“شفت بالنار خيمة مستعرة” وشيء من الماضي.

يُمكن لقصيدة واحدة تغيير حياتي، يُمكن لصوت “رادود” قلب أفكاري!، الانصات إلى قصيدة ما وبصوتٍ جميل فعل يشبه القراءة كثيراً، يُمكنني القول بأنّ الانصات لهذه القصائد وهيَ تُقرأ بصوت أحد الرواديد المبدعين يجعل من كلمات هذه القصائد حيّة، مُتحرّكة، ترسم لوحات نابضة أمام وجهي. لدي الكثير من الذكريات مع القصائد الحسينية، كما لدى الكثير من ...
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 10, 2015 04:12
No comments have been added yet.