هؤلاء هم المتزوّجون الذين يقترنون بالأجساد ويتنافرون بالروح، ولا شفيع بهم أمام الله سوى جهلهم ناموس الله. أنا لا أدينهم الآن بل أُشفق عليهم، ولا أكرههم بل أكره استسلامهم عفوًا الى الرياء والكذب والخَباثة.
وهل ناموس الله على زعمها هو ترك الزوجية واتباع الهوى من غير شريعة تضبطها؟ .. هو والله هوى النفس.. خيانة في ثياب الروحانية والحب!