محمد طنطاوي > محمد طنطاوي 's Quotes

Showing 1-30 of 34
« previous 1
sort by

  • #1
    غسان كنفاني
    “أريدك بمقدار ما لا أستطيع أخذك، وأستطيع اخذك بمقدار ما ترفضين ذلك، وأنت ترفضين ذلك بمقدار ما تريدين الاحتفاظ بنا معاً، وأنا وأنت نريد أن نظل معاً بمقدار ما يضعنا ذلك في اختصام دموي مع العالم!!!”
    غسان كنفاني, رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

  • #2
    Alija Izetbegović
    “إن ضيق أفق الإنسان يتجلى أكثر ما يكون في اعتقاده بأنه لا يرى أمامه لغزا.”
    علي عزت بيجوفيتش, الإسلام بين الشرق والغرب

  • #3
    Sayyid Qutb
    “إننا نحن إن " نحتكر " أفكارنا وعقائدنا، ونغضب حين ينتحلها الآخرون لأنفسهم، ونجتهد في توكيد نسبتها إلينا، وعدوان الآخرين عليها , إننا إنما نصنع ذلك كله، حين لا يكون إيماننا بهذه الأفكار والعقائد كبيرا،
    حين لا تكون منبثقة من أعماقنا كما لو كانت بغير إرادة منا حين لا تكون هي ذاتها أحب إلينا من ذواتنا !.

    إن الفرح الصافي هو الثمرة الطبيعية لأن نرى أفكارنا وعقائدنا ملكا للاخرين، و نحن بعد أحياء. إن مجرد تصورنا لها أنها ستصبح – و لو بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض- زادًا للاخرين وريا،
    ليكفى لأن تفيض قلوبنا بالرضى والسعادة والاطمئنان.”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #4
    Sayyid Qutb
    “كلّ من إدّعى لنفسه؛ حقّ وضع منهج لحياة جماعة من الناس, فقد إدّعى حق الألوهية عليهم.”
    سيد قطب, هذا الدين

  • #5
    عبد الله یوسف عزام
    “إن مقادير الرجال تبرز في ميادين النزال لا في منابر الأقوال”
    عبد الله عزام, عبر وبصائر للجهاد في العصر الحاضر

  • #6
    محمد جلال كشك
    “المجتمع المُغرَّب ، هو ذلك المجتمع الذي تزدحم طرقاته بأفخر وأحدث السيارات المستوردة، وتضم مدنه أفخم دور عرض الأفلام المستوردة، ويرتدي أهله أحدث المنسوجات المستوردة، وعلى أحدث الموضات الغربية، ويثرثر مثقفوه في قاعات -مكيفة بأجهزة أمريكية أو روسية- في مشاكل المجتمع الغربي وآلامه، ويملأون صفحات من ورق مستورد تطبع بحبر مستورد وبآلات مستوردة، حول قضايا الوجودية ومسرح اللامعقول، والجنس الجماعي، وتطور حركة الهيبيز، على بعد خطوات من كهوف مواطنيهم حيث البلهارسيا والكوليرا والتراخوما، وكل تراكمات التخلف منذ القرن السابع عشر”
    محمد جلال كشك, ودخلت الخيل الأزهر

  • #7
    أحمد مطر
    “وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم
    و أنا لست بماءٍ
    أنا من طين السماء
    وإذا ضاق بي إنائي
    بنموي يتحطم !”
    أحمد مطر

  • #8
    أحمد مطر
    “أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني..”
    أحمد مطر

  • #9
    عبدالرحمن أبوذكري
    “الحُبُّ كالموت؛ تسمعُ عنه لكنك لا تخبره إلا بعد أن يفترسك! وإن كان الموت طريقاً لا رجعة فيه، فإن الحُبّ طريقُ ذي اتجاهين، وإن كُنت تعود منه مُثخناً. فإن لم يكُن بمقدور أحد أن يُنبئنا عن ماهية الموت، فإنهُ ليس بمقدور من خلص من براثن الحُبّ أن يُنبّئنا كيف هو! فناهيك عن كونها تجربة مُغرقةٌ في الذاتيّة لحد القداسة، إلا أنه ليس بمقدور المُثخن أن يصف لك بهاء من أسال دمهُ !”
    عبدالرحمن ابوذكري, أفكار خارج القفص

