دوراً ليمارس الخطاب الشعري سلطته داخل النص. كما أتاحت الكاتبة مريم الطنيجي للأنثى والرجل التعبير عن مشاعرهما بحرية تجاه بعضهما البعض في النص، فأتت عبارات (وفاء) رقيقة بسيطة تعبّر عن كينونتها كأنثى مختلفة: "هكذا تشبهنا دموعنا. خرساء مثلنا، بل أشدُّ خَرَساً منا حينما تكون أعمق من أن تحاول النطق". بينما أتت عبارات (أحمد) كي تعبّر عن تمثيل الحالة العاطفية للمحب الذي أتعبه الفراق "إنها دورة الحياة، لا شيء يبقى على حاله، كما لا تبقى على حالها أرواحنا".
عبر هذا الاشتغال الفني المتميز تمّ للكاتبة اختراق الميثاق السردي التقليدي بصيغة جديدة من أجناس فنيّة وحداثية أخرى بما فيها الفضاء الإلكتروني وتمثُّلها كأداة للتواصل الحكائي على مستوى البناء، وجاء القصد منها ترسيخ ما تمّ سرده في ذاكرة القارئ بصيغة جديدة من أجناس فنيّة أخرى، على الرغم من الاختلاف بينهم لكن في "صُدفة القصائِد" نراهم وقد تآلفوا، وأصبحوا نصاً أدبياً واحداً.
قدّمت الروائية مريم الطنيجي لروايتها بتعريف تقول فيه: "إنها ليست مجرَّد سردٍ شعريٍّ أو رسائلَ عاطفيةٍ مشبعةٍ بالمشاعر والأحاسيس؛ إنها قبل ذلك حالةٌ إنسانيةٌ صادقةٌ، ومعانٍ ربما ستصل إلى زاوية الإدراك، وربما لن تصل. لكنها في كلتا الحالتين تمثِّل صدىً لأجسادٍ افترقتْ، على الرغم من تخلُّلها في نطاقٍ وعاءٍ واحد؛ قلوبٌ لا تزال تنبض بأسلوبٍ روتينيٍّ من دون شعورٍ بمعنى الوجود، وأرواحٌ لا تزال تسكن بعضها، على الرغم من بُعد المسافات. تردداتٌ مغمورةٌ في حياةٍ مشبعةٍ بصمتها وضوضاء هدوئها، تتَّجه إلى حيث عالمٍ آخر يسمعها، يدركها، ويفهمها.. عالمٌ أبعد بكثيرٍ من حدود عوالمنا المملوءة بالصوتِ وضوضاءِ الصخب..
رموزٌ شعريةٌ،
رسائلُ عاطفيةٌ،
أجراسٌ لا يسمعها إلَّا ذلك السحاب الكثيف من صوت الصمت الذي يغشى محيطها ويغشى سكوته..".

تأليف: رزان محايري
الفئة: أدب/ دراسة
المقاس: 17 × 24 سنتم
عدد الصفحات: 152
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3784-4
تحت عنوان "دراسات منهجية في الرواية" تقدّم الكاتبة رزان محايري قراءتها النقدية لعدد من الروايات العربية، وقد تعمّدت في انتقائها تنوّع المؤلفين العرب لتضيء من خلال كلّ مؤلِّف وكلّ مؤلّف على وطنه الذي يمثّله؛ لذلك سيجد القراء في هذه الدراسات، نصوصاً منتقاة من الأدب العربي المصري والفلسطيني والليبي والسوري والتونسي والعراقي والكويتيّ، في محاولة للتأكيد على وحدة الفكر العربيّ والنتاج العربيّ.
قدّمت الكاتبة رزان محايري لكتابها بتعريف تقول فيه: "تعدّ قضايا النقد الحديث غامضة ومعقَّدة للباحثين والنقَّاد وطلاب الدراسات العليا، حيث يواجهون قضيّة الأجناس الأدبيّة وكيفيّة التفريق بينها، ومفهوم مناهج النقد نظريّاً وتطبيقيّاً، إلى جانب قضيّة المصطلح النقدي، وقبل كل هذا وذاك، ما هي خطوات منهج النقد الحديث وأدواته ووسائله في مقاربة النص الأدبي؟
ستجدون في هذه الدراسة تعريفات للرواية الرمزية وتلك الاجتماعيّة، والفرق بين السيرة والمذكّرات والرواية كأجناس أدبيّة، وكيفيّة دراسة المستوى الدلالي وتقنيّة السرد، والثنائيات التعارضيّة والحقول المعجميّة، والنمطين السردي والإيعازي، والحوار في كشف دلالة النصّ الروائي وحسن الإصغاء لما يقوله".

