اللاهوت العربي وأصول العنف الديني
discussion
التحذير من يوسف زيدان
date
newest »
newest »
message 1:
by
Mario
(new)
Mar 24, 2013 04:05PM
يوسف زيدان أداة فى يد البعض قدم نفسه برواية عزازيل التى كانت ضد المسيحية وقال ما نعرفه جميعا لغرض إكتساب مصداقية يليها خطوة أخرى هى الطعن فى كل الأديان ولم يكن البدء بالمسيحية إلا جواز سفر لعمل جمهور يتبعه فقال ما نعرفه جميعا عن المسيحية ولم يأتى بجديد ولكن ليدعى الموضوعية ثم يقفز إلى الإسلام ليطعن فى ثوابته وكتابه اللاهوت العربي وأصول العنف الديني به الكثير من الحقائق لكنه يحوى فى طياته السم فى العسل مثل قوله الأديان المسماة إعتباطا بالوثنية فى إشارة للبوذية والهندوسية ولم يقل لنا لما إعتباطا؟ كما يقول أن كل دين هو فى الأصل دين سماوى بالنسبة لأتباعه وهو مالا يدعية البوذيون والهندوس يوسف زيدان سيقودك خطوة بخطوة نحو الإلحاد...
reply
|
flag
Mario wrote: "يوسف زيدان أداة فى يد البعض قدم نفسه برواية عزازيل التى كانت ضد المسيحية وقال ما نعرفه جميعا لغرض إكتساب مصداقية يليها خطوة أخرى هى الطعن فى كل الأديان ولم يكن البدء بالمسيحية إلا جواز سفر لعمل جمه..."
هذا التفسير السطحي بل والتافه اسمح لي ..هذا التفسير يعكس خوفك وحدك من الإلحاد , توزعون الاتهامات بالمجان و تشككون في كل صغيرة وكبيرة , ولان يوسف زيدان لم يطلق لحيته و لم يتعصب لديانة يتم الصاق الالحاد به هكذا و بكل سهولة .
الكتاب يفصل صراعات حدثت داخل الديانة نفسها و هو يتحدث عن ديانات موجودة في الشرق الأوسط لأنه بالتأكيد لن يحدثنا عن الهندوسية بوصفها ديانة وجدت في الشرق الأوسط ..
هل تستطيع إنكار أن كلا من التاريخ المسيحي و الإسلامي كانا دمويين ؟ لا .
هذا ما يوضحه هذا الكتاب . لا ارشادات تفصيلية عن الالحاد .
هذا التفسير السطحي بل والتافه اسمح لي ..هذا التفسير يعكس خوفك وحدك من الإلحاد , توزعون الاتهامات بالمجان و تشككون في كل صغيرة وكبيرة , ولان يوسف زيدان لم يطلق لحيته و لم يتعصب لديانة يتم الصاق الالحاد به هكذا و بكل سهولة .
الكتاب يفصل صراعات حدثت داخل الديانة نفسها و هو يتحدث عن ديانات موجودة في الشرق الأوسط لأنه بالتأكيد لن يحدثنا عن الهندوسية بوصفها ديانة وجدت في الشرق الأوسط ..
هل تستطيع إنكار أن كلا من التاريخ المسيحي و الإسلامي كانا دمويين ؟ لا .
هذا ما يوضحه هذا الكتاب . لا ارشادات تفصيلية عن الالحاد .