  • #10
    الحارث بن أسد المحاسبي
    “وَاعْلَم أَن كل عقل لَا يَصْحَبهُ ثَلَاثَة أَشْيَاء فَهُوَ عقل مكار : إِيثَار الطَّاعَة على الْمعْصِيَة، وإيثار الْعلم على الْجَهْل ، وإيثار الدّين على الدُّنْيَا ،وكل علم لَا يَصْحَبهُ ثَلَاثَة أَشْيَاء فَهُوَ مزِيد فِي الْحجَّة: كف الْأَذَى بِقطع الرَّغْبَة، وَوُجُود الْعَمَل بالخشية، وبذل الْإِنْصَاف بالتباذل وَالرَّحْمَة
    وَاعْلَم أَنه مَا تزين أحد بزينة كالعقل ، وَلَا لبس ثوبا أجمل من الْعلم ، لِأَنَّهُ مَا عرف الله إِلَّا بِالْعقلِ وَلَا أطيع إِلَّا بِالْعلمِ”
    الحارث المحاسبي, رسالة المسترشدين

  • #11
    عبدالرحمن أبوذكري
    “يكمُن الكمال البشري في إدراكنا للنقص كمكوِّن أساسي في التركيبة الإنسانيّة، وتعويض هذا النقص بالحضور الوجداني الدائم للمعيّة الإلهيّة؛ تحقيقاً للتعايش مع هذا النقص البنيوي. وقد كان إدراك بعض السلف لهذه الحقيقة جليّاً في قول مُعاوية بن أبي سفيان: لا تُدرَك نعمة إلا بفوات نعم. إن الإنسان ناقص لا يكتمل بذاته، ولا بُدّ من انضواؤه تحت كمال الموجود بذاته حتى يتحقق التعايُش.”
    عبدالرحمن ابوذكري , أفكار خارج القفص

  • #12
    مصطفى حجازي
    “الحب التملكي. [ففيه] الأب يمتلك الأم والأولاد، يحميهم ويؤمن حاجاتهم، ولكنه يقرر مصيرهم وتوجاتهم الحياتيه. والأم تحب أبناءها وترعاهم بشكل تملكي. فهي تتفانى في خدمتهم والسهر عليهم، تقدم نفسها وعطاءها لهم دون تحفظ، شريطة أن تحتفظ بسيطرة خفيه عليهم، سيطرة الحب.
    إنها تقيدهم بواجب الوفاء وعرفان الجميل لذلك الكائن الذي نذر نفسه وبذلها من أجلهم.
    ومن خصائص الحب التملكي التساهل في كل شيء ماعدا الرغبة في الاستقلال والتوجه نحو التفرد.”
    مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

  • #13
    طارق والي
    “من هنا غاب المشروع الحضاري عن كل من السلفيين بمرجعهم الشرعي الإسلامي وعن التقدميين الليبراليين بمرجعهم القومي العربي ، وغبنا نحن عن الحضارة نفسها وأصبحنا مستهلكين لما تنتجه حضارات الآخرين من تقنيات وصناعات وثقافة وأيدلوجيات نضيع معها في صراعات لا تصل بنا إلى شيئ لأنها لا تبحث عن شيئ سوى أن تخرجنا من حضارة اليوم حتى لم يصبح لنا فيها دور على مستوى الأفراد أو المؤسسات الرسمية أو المدينية . لقد غاب عنا دورنا الحضاري والدعوة لإحياء هذا الدور تبدأ من فهم المشروع الحضاري لأمتنا مدناً وأمصاراً .. ودولاً .
    فإذا كان المثقف " الليبرالي " يريد أن يلحق المجتمع بالدولة ، فإن ما يريده " السلفي " هو إلحاق الدين والمجتمع بالدولة التي ينشدها ، أن ما يجمع الأثنان إيمانهما المشترك بأولوية الدولة وأرتباطها بها كهدف منشود مهما أختلف شكلها أو رسمها .
    إن الصراع بين المفهومين أو الأتجاهين صراع حول الوصول إلى الدولة المهيمنة في غياب المشروع الحضاري لها أو دون الأمساك بآليات تطور المجتمع في سلمه التطوري سواء كانت آليات إجتماعية أو أقتصادية ، إنه أختلاف في الرأي حول كيفية هيمنة الدولة على المجتمع المديني وتعبيره المادي المدينة والدولة في ذلك تترفع عن المدينة والمجتمع معاً .. وبالتالي فليس الهدف لأي منهما إيجاد صيغة تعادلية متوازنة ومعاصرة في معالجة الدولة وأرتباطها بالمدينة ، حتى تعود لكل منهما هويتها الحضارية ولكن الهدف هو هيمنة الأولى على الثانية سواء بأسم سيادة القانون أو حتمية الشرع .. وليس الهدف من هذا الفصل بين المؤسسات السياسية الرسمية للدولة والمؤسسات المدينية في المدينة ، لأن التجربة التاريخية قديمها وحديثها أثبتت أن النهاية المحتومة هي هيمنة " الدولة العسكرية " الغالبة على الدولة والمدينة لمصالحها في غياب المشروع الحضاري لهما .. والنتيجة هي إنهيار مؤسسات الأثنين معاً في تتابع محتوم .. وهــــو " خراب العمران ".”
    طارق والي, المدينة والدولة ، نظرية في العمران الإسلامي من الأمس إلى المستقبل

