Asma > Asma's Quotes

Showing 31-49 of 49
« previous 1 2 next »
sort by

  • #31
    أحمد بهجت
    “أغرب الغرباء من صار غريباً فى وطنه”
    أحمد بهجت, مذكرات صائم

  • #32
    فريد الأنصاري
    “الخلوه فكرٌ والجلوه ذكرٌ وبينهما تنتصب معارج الارواح ولا وصول الي مدارجها الا بالضرب ف الارض حتي مجمع البحرين وللطريق عقبات ووهادٌ فللجبال تعبٌ وللصحراء لهبٌ والسائر بينهما يتعلي ويتدلي بين خفاء وجلاء ومن ظن ان بلوغ ماء مدين يكون بغير سفر فهو واهم فاحمل مزودك علي عصاك ياقلبي وارحل فعلي شاطئ الجوار الآمن توجد منازل المحبين”
    فريد الأنصاري, عودة الفرسان

  • #33
    فريد الأنصاري
    “ذلك هو القرآن الوحي! إنه حجر كريم، بل إنه نجم عظيم وقع على الأرض! ولم يزل معدنه النفيس يشتعل بين يدي كل من فركه بقلبه، وكابده بروحه، تخلقاً وتحققاً! حتى يرتفع شعاعُه عاليا، عاليا في السماء، دالا على مصدره وأصله، هناك بموقعه الأعلى في مقام اللوح المحفوظ! ومشيراً مِنْ عَلُ ببرقه العظيم إلى باب الخروج..! فهنيئاً لمن تمسك بحبله، واتصل قلبُه بتياره، وتزود من رقراق أسراره، ثم مشى على الأرض في أمان أنواره!”
    فريد الأنصاري

  • #34
    فريد الأنصاري
    “الشهوات الدنيوية كلها، لذتها تنتهي ببدايتها”
    فريد الأنصاري, بلاغ الرسالة القرآنية: من أجل إبصار لآيات الطريق

  • #35
    Alija Izetbegović
    “المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير.”
    علي عزت بيجوفيتش, الإعلان الإسلامي

  • #36
    Alija Izetbegović
    “إذا كانت الحياة تفرق الناس , فإن المسجد يجمعهم ويمزجهم , إنها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود.”
    علي عزت بيجوفيتش, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #37
    Alija Izetbegović
    “إنني مسلم وسوف ابقى مسلما، الإسلام بالنسبة لي هو كلمة اخرى لمعاني كل ما هو خير ونبيل انه اسم للوعد والامل بكل ما هو خير للشعوب المسلمة للعالم”
    علي عزت بيجوفيتش, سيرة ذاتية وأسئلة لا مفر منها

  • #38
    مالكوم إكس
    “عاهدتُ الله على ألا أنسى أن الإسلام هو الذى أعطانى الأجنحة التي أحلِّق بها,ولم أنس ذلك أبداً...لم أنسه لحظة واحدة”
    مالكوم إكس

  • #39
    مالكوم إكس
    “إن الزوجة في الحضارة الغربية تفقد جاذبيتها بمجرد ما تفقد جمالها المادي أما الإسلام فيحثنا على رؤية جمال المرأة الباطني”
    مالكوم إكس, The Autobiography of Malcolm X

  • #40
    مالكوم إكس
    “ولكن الصلاة كانت اصعب امتحان مررت به فى حياتى كلها .كان الايمان كااقتناع نظرى سهلا اما السجود فقد احتجت معة الى اسبوع كامل من الاخذ والرد وانت تعرف الخلفية التى كنت انطلق منها وأننى لم أثن ركبتى ابدا الا التقاط قفل بيت اسرقة فكنت اهم بالسجود فأشعر بالحرج والخجل وأتراجع . ذلك أن الاعتراف بالذنب أمام الله وطلب مغفرته شئ عسير على المذنب

    وعندما نجحت فى ذلك اخيرا وقعت ساجدا ولم اعرف ماذا اقول !”
    مالكوم إكس, The Autobiography of Malcolm X