Mario wrote: "يوسف زيدان أداة فى يد البعض قدم نفسه برواية عزازيل التى كانت ضد المسيحية وقال ما نعرفه جميعا لغرض إكتساب مصداقية يليها خطوة أخرى هى الطعن فى كل الأديان ولم يكن البدء بالمسيحية إلا جواز سفر لعمل جمه..."الهندوسية و اليوذية ديانات مسماة وثنية اعتباطاً لان البوذيين و الهندوس لا يعبدون وثن او صنم و في الكتاب عرف يوسف زيدان كل من الوثن و الصنم جيداً
ثانياً من قال لك أن تسلم رأسك لمن تعتقد أنه يقودك للإلحاد ، أليس لديك عقل ، أنت تعتقد أنه يقودك للإلحاد ، عظيم ، لماذا لا ترد على كتابه بالحجة و الدليل القاطعين ؟
أليس لديك ما يبرر ادعائك ، ألا تعتقد أن بإسم الله قُتل العديد من الأبرياء في أنحاء العالم على مدار التاريخ البشري ، هل حجة طالبان في أحداث الحادي عشر من سبتمبر حجة صحيحة ؟ هل قتل الأبرياء يدعى جهاداً
العنف و السياسة و الدين ثلاث دوائر متداخلة لا تستطيف فصلهم عن بعض ، مغذى هذا الكتاب الوسطية ، التيار الديني و العلماني المعتدل و ليس فصل الدين عن السياسة و ليس اتصاقهما ببعض
أرجوك سيدي المحترم لا ترمي الشرفاء و أصحاب العقول المستنيرة بالباطل بل أقرأ و حكم عقلك و أختلف و لكن لا تخون ، فنحن نحتاج الى مليون يوسف زيدان كي ننهض حقاً
كتاب اللاهوت العربي يعرض ببساطة اثر الانسان و التاريخ والتقافة الانسانية على الاديان وهذا امر طبيعي لأن الاديان منزلة على البشر وهنا يحتكم الانسان بالتفسير ما انزل اليه ولأن الانسان غير مجرد من زمانه ومكانه فلا بد ان يؤثر فكره في منتوجه من التفسير
كالعادة دائماً عندما يفكر شخص تفكير مختلف عما نفكر نلصق بأفكاره التكفير .. حتى ولو كان هذا التفكير مصحوباً بأدلة .. نعجز عن دحض
كالعادة تبدأون من النوايا وتنتهون بالتكفير والالحاد.كتاب اللاهوت العربي من اهم كتب اللغة العربية في السنوات الاخيرة. المعلومات التي يحتويها والتحليل تشير الى تمكن المؤلف من ادواته وعمق معرفته.
بسم اللهكعادة د/يوسف زيدان تمتلىء كتابه بالحقائق و الاحداث التاريخية ذات الدلائل البحثية,فهذا الكتاب يتناول العلاقة الوطيدة بين ثالوث الدين والسياسة و العنف و ذلك بالبحث فى اعماق الديانات الابراهيمة المعروفة لدينا باليهوديو و المسيحية و الاسلام , الكاتب هنا يتطرق لاوجه الشابه بين تلك الديانات وليس مناطق الخلاف......
الخلاصة هو كتاب مفيد وهام للمهتمين بالتاريخ الانسانى للاديان وعلاقتها بالمجتمعات المعاصرة
من الكلمات المضحكة هي كلمة العنف الدينيوكأن العنف مصدره الدين وليس طبع الإنسان الميال للعنف بالفطرة والذي لايمانع ارتكابه تحت اي مبرر او اي مسمى حتى لو كان "العنف العسكري او العنف اللاديني" مثلا
فالحرب العالمية الثانية لم تكن دينية وعدد قتلاها من تعدى ما قتل العنف الديني منذ الأزل!
.
