رسالة أغضبتني!


Hadil Ghoneim posted to Safynaz Kazem3 hours ago via Facebook for Windows Phoneسيبك لوسمحت يا استاذة من السياسة 
وارجعي للفن. عارفة انا كنت بقرا ايه من 
شوية؟ رومانتيكيات اللي كتبتيه وانت عايشة 
في امريكا في الستينيات. نقد ولعب وظرف 
وثورة وحب. ويا بختك بمقدمة احمد بها الدين عنك. 
يا ريت كل يوم تكتبي بوست عن عمل فني 
شفتيه ..يعني انا نفسي اسمع تعليقك عن 
الاوبريت بتاع النهاردة. يالا يا صافي! Safynaz Kazem زعلانة قوي ياهديل 
من كلامك ده، معنى كده أنك لم تعرفيني 
قط؛ بالإضافة إلى أن ماتسميه سياسة 
فيه منه كتير في رومانتيكيات، ثم أنا ما 
بشتغلش عند حد، وما حدّش يقولي 
أكتب إيه وما اكتبش إيه، وأوبريت إيه ده 
اللي حضرتك مكلفاني أقول لك رأيي 
فيه؟ أنا متغاظة منك جدا! سبحان الله ! 
وأنا لم أكتب رومانتيكيات في أمريكا ده 
صدر في مصر إبريل 1970، واتفضلي 
خدي مقدّمة أحمد بهاء الدين أنا مش 
محتاجة عكازات! خلاص دوستي على 
ديل الأسد وذنبك على جنبك! أتظنين 
أنني يمكن أن أكون مزمارا بيدك أو بيد 
غيرك يعزف عليه مايريد؟ أنا لساني 
حصاني يا أستاذة، وأتذكر هنا بيت شعر 
لنزار قباني يقول: "إن كان حبّك أن  
أعيش على هرائك إكرهيني"!
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 06, 2013 22:20
No comments have been added yet.