“عاد إلى منزله مشيا .. وحيدا في الشارع يستمع لصدى خطواته . في إعياء تام . كان النور المنبعث من أحد أعمدة المصابيح يسقط على جسده باهتا . كان شكله وسط الظلام يوحي بالغموض و الغرابة. كان موزع النفس كاسف البال وقد ارتخت كتفاه إلى الأمام . انهار كل ما كان يؤمن به”
―
ولد عبد الله عبد اللطيف,
خارج السيطرة