صَنعتُكِ ،
وصرتِ ملكي إلى حدٍ بعيد ..
أبعد من خاطر فقدك..،
وخاطر فقدك يكمن فقط ؛
في الأرض السابعة ..في جذر قبرنا ،
وفي السماوات .. حيث تصعد روحي ،
وروحك ..
وحتى هذا فقدٌ مؤقت ..
لأنه سيكون متبوعاً ؛
بوثيقة زواج أبدية ،
لا طلاق فيها .. ولا نزاع ..
سيكون هذا وقت الشَّبَع ..
الذي لا شَبَعَ منه !
Published on November 19, 2010 06:00
فكرا
واحساسا
وصياغة