  • #14
    فاروق جويدة
    “لا تنتظر أحداً ..فلن يأتي أحد”
    فاروق جويدة

  • #15
    محمد ناصر الدين الألباني
    “طالب الحق يكفيه دليل، وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل، الجاهل يُعلّم وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل.”
    محمد ناصر الدين الألباني

  • #16
    غسان كنفاني
    “إن قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت..إنها قضية الباقين”
    غسان كنفاني

  • #17
    Sayyid Qutb
    “الفرق بعيد .. جدا بعيد ..: بين أن نفهم الحقائق ، وإن ندرك الحقائق .. إن الأولى : العلم .. والثانية هي : المعرفة !..

    في الأولى : نحن نتعامل مع ألفاظ ومعان مجردة .. أو مع تجارب ونتائج جزئية ..

    وفي الثانية : نحن نتعامل مع استجابات حية ، ومدركات كلية …

    في الأولى : ترد إلينا المعلومات من خارج ذواتنا ، ثم تبقى في عقولنا متحيزة متميزة …

    وفي الثانية : تنبثق الحقائق من أعماقنا . يجري فيها الدم الذي يجري في عروقنا و أوشاجنا ، ويتسق مع نبضنا الذاتي !..

    في الأولى : توجد (( الخانات )) و العناوين : خانة العلم ، وتحتها عنواناته وهي شتى . خانة الدين وتحتها عنوانات فصوله وأبوابه .. وخانة الفن وتحتها عنوانات منهاجه واتجاهاته !..

    وفي الثانية : توجد الطاقة الواحدة ، المتصلة بالطاقة الكونية الكبرى .. ويوجد الجدول السارب ، الواصل إلى النبع الأصيل !..”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #18
    فريد الأنصاري
    “الشعور بالزمن مقامٌ ليس كل الناس يدركه فالتبلد الوجداني والجفاف الروحي يحرم القلب مشاهده حركه الزمن الساريه ف الاشياء وعقاربه الهاربه من المشارق للمغارب صباح مساء”
    فريد الأنصاري, عودة الفرسان

  • #19
    أحمد سالم المصري
    “العاقل إذا اُبتلي، أو أوذي: يوقن أن ربه يعظه وينهاه عن إسرافه؛ فإنه لو لم يبتلك= لغرتك السراء، وكنت كالكافر يتقلب في ضلالته وهو فرح فخور!”
    أحمد سالم

  • #20
    Sayyid Qutb
    “(و نبلوكم بالخير و الشر فتنة)..

    و الابتلاء بالشر مفهوم أمره. ليتكشف مدى احتمال المبتلى، ومدى صبره على الضر، و مدى ثقته في ربه، و رجائه في رحمته.. فأما الابتلاء بالخير فهو في حاجة إلى بيان..

    إن الابتلاء بالخير أشد وطأة، و إن خيل للناس أنه دون الابتلاء بالشر..

    إن كثيرين يصمدون للابتلاء بالشر و لكن القلة القليلة هي التي تصمد للابتلاء بالخير.

    كثيرون يصبرون على الابتلاء بالمرض و الضعف. و لكن قليلين هم الذين يصبرون على الابتلاء بالصحة و القدرة. و يكبحون جماح القوة الهائجة في كيانهم الجامحة في أوصالهم.

    كثيرون يصبرون على الفقر و الحرمان فلا تتهاوى نفوسهم و لا تذل. و لكن القليلين هم الذين يصبرون على الثراء و الوجدان. و ما يغريان به من متاع، و ما يثيرانه من شهوات و أطماع!

    كثيرون يصبرون على التعذيب و الإيذاء فلا يخيفهم، و يصبرون على التهديد و الوعيد فلا يرهبهم. و لكن قليلين هم الذين يصبرون على الإغراء بالرغائب و المناصب و المتاع و الثراء!

    كثيرون يصبرون على الكفاح و الجراح؛ و لكن قليلين هم الذين يصبرون على الدعة و المراح. ثم لا يصابون بالحرص الذي يذل أعناق الرجال. و بالاسترخاء الذيس يقعد الهمم ويذلل الأرواح!

    إن الابتلاء بالشدة يثير الكبرياء، و يستحث المقاومة و يجند الأعصاب، فتكون القوى كلها معبأة لاستقبال الشدة و الصمود لها. أما الرخاء فيرخي الأعصاب و ينيمها و يفقدها القدرة على اليقظة و المقاومة!