تأليف: آمنة القناعي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 70
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3781-3
بعد أن أصاب المرض الخبيث العديد ممن أحبّهم في حياته، أيقن "د. محارب" أن معركته مع المرض قد بدأت؛ وعنوانها الانتصار على هذا المرض الذي لا يكفُّ عن انتزاع الأرواح، ليس بسبب المرض فحسب، بل بسبب العلاج التقليدي المُدمِّر أيضاً.
حمل "محارب" تساؤلاته منذ الطفولة إلى أن دخل كليّة الطب، غير أنّه لم يحصل على إجابات شافية عليها، وترسّخ لديه الاعتقاد بأنَّ هناك حلقة مفقودة في علاج هذا المرض الذي اقتصر تطويره على جرعات العلاج الكيميائي المدمّرة للجسم ومناعته!!
بعد الدراسة والبحث والسفر إلى الخارج وإجراء البحوث العلمية توّصل د. محارب إلى طريقةٍ للحصول على العلاج المناسب والفعاّل الذي يقضي على المرض من دون الإضرار بالخلايا السليمة في الجسم؛ ولأن داخل كل إنسان محارب سيواجه بطل الرواية حرباً على كل الجبهات وسيجد أمامه الكثير من العقبات وخاصة من قِبل الشركات المصنّعة للعلاج القديم التي ستخاف من إقفال أبوابها إذا ما اعتُمد الدواء الجديد، كونها لا تبيع علاج السرطان فحسب، بل تبيع أيضاً العلاجات المساندة له، فالأمر بالنسبة إلى هذه الشركات، ليس له علاقة بأرواح البشر، بل بالأرصدة البنكية لتلك الشركات وملَّاكها. فهل سينجح "د. محارب" في مواجهة مافيا الدواء وتسجيل العلاج في المنظمة العالمية للدواء واعتماده بديلاً للدواء التقليدي وإنقاذ البشرية من هذا المرض الخبيث؟ أم سيعود إلى نقطة الصفر؟
"د. محارب" هي أكثر من رواية، إنّها استثناء.. تقول لنا إنّ داخل كل منّا محارب، هي منهاج حياة لكلّ من يريد أن يصل إلى هدفه، هي أشبه بدورة تدريبية حياتية، ورحلة علميّة أكاديمية في البحث العلمي صيغت ببراعة في إطار روائيٍّ لطيف، تحضر فيه العلاقات الأسرية الحميمة، ودورها الإيجابي في حياة الأبناء. حُبِكَتْ ثيماتها بإتقان فني شديد، يحفّز القارئ على طرح الأسئلة، التي لن يجد جوابها إلا في الصفحات الأخيرة، الأمر الذي يدفعه إلى متابعة القراءة.

تأليف: إيمان الخطيب
رسوم: علي الزيني
الفئة: مكتبة الأطفال/ قصة
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 140
لناشر: شركة الدار العربية للعلوم ناشرون للنشر
ISBN: 978-603-93819-1-4
عندما ينتقل عمر، ذو الأعوام العشرة، من قريته الهادئة إلى المدينة الصاخبة، يواجه تحديّاً لم يخطر له على بال؛ إذ عليه أن يحافظ على سرٍّ عائليٍّ مخيف داخل بيتٍ يُقال إنه مسكون!
ومع تعرُّض وعد والده بجلب معزته الحبيبة للخطر، يندفع عمر وصديقه في مغامرة مليئة بالأصوات الغريبة والأحداث الغامضة. وخلال رحلة العائلة بين مفاجآت الحياة في المدينة، يكتشف عمر أنّ العالم أوسع بكثير ممّا كان يظنّ، وأنّ الشجاعة أحياناً هي أن تُعبِّر عمّا في قلبك.
فهل يستطيع عمر الحفاظ على السّرّ وإنقاذ مستقبل عائلته؟ أم أنّ اتّضاح الحقيقة سيُفسِد كل شيء؟
انضمّوا إلى عمر وصديقه في رحلة مشوّقة، مليئة بالاكتشاف وتغمرها الشجاعة.
"بَيْتُ الجِنِّ" قصة للأطفال من تأليف إيمان الخطيب ورسوم علي الزيني، صادرة عن شركة الدار العربية للعلوم ناشرون للنشر، 2025.

