Abdurrahman AlQahtani

6%
Flag icon
وليعد له طول أيامه، وليؤثره على أهوائه، فإنه قد رام أمرًا جسيمًا لا يصلح على الغفلة، ولا يدرك بالمعجزة، ولا يصير على الأثرة[22]، وليس كسائر أمور الدنيا وسلطانها ومالها وزينتها التي قد يدرك منها المتواني ما يفوت المثابر، ويصيب منها العاجز ما يخطئ الحازم.
Abdurrahman AlQahtani
أي اللب
الأدب الصغير والأدب الكبير
Rate this book
Clear rating