    لذك يجتاز الكثيرون مرحلة الشدة بنجاح، حتى إذا جائهم الرخاء سقطوا في الابتلاء! و ذلك شأن البشر.. إلا من عصم الله فكانوا ممن قال فيهم رسول الله - صلى الله عليه و سلم -:
    )عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، و ليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له).. و هم قليل!

    فاليقظة للنفس في الابتلاء بالخير أولى من اليقظة لها في الابتلاء بالشر. و الصلة بالله في الحالين هي وحدها الضمان..”
    سيد قطب, في ظلال القرآن

  • #21
    Sayyid Qutb
    “يخشاها أبداً ويحن إليها أبداً”
    سيد قطب, أشواك

  • #22
    Sayyid Qutb
    “وماذا يصنع الزمن يامولاي في قلب يحب؟”
    سيد قطب, المدينة المسحورة

  • #23
    عزمي بشارة
    “كلّ شيء , كلّ ظاهرة , كلّ حركة , كلّ خطوة يحكم عليها بمعيار صالح هذه الطائفة أو تلك , كلّ ظلم يُرجع إلى الانتماء إلى طائفة بعينها و يُفسّر به , و إذا دخلت هذه الجرثومة فإنّها تخترق لغة التخاطب بين الناس , بل لغة مخاطبة الواقع ذاته بحيث لا يُفهم الواقع دون استخدام هذه اللغة ......
    .... و في حالة السياسات الطائفيّة , غالبا ما لا يكون القياديّ في قرارة نفسه طائفيّا , فهو يدرك أن الطائفيّة هي مجرّد أداة يستخدمها دون أن يقتنع بها , إنّه أقلّ تعصّبا و أكثر براغماتيّة في السياسة إلّا لغرض”
    عزمي بشارة, في المسألة العربية: مقدمة لبيان ديمقراطي عربي

  • #24
    Kahlil Gibran
    “لا أريد شيئا وأريد كل شىء.”
    جبران خليل جبران, العواصف

  • #25
    أحمد خالد توفيق
    “يومًا ما سأقرأ هذه الكتب وأصير رائعًا .. لكن ليس اليوم !”
    أحمد خالد توفيق

  • #26
    أحمد الديب
    “مات وهو في السادسة والعشرين. غير أنه دُفن بعد ذلك بأربعين عاما.”
    أحمد الديب

  • #27
    عبد الرحمن السميط
    “في قرية ماروكنجا كنا رايحين في قافلة من القوافل فرأينا طفل عمره ۹ سنين كان
    يرعى البقر، فلما شاف ملابسنا العربية الثوب الأبيض والطاقية البيضاء ترك البقر وجاء
    يركض فقال أنا لن أترككم أبداً حتى تعلموني شيئا من القرآن، فقلنا له إحنا ورانا برنامج
    قال أنا ما أفهم برنامج ما برنامج أنا أبوي كلفني إن أرعى البقر وما عندي وقت إني
    أروح المدرسة أو أروح لأي مكان فيه للمسلمين، وأنا أسلمت وأريد أن أتعلم القرآن،
    حاولنا بكل وسيلة ما رضى الولد واستغربنا من حماسة وحتى قلنا له تعال معانا الآن
    قال كيف من يرعى البقر مكاني، فتركنا داعية من الدعاة وجلس معاه طول اليوم
    وحفظه ۳ سور من القرآن وطبعا كان يعرف الوضوء والصلاة، وأكد له هذه المواضيع،
    واستأذن منه الداعية مع إنه طفل صغير، وقاله إن إحنا راح نروح القرية الفلانية
    وسنبقى هناك، وفي الليل جاءنا هو وأبوه وقال أقنعت أبي أن يسلم وأسلم الأب
    بفضل الله سبحانه وتعالى بسبب ابنه .”
    عبد الرحمن السميط, لبيك أفريقيا

  • #28
    “اللهم امنحنى السكينه لاتقبل الاشياء التى لا استطيع تغييرها , والشجاعه لتغيير الاشياء التى استطيع تغييرها , والحكمه لمعرفه الفرق بينهم”
    عصام يوسف , 1/4 جرام

  • #29
    Nikos Kazantzakis
    “إن الكلمات لا يمكنها أبدا أن تخفف عما في قلب الإنسان وتريحه. الصمت وحده قادر على فعل ذلك.”
    نيكوس كازانتزاكي

  • #30
    فريد الأنصاري
    “أنشد قصيدة الأمل جهرا.”
    فريد الأنصاري, آخر الفرسان



Rss
« previous 1