إبراهيم علي عبدالغني

30%
Flag icon
كل غرض تزعمون أنكم تسعون إليه لإبلاغ هذه الأمة أمنيتها من السعادة والهناء، لا قيمة له بعدما أضعتم عليها غرضها من الاتحاد والائتلاف، بل لا سبيل لها إلى بلوغ غرضٍ من أغراضها إلا إذا كان الاتحاد قائدها إليه، ودليلها عليه.
‫النظرات‬ (Arabic Edition)
Rate this book
Clear rating