تأليف: أنطوان الدّويهي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 200
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون/ دار المراد
ISBN: 978-614-01-3803-2
عالم ما قبل الهجرة من منظور فتى السابعة عشرة، يُخبرنا اليوم كروائي – راوٍ أنه شرع في إكمال روايته من النقطة التي توقف عندها منذ خمسين عاماً، فيعود بنا إلى زمنٍ عاش فيه وعائلته تحت خط النار (شرقية وغربية)، إلا أنّه لم يستطع الإقامة
لا هنا ولا هناك، وإنما في مكان قصيّ، بالغ الاختلاف، في أرجاء نفسه؛ وحيثما يذهب يكون فيه؛ وفي ظلال هذا العالم، تبدأ قصته مع "صبيّة الشرفة" التي تمثل بالنسبة إليه لحظة يقظته الأولى وحبّه الأول، وسرّه، الذي لم يطّلع عليه أحدٌ، الصبيّة التي غادرته ذات شتاء رهيب في عنفه. فكتبها رواية سمّاها "الشتاء الكبير"؛ لتحضر هي ومعها تاريخ وطن حافل بالحروب والخيبات والانكسارات، حتى زمن كتابة الرواية.
في "الشتاء الكبير" يختار أنطوان الدّويهي الوقوف على شرفة الذات و"الـ (شرفة) عين، والذات تشعر بما لا تراه العين المجردة تاركاً للشخصية (ذاتها) أن تُعبّر عما لديها من مشاعر، وأحاسيس، وأفكار، وهواجس بما يحقق البعد الدرامي لكلّ شخصية، وخاصة عندما يكون الوطن على المحك، "شرقية وغربية" اللازمة التعبيرية التي لم يستطع الزمن حتى الآن محوها من الذاكرة الجماعية للبنانيين، فترسَّخت في باطن اللاوعي الجمعي وانعكست في الأعمال الأدبية وغيرها من الفنون التعبيرية الأخرى، حيث يُشكّل التشظّي، الغربة، والهجرة مكوّنات أساسية في حياة شخوص هذه الرواية. بين مَن هاجر ليبني له حياة أخرى خارج حدود الوطن، وبين مَن فضّل البقاء والصمود على أمل أن يأتي يوم يتحوّل فيه الشارع من "خطّ نار" إلى ما يشبه "الملتقى الشعبي".
في اللغة الروائية؛ هناك العديد من المؤشرات التي توحي بتعدد الأنساق التعبيرية المحاذية للسرد، والموزعة في الفضاء النصي، والمتراوحة بين فن كتابة اليوميات، والرسائل، والمذكّرات؛ إضافة إلى التأملات الذاتية، والتحليل الاجتماعي، وغير ذلك من مميزات تطبع نسيج هذه الرواية، كالتخييل والتصوير والترميز ودفع اللغة إلى أقصى حدود الإمكان ليتحقّق التعبير عن اللحظات المتوهّجة في حياة الشخوص. إنه هاجس "الكتابة المطلقة" الذي يتوق إليه أنطوان الدويهي في كتاباته، والذي تحقق نصياً في هذه الرواية فوصلت إلينا على صورة الكاتب ومثاله.
"الشتاء الكبير" قيمة إبداعية كبيرة تضاف إلى المشهد الروائي اللبناني المعاصر.
من أجواء الرواية نقرأ:
"لا حاجة لي لمعرفة ما جرى في مسارات التاريخ، أو ما يحدثُ الآن في أرجاء العالم الشاسع، كي أعبّر عن المغامرة البشرية وعن المصير البشري. يكفيني عيش فصول الحياة والموت في موريا القديمة. ويكفيني عيش ولهي بهند، حتى ألج كل شيء وأشهد لكل شيء منذ بدء الزمان. حيّ موريا القديم هو مسرحي الكونيّ".

