“نَقَرَ الهَدَاهِدُ رِزمَةَ الشِّعرِ الّتي
عندي ،
فضاعَ جَلالُها الرُّوزنامِي
أنا ساكِنٌ لَمّا أحَرِّكْ ساكِنًا
إلا شَرَاشِفَ يأسِيَ المُتَنَامِي
ما مَاضِغًا إلاكِ ؛
فلتستَيقِظِي
بَينا أذوقُ المَوتَ ،
أو لِتَنَامِي.”
―
محمد سالم عبادة,
سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري