بحن كتير لأيام المدرسة، بنتعش لما أتذكر الدروج والطباشير والساحة والراحة النفسية اللي ما بتعرف قيمتها إلا لما تكبر ويصير عندك مسؤوليات. طبعاً هاد الحكي ما بعني إنه كل أيامي وذكرياتي المدرسية كانت سعيدة، ولا كلها زي بعض. في مرحلة كنت البنت الهادية اللي كافية خيرها شرها، وفي مرحلة كنت الزعيمة والمشاغبة وحتى المتنمرة (مش فخورة فيها طبعا، بس ما طولت والحمد لله)0 تنقلت بحياتي بين مدارس كتير. جربت مختلف أنواع المدارس والطلاب، مختلطة، مش مختلطة، مختلطة بس منفصلة، خاصة، حكومة، عسكرية، دوام مسائي، دو...
Published on July 20, 2015 01:19