٦ ولكن مِنْ بَدءِ الخَليقَةِ، ذَكَرًا وأُنثَى خَلَقَهُما اللهُ. ٧ مِنْ أجلِ هذا يترُكُ الرَّجُلُ أباهُ وأُمَّهُ ويَلتَصِقُ بامرأتِهِ، ٨ ويكونُ الِاثنانِ جَسَدًا واحِدًا. إذًا لَيسا بَعدُ اثنَينِ بل جَسَدٌ واحِدٌ. ٩ فالّذي جَمَعَهُ اللهُ لا يُفَرِّقهُ إنسانٌ».