للمؤيدين والمخالفين، هل تابع احدكم ردود افعال وتعليقات الكاتب بما حدث بعد الثلاثين من يونيو في مصر؟
د. زيدان أوضح الفرق ما بين "الدين" بمفهومه السماوى، والتدين البشر الخاضع لأهواء البش وحيلهم .. الحروب فى مصر القديمة كانت على هذا الأساس، الحروب التى قامت أثناء المُلك العضوض كانت على هذا الأساس، الحروب الصليبية كانت على هذا الأساس .. وهلم جراالكتاب رفض فكرة العنف، وهى مرفوضة للعام .. ولكنه أتى بالجديد برفضه للعنف القائم على أساس الاختلافات فى التدين، أو على أساس التقوى والخشية من الله، وهذا لا يستطيع العديد منا البوح به أو فقط الإعلان عنه
أما عن موقف د. زيدان لما يجرى فى مصر الأن ، فهو واضح وضوح الشمس إلا لمن جهز عدة القتال والحرب .. د. زيدان فى كل تصريحاته الصحفية أو على الفيس بوك يناهض وبشدة حكم الإخوان المسلمين، متخوف وبشدة من عودة حكم العسكر من جديد .. رافض للعنف .. هذا ما أراه
إن المسلمين يقفون أمام خيارين لا ثالث لهما: إما أن يستفيدوا من التراث العلمي للبشرية أو أن يبقوا متخلفين جهلة، ولكي يتخلصوا من الركود الذي هم فيه، ما عليهم إلا أن يعرفوا أنه لا يوجد معرفة ضارة ولا جهل نافع، وأن كل الشرور مصدرها الجهل وكل الخير مصدره المعرفةعبدالله القصيمي
كاتب وفيلسوف وأسناذ
رحمه الله
Mario wrote: "يوسف زيدان أداة فى يد البعض قدم نفسه برواية عزازيل التى كانت ضد المسيحية وقال ما نعرفه جميعا لغرض إكتساب مصداقية يليها خطوة أخرى هى الطعن فى كل الأديان ولم يكن البدء بالمسيحية إلا جواز سفر لعمل جمه..."بعد كلامك هذا أنصحك أن تقرأ فصل اصل الحسبة وسر المحنه فى كتابه دوامات التدين لتعلم أنك من بقايا من ينتهجون تعتيم كل نور وإيقاف كل عقل والخروج عن نهج إنا وجدنا ءابائنا كذالك يفعلون
ولو أنصفت لنفسك وعقلك لسلمت لما لا تعلم
ولكن الناس أعداء ما جهلوا ولا عجب
Mario wrote: "يوسف زيدان أداة فى يد البعض قدم نفسه برواية عزازيل التى كانت ضد المسيحية وقال ما نعرفه جميعا لغرض إكتساب مصداقية يليها خطوة أخرى هى الطعن فى كل الأديان ولم يكن البدء بالمسيحية إلا جواز سفر لعمل جمه..."ده حقيقى :D بس دى حاجة كويسة :P
اللجوء للتشكيك في المفكر يعكس العجز عن مناقشة افكاره و اثبات ضعفها فالضعفاء فكريا و المجردون من اليات التحليل و التفكير النقدي يختارون دوما الطريق الاسهل و هو اثبات العيب في المفكر عوضا عن اختيار الطريق الصعب وهو تناول الافكار نقدا و تحليلا وما اكثر هؤلاء المتهافتين في ثقافتنا الجاهلة
الرد على أمثال يوسف زيدان يكون بالعلم وبالتخصص، بعدها لا تعبأ بجوقة المؤيدين (المستنيرين جداً)هناك مقالات لرجال متخصصين في التاريخ والشريعة أثبتت أن زيدان هذا حاطب ليل..
ويكفينا ما خرج به في الأواخر بخصوص القدس وصلاح الدين ليدرك المستنيرين (جداً) أن كلمة تنوير سيئة السمعة صارت كالدعابة التي لم تعد تضحك أحدا.
أما لو رجع هؤلاء لكتابات علمائنا الكبار أمثال محمود شاكر فسيعلمون أن زيدان وغيره ليسوا إلا فصل جديد من فصول معركة الغزو الفكري لأمتنا.. ولا تخش على دينك فقط اشفق على المدجنين الذين ينسلون كل يوم إلى معسكر الماعز الأليف.
لسبب بسيط.. أنهم جهال بدينهم وتراثهم.. لكن هل سيعترف التنويري جداً بهذا الجهل ليصير على الأقل جهله عادياً وليس مركباً..
لنأمل في ذلك.
all discussions on this book
|
post a new topic



