إبراهيم علي عبدالغني

12%
Flag icon
عد إليَّ يا بني فقيرًا أو مقعدًا أو كفيفًا، فحسبي منك أن أراك بجانبي في الساعة التي أُفارق فيها هذه الحياة، لأُقبِّلك قبلة الوداع، وأعهد إليك بزيارة مضجعي مطلع كل شمس ومغربها لتخفَّ بزورتك عني ضَمَّة القبر، وتستنير بوجهك الوضاء ظلماته الحالكة!
إبراهيم علي عبدالغني
كانت جدتي فقدت اثنين من ابنائها في حادث فكانت تقول: لو انهم رجعوا الي بشلل او بعاهة فاقوم عليهم طول العمر لكان خيرا..
العبرات
Rate this book
Clear rating