تأليف: منى الشرافي تيِّم
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 480
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون/
منشورات ضفاف
ISBN: 978-614-01-3805-6
يشكِّل موضوع الذكاء الاصطناعي بؤرة المتخيَّل الروائي في رواية "أقدارٌ مُشفَّرة" للكاتبة منى الشرافي تيِّم (الدار العربية للعلوم ناشرون/ منشورات ضفاف 2025) وتأتي الرواية في سياق عام يواكب ما يزخر به العالم المعاصر من تحولات هائلة ناجمة عن دخول الأنظمة الرقمية الفائقة التقنية حياة الإنسان المعاصر، لتفتح النقاش حول العقل البيولوجي والعقل الآلي، وتكشف عن التأثير العميق للقدر على مسار التاريخ في عالم تتقدَّم فيه التكنولوجيا بشكل سريع، ليُطرح السؤال الأزلي: ما هو مصير البشرية؟
من خلال سرد مثير، تستكشف الرواية العلاقة بين العلم والفلسفىة والروحانية، وتطرح تساؤلات حول دور الإنسان في الكون، وهل يمكن للعلم أن يمنحنا السيطرة على مصيرنا، أم أن هناك قوى أكبر منا تتحكَّم في كل شيء؟
جمعت رواية "أقدار مُشفَّرة" بين الذكاء البيولوجي والذكاء الاصطناعي حيث تمكَّن العقل الآلي الذي صنعه العقل البشري من تغيير حياة البشر على الأرض، فحلَّ محل ما يقوم به وما لا يمكنه القيام به ليتوسَّطهما القدر... الغائب الحاضر دائماً.
"أقدار مُشفَّرة" رواية عميقة تجعلكم تتأمَّلون في معنى الوجود والغرض من الحياة، لتنضمُّوا إلى رحلة البحث عن الحقيقة، لاكتشاف كيف يمكن للعلم والفلسفة الروحانية أن يُغيّرا من نظرتنا إلى العالم.

تأليف: د. نزار دندش
الفئة: شِعر
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 164
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3811-7
"أرواحٌ أَلْهَمَتْ روحي" مجموعة شعرية جديدة للأديب والشاعر اللبناني الدكتور نزار دندش، تأتي كما في أعماله السابقة في إطار الشعر العامودي الذي يعتمد الأوزان الخليليةَ بلغةٍ عصرية موحية تحمل الروح المحليّة، بمكوّناتها المتعددة؛ كتبها الشاعر، بطريقته التي يحبها، بطريقته التي تُمتِّع القراء، بطريقته التي يجد نفسه فيها فناناً، يرسم بريشته حكاية وطنٌ لبناني جميل حتى في تناقضاته؛ وأرواح ألهمت روحه، فكتبها شعراً وجدانيّاً، تأمليّاً، تحمل كل قصيدة من قصائده ألف معنى ومعنى.
قدمت الشاعرة نجوى الشدياق حريق للديوان بمقدمة تحت عنوان "الشعر مرآة الروح" ومما جاء فيها: "في ديوانه "أرواحٌ أَلْهَمَتْ روحي" كتب الدكتور نزار دندش بروح فريدة ولغة خاصة، شعراً وجدانيّاً ولغة شعرية فيها الكثير من الإيقاعات والصور والمجازات والشعور الصادق فاقتربت قصيدته من القصيدة الوجدانية الكلاسيكية التي طالما شهدناها في العصور السابقة، وكان لها وقع كبير عند محبيها.. وأثبت أنّ الروح لا تكتب فقط لتنطلق من زيف الحياة بل تستلهم أيضاً من أرواحٍ تجيد قراءتها..
فيها سافر في متاهات الروح العاشقة، حيث تتحوّل الكلمة إلى مرآة تعكس دهشة العاطفة وشفافية الروح، فجاء هذا الكتاب كرحلة وجدانية تنسج الحلم، والهوى، والحنين، في فسيفساء من الصور الكونية التي تجعل من الطبيعة شريكاً للعاشق، ومن الزمان نديماً له...".
من قصائد الديوان نقرأ للشاعر نزار دندش قصيدة بعنوان "ما زال قلبُكِ":
"ما زال قلبُكِ في حروفيّ أولاً/ لو صار حبي في فؤادك ثانياً/ إني سئمتُ قراءة الفنجان ما/ عاد التمسُّكُ بالرجاء مُداوياً/ ومضيتُ أشربُ نخب حبِّكِ إنما/ ما عاد قلبُكِ للغرام أمانيا".
توزعت قصائد الكتاب تحت ثلاثة عناوين رئيسية هي: المناسبات والرثائيات والغزليات نذكر من العناوين: "حضنُ المحبّة"، "في مدينة الشمس"، "قراءةٌ شعريةٌ في حالِنا التي لا تشبهُ أيَّ حال"، "كفى بنا سوءاً"، "كفى ذُلاًّ"، "عذراً أيها العيدُ"، "عن مَعاشي"، "غزلٌ مغزولٌ بمغزلِ هذا الزمان"، "قصيدة بمناسبة عيد الاستقلال"، (...) وعناوين أخرى.