  • #41
    مالكوم إكس
    “كنت قد تركت جزءا من نفسى فى مكة المكرمة وأخذت جزءا منها معى الى الابد”
    مالكوم إكس, The Autobiography of Malcolm X

  • #42
    محمد راتب النابلسي
    “ما من مشكلة على وجه الأرض في القارات الخمس، من آدم الى يوم القيامة، الا بسبب خروج عن منهج الله.. وما من خروج عن منهج الله، الا بسبب الجهل.. والجهل أعدى أعداء الانسان.. أزمة أهل النار في النار ما هي؟. (وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير!!)..
    (د/راتب النابلسي).”
    محمد راتب النابلسي

  • #43
    مصطفى محمود
    “كلنا بدأنا حياتنا في غرفة صغيرة دافئة اسمها الرحم، وفي هذه الغرفة كنا ننام في أمان وتركنا الطبيعة تتولى أمرنا وتقوم على خدمتنا ، لا قلق ، لا خوف ، لا شك ، ولماذا القلق وكل شئ يصلنا حتى أمعائنا ، والأكسجين يصلنا جاهزا دون أن نحرك رئاتنا ، الفضلات يغسلها دم الأم ، ثم فجأة تطردنا قوة مجهولة وتقذف بنا من الدفء والأمان إلى دنيا واسعة مجهولة.

    وشيئا فشيئا من الطفولة إلى الصبا إلى الشباب يتم انتقاله إلى البيت الواسع الكبير الذي اسمه المجتمع ، والإنسان الطبيعي الذي انتقل في كل أدوار حياته انتقالات طبيعية وتكاملت شخصيته من مرحلة إلى مرحلة ينزل إلى الحياة كما ينزل في رحلة خلوية جميلة مليئة بالمفاجآت ، ويغامر في هذه الحياة بملء نفسه دون أن يخشى أن يخسر نفسه، وقد امتلأ إحساسا بأنه حر وأنه قادر ومسئول، وأنه يستطيع أن يفعل شيئا، وأن فاعليته يمكن أن تمتد إلى عائلته وإلى جيرانه وإلى بلده وإلى المجتمع والدنيا والإنسانية والتاريخ.

    ولكن الأمر يختلف كثيرا إذا كان هذا الإنسان قد تلقى صدمة عنيفة قطعت الطريق على تطوره، وخنقت روحه وهي تأخذ أول أنفاسها. وهناك ألف نوع ونوع من الصدمة منها: المرض الحاد الذي يلم بالطفل وهو في باكورة حياته فيقعده، الحياة في بيت لا يكف فيه الشقاق والخناق بين الأم والأب، شعور الابن أنه الطفل المكروه وأن العائلة تفضل عليه أخاه، الشعور بالنقص نتيجة العاهة أو اللون أو الانتماء لأقلية منبوذة، الفشل في المدرسة والإفلاس في العمل والخيبة في الحب والشعور بالذنب.

    ونتيجة هذه الصدمات أن يتوقف التطور الطبيعي ويتوقف نمو الشخصية، وبدلا من الروح التي كانت في طريقها إلى الدنيا والتعامل مع الحياة، تعود هذه الروح فتنضم على نفسها، تنكمش وتلتصق كما يلتصق الجنين بالرحم، والنفسانيون يسمون هذه الحالة بالنكوص،

    وعلاج المصدوم لا يكون بإعادة الصلة بينه وبين الناس، ولكن بإعادة الصلة بينه وبين نفسه،
    فالعلاج هو الإفشاء، والمفاتحة، والمكاشفة، والمناجاة الحميمة بين يدي صديق، أو حبيب، وحينما لا نجد الحب ولا نجد الصداقة، فمعناها أننا لم نجد القلوب الكبيرة وهي نادرة مثل كل شئ نادر، بعكس القلوب الصغيرة فهي موجودة بكثرة النمل.”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #44
    خالد محمد خالد
    “و الفارق بين إنسان يحيا الحياة, وإنسان آخر يسمونه "ميت الأحياء"... الفرق بين الاثنين ليس فى بهاء المنظر , ولا فى تراكم الثروة ,ولا فى شجرة العائلة إنما هو فى ثراء العقل ,والروح والخلق”
    خالد محمد خالد, الوصايا العشر: لمن يريد أن يحيا

