“في النومِ، يَسْهُلُ أَنْ تُفتِّشَ
عن مَكانٍ هَادئٍ كيما تُبلِّلَ
وردَ روحِكَ بالغمامِ العاطفي
في النومِ، لَنْ تَحتاجَ بعدَ اليومِ
مِفتاحاً إضافياً لتدخلَ
بيتَ مَنْ أَحْبَبْتَها عند الهزيع
تأتيكَ مَنْ عَزفتْ طويلاً
عن وِصَالِكَ في سنينِ عذابِها،
تأتِيكَ مَنْ أَخْفَتْ غَرامَكَ
في ربيعِ خُدودِها الخَجلى وفي أهدابِها”
―
علي الحازمي,
الآن في الماضي