تأليف: د. رمزي الحكمي
الفئة: رواية عربية
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 284
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 978-614-01-3739-4
في رواية "اختيار الجُنون: رسالة انتحار طويلة" لا يكفي الفضول وحدَهُ لقراءة رسالة انتِحار!
تحتاجُ إلى الشَّجاعة لتدخل عالم رجلٍ
قرَّرَ أن يقول كُلَّ شيءٍ قَبلَ أنْ يَصمُتَ إلى الأبد.
في هذا الاعتراف العاصِف، يَروي حاتم بن عبد الله حياته من عام 1985 إلى 2030، بلُغةٍ مُوجِعة، مُتمرّدة، مليئة بالأسئلة، لكنَّها لا تخلو من السُّخرية والفُكاهّة العابِرة.
يتناول حاتم قسوة الأب، وقهر المجتمع، وهَوَس الحُب، ومَتاهة الإدمان، وغُربة اللغة، وعُقّدَهُ النفسية بإيقاع يُسرع كلما زاد قلقه ويبطئ كلما اشتدت كآبته.
لكن، لِمَ اختيار الجنون؟
هل هو اختيار بملء الإرادة؟ أم حتميَّة حياة لا ترحم العقل؟
أم ضريبة الإفراط في التفكير والتذكُّر والبحث عن المعنى؟
أم مرض نفسي؟
اختيار الجنون ليست رواية للتسلية، بل تجربة فكرية ونفسية عميقة، تأخذك في تأمل وجودي، حيث تتقاطع اعترافات الرَّاوي مع أصداء الأساطير، وأفكار الفلاسفة، وهمسات الشعراء، وجلسات العلاج النفسي.

تأليف: جيف كيني
ترجمة: زينة إدريس
الفئة: مكتبة الأطفال/ كتاب مترجم
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 224
الناشر: شركة الدار العربية للعلوم ناشرون للنشر
ISBN 978-603-93789-7-6
في "الفوضى العارمة"، الكتاب العشرون من سلسلة "مذكّرات طالب" للمؤلف الأكثر مبيعاً على مستوى العالم جيف كيني، يواجه غريغ هيفلي صيفاً محرجاً للغاية مع أسرته بأكملها.
تتعاظم الضّغوط على غريغ هيفلي، الذي يكتشف أنّه عندما يجتمع أفراد العائلة أثناء موجة حرّ في منزل صغير على الشاطئ، فإنّهم يحصلون على وصفة مثالية لكارثة مُحقَّقَة. وبالحديث عن الوصفات، فإنّ المكونات السّريّة لكرات اللّحم الشهيرة التي تصنعها جدّته بقيت طيّ الكتمان لسنوات. فهل سيتمكّن غريغ من كشف كلّ أسرار عائلته قبل انتهاء العطلة، أم أنّه سيثير المشاكل فحسب؟
قصّة صيفية تحاكي حال كثيرين، وتُعتبر من أطرف الكتب في سلسلة "مذكّرات طالب".