  • #45
    مصطفى محمود
    “هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ


    المائدة:119


    وهذا منتهى التدليل والتشريف للصادقين أن يقال عنهم إنهم يرضون عن ربهم

    وهو سبحانه وتعالى منزه عن حكمنا عليه
    وهو مستحق للحمد والرضا فى كل ما يفعله ولا حاجة له فى رضانا

    ولكنها لفتة الحب للمؤمن الصادق فلا حجة إذن للتعلل بالمجتمع و البيئة والظروف و العائلة والقبيلة فقد أفرد الله كلا منا بعنصر شريف أصيل يستطيع أن يقف وحده أمام المجتمع والظروف والبيئة والعائلة ويستطيع أن يصنع قراره منفردا حرا”
    مصطفى محمود, الإسلام: ما هو؟

  • #46
    خالد خليفة
    “العودة للبحث عن العائلة يعني فشلنا جميعا في البحث عن ذاتنا. بحثٌ عن رغبة الانتماء مرة أخرى إلى الجموع التي امتدحنا لسنوات طويلة قدرتنا على عدم الاندماج بتفاهتها.”
    خالد خليفة, لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

  • #47
    نبال قندس
    “عِندما نَشعر بالخَوف ، تُلِّح علينا الفِطرة بالإرتماء في حضن العائلة .

    فمن الرائِع أن تكون هِي أول من نُفكر بالإلتجاء إليه ، والإندماج في عُشها الدافئ ، بالاستماع و الإستمتاع للأحاديث التي تُعيد ترميم دَواخلنا .

    من الرائع أن تكون العائلة
    وحدها القادرة على تشرب أحزاننا ، آلامنا و خوفنا و حياكتها على شَكل إبتسامات جميلة تُزَّين مَحيانا على الدوام .

    لَمساتُ من يدي أمٍ يملأ الحنان تجاعيد وجهها ، تربيته على كتفٍ مُنهك من أبٍ فخورٍ بنا ، و تَفاصيل قد تَبدو للوهلة الأولى صَغيرة لَكنها إن فَكرنا فيها تَبدو أعظم ما في الدنيا .

    يُعذبني تَجاهل البعض لِهذا الكَون الواسع ، لِهذا البُنيان العَظيم ، إنشغالهم عَنه ، و إبتعدهم .تَخبئة أفراحهم بَعيداً في جيوب الأحبة و الأصدقاء . لِماذا و إلى متى ؟

    صدقوني هُناك من لا يَتمنى من العالم كُلِّه إلا جو العائلة !

    نبال قندس”
    نبال قندس

  • #48
    مصطفى حجازي
    “تقدم الاسرة الكبيرة هوية أسرية لمن لا هوية مهنية أو علمية أو فردية له. من ليس لديه سبب ومصدر للاعتزاز الذاتي يعتز باسم أسرته. ومن عجز عن الحصول على مكانة مرموقة من خلال الانتماء إلى المؤسسات الاجتماعية يفخر بمكانة ما في أسرته وضمن عشيرته .”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

  • #49
    م. علي الماجد
    “كونك رجل يعني ان تكون عماد اسرة، بدونك ينهار البيت، او يتشوه. احيانا يجب ان تكون طبيبا نفسيا للام لتملأ كيانها حب و دفء وحنان و تستمر بالعطاء للابناء. بنكا داعما للاطفال حتى يقوى عودهم، مستشارا اسريا في مشاكلهم، مدرب لكرة القدم و منظم حفلات و رحلات سفر. ستظل هكذا حتى ينصهر كيانك معهم، هكذا هي الاسرة.”
    علي الماجد, أين مها؟



Rss
« previous 1 2 next »