عبد الرحمن > عبد الرحمن's Quotes

Showing 1-11 of 11
sort by

  • #1
    باولو كويلو
    “لا جدوى من شرح أن كل ما نحققه بالانتقام هو مساواة أنفسنا بأعدائنا. في حين أننا بالصفح عنهم، نظهر حكمةً وذكاء.”
    باولو كويلو

  • #2
    أرسطوطاليس
    “الإنسان حيوان سياسي بطبعه”
    أرسطو

  • #3
    Mahmoud Darwish
    “علمتني ضربة الجلاد أن أمشي على جرحي وأمشي .. ثم أمشي .. وأقاتل !”
    محمود درويش

  • #4
    Mahmoud Darwish
    “وتوقعي قبلاً مدماة ويوماً دون زاد .. وتعودي ما دمت لي موتي وأحزان البعاد”
    محمود درويش

  • #5
    Mahmoud Darwish
    “عن الورد أدافع شوقاً لشفتيك .. وعن الشوارع أدافع خوفاً على قدميك .. وعن دفاعي أدافع”
    محمود درويش

  • #6
    Mahmoud Darwish
    “وطني، حبنا هلاك والأغاني مجرحة .. كلما جاءني نداك هجر القبر مطرحه وتلاقى على رباك بالجروح المفتحة .. لا تلمني، ففي ثراك أصبح الحب مذبحة”
    محمود درويش

  • #7
    Mahmoud Darwish
    “ينبت الورد على ساعد فلاحٍ وفي قبضة عامل .. ينبت الورد على جرح مقاتل وعلى جبهة صخر”
    محمود درويش

  • #8
    Sayyid Qutb
    “الصبر على النصر أشق من الصبر على الهزيمة !”
    سيد قطب, في ظلال القرآن

  • #9
    Sayyid Qutb
    “قد يبطئ النصر لأن بنية الأمة المؤمنة لم تنضج بعد نضجها، ولم يتم بعد تمامها، ولم تحشد بعد طاقاتها، ولم تتحفز كل خلية وتتجمع لتعرف أقصى المذخور فيها من قوى واستعدادات. فلو نالت النصر حينئذ لفقدته وشيكاً لعدم قدرتها على حمايته طويلاً!

    قد يبطئ النصر حتى تبذل الأمة المؤمنة آخر ما في طوقها من قوة، وآخر ما تملكه من رصيد، فلا تستبقي عزيزاً ولا غالياً، لا تبذله هيناً رخيصاً في سبيل الله.

    قد يبطئ النصر حتى تجرب الأمة المؤمنة آخر قواها، فتدرك أن هذه القوى وحدها بدون سند من الله لا تكفل النصر. إنما يتنزل النصر من عند الله عندما تبذل آخر ما في طوقها ثم تكل الأمر بعدها إلى الله.

    قد يبطئ النصر لتزيد الأمة المؤمنة صلتها بالله، وهي تعاني وتتألم وتبذل،ولا تجد لها سنداًإلا الله، ولا متوجهاً إلا إليه وحده في الضراء. وهذه الصلة هي الضمانة الأولى لاستقامتهاعلى النهج بعد النصر عندما يأذن به الله. فلا تطغى ولا تنحرف عن الحق والعدل والخير الذي نصرها به الله.

    قد يبطئ النصر لأن الأمة المؤمنة لم تتجرد بعد في كفاحها وبذلها وتضحياتها لله ولدعوته فهي تقاتل لمغنم تحققه، أو تقاتل حمية لذاتها، أو تقاتل
    شجاعة أمام أعدائها. والله يريد أن يكون الجهاد له وحده وفي سبيله، بريئاً من المشاعر الأخرى التي تلابسه.
    وقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يقاتل حمية والرجل يقاتل شجاعة والرجل يقاتل ليرى،فأيها في سبيل الله ؟ فقال:« من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله ».

    قد يبطئ النصر لأن في الشر الذي تكافحه الأمة المؤمنة بقية من خير، يريد الله أن يجرد الشر منها ليتمحض خالصاً، ويذهب وحده هالكاً، لا تتلبس به ذرة من خير تذهب في الغمار!

    قد يبطئ النصر لأن الباطل الذي تحاربه الأمة المؤمنة لم ينكشف زيفه للناس تماماً. فلو غلبه المؤمنون حينئذ فقد يجد له أنصاراً من المخدوعين فيه، لم يقتنعوا بعد بفساده وضرورة زواله، فتظل له جذور في نفوس الأبرياء الذين لم تنكشف لهم الحقيقة. فيشاء الله أن يبقى الباطل حتى
    يتكشف عارياً للناس، ويذهب غير مأسوف عليه من ذي بقية!

    قد يبطئ النصر لأن البيئة لا تصلح بعدُ لاستقبال الحق والخير والعدل الذي تمثله الأمة المؤمنة.
    فلو انتصرت حينئذ للقيت معارضة من البيئة لا يستقر لها معها قرار. فيظل الصراع قائماً حتى تتهيأ النفوس من حوله لاستقبال الحق الظافر، ولاستبقائه!

    من أجل هذا كله، ومن أجل غيره مما يعلمه الله قد يبطئ النصر، فتتضاعف التضحيات ،
    وتتضاعف الآلام. مع دفاع الله عن الذين آمنوا وتحقيق النصر لهم في النهاية.”
    سيد قطب

  • #10
    باولو كويلو
    “كل من يعرف الله يعجز عن وصفه، وكل من يقدر على وصف الله لا يعرفه.”
    باولو كويلو

  • #11
    Mahmoud Darwish
    “بكوب الشراب المرصع باللازورد.... انتظرها
    على بركة الماء حول المساء وعطر الكولونيا.... انتظرها
    بصبر الحصان المعدّ لمنحدرات الجبال.... انتظرها
    بذوق الأمير البديع الرفيع..... انتظرها
    بسبع وسائد محشوة بالسحاب..... انتظرها
    بنار البخور النسائي ملئ المكان.... انتظرها
    برائحة الصندل الذكرية حول ظهور الخيول..... انتظرها
    ولا تتعجل،فإن أقبلت بعد موعدها فانتظرها
    وان أقبلت قبل موعدها فانتظرها
    وان أقبلت عند موعدها فانتظرها
    ولا تُجفِل الطير فوق جدائلها وانتظرها
    لتجلس مرتاحة كالحديقة في أوج زينتها.... وانتظرها
    لكي تتنفس هذا الهواء الغريب على قلبها.... وانتظرها
    لترفع عن ساقها ثوبها غيمة غيمة.....و انتظرها
    وخذها إلى شرفة لترى قمرا غارقا في الحليب وانتظرها
    وقدم لها الماء قبل النبيذ ولا تتطلع إلى توأمي حجل نائمين على صدرها وانتظرها
    ومُس على مهل يدها عندما تضع الكأس فوق الرخام كأنك تحمل عنها الندى وانتظرها
    تحدث إليها كما يتحدث نايٌ إلى وترٍ خائف في الكمان كأنكما شاهدان على ما يُعِد غد لكما وانتظرها
    إلى أن يقول لك الليل لم يبقى غيركما في الوجود، فخذها إلى موتك المشتهى وانتظرها”
    محمود درويش



Rss