تأليف: تينا ڤاييس
ترجمة: جنى ياسين
الفئة: رواية/ كتاب مترجم
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 184
ISBN: 978-603-93819-0-7
صدر عن شركة الدار العربية للعلوم ناشرون ترجمة الأصل الإسباني
لرواية “LA MEMòRIA DE L’ARBRE” ، تحت عنوان "ذاكرة شجرة: كيف تعود السعادة إلينا"، الرواية تأليف تينا ڤاييس وترجمة جنى ياسين ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في بيروت.
"هل يمكن أن أكون سعيداً؟"
يتساءل جان دون أن يعرف السّبب، ولكنّه يشعر أنّ ارتفاع عدد أفراد العائلة في المنزل إلى خمسة لا يبشِّرُ بالخير؛ فالجدّ جوان والجدة كاترينا تركا "ڤيلا ڤيرد"، واستقرا معهم في شقتهم في حيّ "سانت أنطوني" في برشلونة، وسَيفرض هذا التغيير تعديلاً في حياتهم اليوميّة في المنزل، حيث ستأخذ الكلمات والصمت معانٍ جديدة. ولكن، لدى جان وجوان عالمهما الخاص، المليء بالنزهات والأشجار وبرسائل ذات معانٍ أكبر ممّا تبدو عليه.
(لا ميموري دي لاربر) "ذاكرة شجرة" رواية مكتوبة ومبنيّة بشكل جميل، وتنجح في وضع القارئ مكان الطفل. إنها رواية تتحدث عن نقل الذكريات، كيف يتم إنشاؤها، وكيف يتم الاحتفاظ بها، وأين يتم تخزينها، وكيف يمكن أن تضيع... هذه الرواية لا تُنسى، وتؤكد على موهبة "تينا ڤاييس".
من أجواء الرواية نقرأ:
"يقول جدّي إنّ جذع الشجرة هو ذاكرتها المكشوفة.
عندما أصبح جدّي قويّاً بما يكفي للخروج، وجد الجذع ينتظره في وسط الساحة. كان الجذع صغيراً وهزيلاً، كجدّي وشجرته تماماً. جلس عليه، فشعر وكأنّه داخل الشجرة نفسها، يرى كل ما رأته.
ظل الجذع يُمثِّل لجدّي نقطة لقاء مع ذكريات الشجرة، حتى جاء يوم تمّت فيه تغطية الساحة بالإسمنت، وأزيل الجذع، فلم يعد للشجرة وجود إلّا في ذاكرته. ومنذ ذلك الحين، كان جدّي يرسم الشجرة بالطباشير، بأوراقها الخضراء وأغصانها التي ترقص مع الريح".
المؤلفة
تينا ڤاييس (برشلونة، 1976) عالمة في فقه اللغة الكاتولونيّة، وكاتبة، ومحرّرة، ومترجمة، ومُدققة لغويّة. كما أنها محرّرة في المجلة الرقمية للقصص القصيرة “Paber de Vidre”، ومولّفة للكثير من الروايات والقصص القيّمة، وبالإضافة إلى مؤلفاتها العديدة للبالغين، نشرت تينا عدّة قصص للأطفال منها “Crec” و”Erra”، فضلاً عن كتاب “Maio” المخصص للصغار والكبار على حدِّ سواء. وفي عام 2017، حصلت روايتها "ذاكرة شجرة" على جائزة “Anagrama Llibre” كما فازت بجائزة “Premi Maria Angels Anglada” عام 2018، وجائزة “Prémi Jean Monnet des Jeunes Européens” عام 2020، وتمت ترجمتها إلى تسع عشرة لغة.

