مفارقة

تأمّلت يوماً قبراً زمن الربيع، بدا جميلاً..مفعماً بالحياة! ربوة خضراء تُعادي الموت ،تدفع العضو الخافق لحب الأيام....في عقلي نبت مفارقة عظيمة: جمال الفناء في عيون المارّة!

أحمد حمّادي
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 11, 2015 04:54
No comments have been added yet.


الإنســـــــــان

أحمد حمّادي
هي محطّات قليلة نستغل فيها الوجع للحفر عميقاً داخل ذات نخال معرفتها..هو سير نحو الأعماق صوب الإنسان القابع وراء المستور فينا.مخلوق يقترب نحو سطوح فهمنا كلّما حدث..الوجع.
Follow أحمد حمّادي's blog with rss.