From the Bookshelf of نادي فكر للقراءة…
Find A Copy At
Group Discussions About This Book
No group discussions for this book yet.
What Members Thought

قبل أن أبدي برأيي قرأت آراء القراء، و كأني أرى في اختلاف آرائهم اختلاف الشخصيات في هذه الرواية، و لا ضير في ذلك طالما يكون تحت مظلة الإحترام.
قليلة هي الكتب التي اقرأها، و كثيرة هي التي اتركها بعد عدة صفحات و لا أعود عليها، لكي لا أغذي عقلي و روحي بما لا يضيف و لا يفيد. و لكن هذه الرواية هي إحدى تلك الروايات التي ستترك الأثر البالغ في حياتي، و إن كنت لم تجد ذلك الاتصال معها، اتركها، فلربما لم يحن الوقت بعد. عد اليها عندما تكون مستعدا، و انس اسم شمس و جلال الدين ان كان يزعجك، اقرأها كرواية خيالية ...more
قليلة هي الكتب التي اقرأها، و كثيرة هي التي اتركها بعد عدة صفحات و لا أعود عليها، لكي لا أغذي عقلي و روحي بما لا يضيف و لا يفيد. و لكن هذه الرواية هي إحدى تلك الروايات التي ستترك الأثر البالغ في حياتي، و إن كنت لم تجد ذلك الاتصال معها، اتركها، فلربما لم يحن الوقت بعد. عد اليها عندما تكون مستعدا، و انس اسم شمس و جلال الدين ان كان يزعجك، اقرأها كرواية خيالية ...more

العشق ماء الحياة والعشيق روح من النار !
قواعد ترسي معالم الحب بين البشر وتوطد معايير السلام للنفس أولاً وللناس ثانياً وللحياة برمتها ثالثاً ،، الجهد المبذول في كتابة الرواية واضح جداً من قبل الكاتبة والمجموعة المرافقة لها .
أحببت الصوفية وودت التعمق فيها ،، أحببت شمس التبريزي ،، تأثرت بتجرع الرومي ألم فراق شمس بداية ونهايةً
وتأثرت أيضاً عند وفاة عزيز
* تجليات العشق الإلهي تكمن في هذه الرواية بأسلوب أدبي بسيط جداً ،، والشكر أولاً الى المترجم ثم الكاتبة على هذا الابداع *
قواعد ترسي معالم الحب بين البشر وتوطد معايير السلام للنفس أولاً وللناس ثانياً وللحياة برمتها ثالثاً ،، الجهد المبذول في كتابة الرواية واضح جداً من قبل الكاتبة والمجموعة المرافقة لها .
أحببت الصوفية وودت التعمق فيها ،، أحببت شمس التبريزي ،، تأثرت بتجرع الرومي ألم فراق شمس بداية ونهايةً
وتأثرت أيضاً عند وفاة عزيز
* تجليات العشق الإلهي تكمن في هذه الرواية بأسلوب أدبي بسيط جداً ،، والشكر أولاً الى المترجم ثم الكاتبة على هذا الابداع *

Nov 17, 2013
اللهم
marked it as to-read

Jul 11, 2014
حصة
marked it as to-read

Sep 19, 2015
Khalid Mohammad
is currently reading it

Dec 07, 2015
Sara Al-Ahmadi
marked it as to-read