تأليف: سامانثا هارفي
ترجمة: زينة إدريس
الفئة: رواية/ كتاب مترجم
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 150
الناشر: شركة الدار العربية للعلوم ناشرون للنشر
ISBN: 978-603-93789-8-3
صدر عن شركة الدار العربية للعلوم ناشرون ترجمة الأصل الإنجليزي لرواية "المدار Orbital"، وهي من تأليف الكاتبة سامانثا هارفي وترجمة زينة إدريس ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في بيروت.
"المدار" رواية قصيرة ذات قوّة ملحميّة، حائزة على جائزة بوكر لعام 2024. تصوّر لنا ببراعة يوماً واحداً من حياة ستّة أشخاص من رجال ونساء يسافرون في الفضاء. اختير هؤلاء الروّاد – الآتين من أميركا وروسيا وبريطانيا واليابان – لإنجاز إحدى آخر مهامّ المحطّة الفضائيّة قبل إنهاء البرنامج، وقد تركوا حياتهم وراءهم ليسافروا بسرعة تزيد عن سبعة عشر ألف ميل في الساعة. وبينما تدور الأرض تحتهم، نلقي نظرة خاطفة على لحظات من حياتهم على الأرض من خلال اتصالاتهم القصيرة مع عائلاتهم، وصورهم، ومقتنياتهم. نشاهدهم وهم يُحضّرون وجبات مجفّفة، وينامون عائمين، ويمارسون تمارين رياضية صارمة تمنع عضلاتهم من الضمور، كما نشاهدهم وهم يُكوّنون روابط ستحول بينهم وبين العزلة المطلقة، والأهمّ من ذلك كلّه أنّنا نرافقهم وهم يراقبون كوكبهم الأزرق الصامت، ويوثّقون معلومات عنه. وتُعْتَبَرُ تجاربهم مع ستَةَ عشر شروقاً وغروباً، ومع الكويكبات المتلألئة في رحاب المجرّة، مزيجاً مدهشاً من العظمة المبهرة والعاطفة غير المتوقّعة.
"المدار" رواية عميقة وتأمّليّة، إنّها مرثية مؤثّرة لبيئتنا وكوكبنا.
رواية "المدار Orbital"
● حائزة على جائزة بوكر لعام 2024 ومن أكثر الكتب مبيعاً وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز.
● حائزة على جائزة هاوثورن لعام 2024.
● مُرشَّحة لجائزة أورويل لرواية الخيال السياسي لعام 2024.
● مُرشَّحة لجائزة أورسولا ك. لي غوين للأدب الروائي لعام 2024.
المؤلفة
سامانثا هارفي هي مؤلفة روايات "المدار Orbital"، “The Wilderness”، و”All is Song”، و”Dear Thief”، و”The Western Wind”، بالإضافة إلى كتابها غير الروائيّ “The Shapeless Unease: A year of Not Sleeping”. حازت رواية "المدار" على جائزة بوكر لعام 2024، ورُشِّحت أعمالها الأخرى لجائزة جيمس تايت بلاك، وجائزة المرأة، وجائزة الغارديان للكتاب الأول، وجائزة والتر سكوت. أمّا رواية “The Wilderness”، فقد مُنِحَت جائزة بيتي تراسك. تعمل سامانثا هارفي أستاذة في برنامج ماجستير الكتابة الإبداعيّة في جامعة باث سبا.

تلقي فخر الدين الرازي (ت.606هـ) عند المتكلمين في الغرب الإسلامي
عدد الصفحات : 600
المؤلف: إسماعيل أصبان
صورة الغلاف :
https://nama-center.com/ImagesGallary...

تلقي فخر الدين الرازي (ت.606هـ) عند المتكلمين في الغرب الإسل ..."
مع التحية، تفضل أضافه أحد الزملاء في الموقع
تلقي فخر الدين الرازي عند المتكلمين في الغرب الإسلامي

التفسير العلمي و التاريخي للقرآن الجزء الأول
اسم الكاتب عبد الله أحمد محمود
عدد الصفحات 735
noor-book.com/7xvqwsn
Books mentioned in this topic
تلقي فخر الدين الرازي عند المتكلمين في الغرب الإسلامي (other topics)النظام الإقليمي العربي: دراسة في العلاقات السياسية العربية (other topics)
النظام الإقليمي العربي: دراسة في العلاقات السياسية العربية (other topics)
التجربة التاريخية الفيتنامية: تقييم نقدي مقارن مع التجربة التاريخية العربية (other topics)
التجربة التاريخية الفيتنامية: تقييم نقدي مقارن مع التجربة التاريخية العربية (other topics)
More...
دار الطليعة
غلاف الكتاب:
https://archive.org/services/img/viet...