heba662004
17 سبتمبر، 2013 1:59 م
صباح الخير أستاذة؛ دائما تفتحي لنا نافذة على الشعر الجميل، رغم أنها الحقيقة البسيطة ( نل ما بدا لك؛ إن تنال من الدنيا، فإن الموت آخرهُ ) فكلنا نتعامى عنها أو ننساها ويبدو أن هناك من لا يصدق بها أصلاً، هؤلاء المتصدرين المشهد الآن يحرّضون على أهلنا في سيناء وفي الصعيد كأنهم يجهزون - كما أعتقد - لحرب على غزة ، تصورى حضرتك أن مصر قد تضرب غزة ؟ حلم لم تجرؤ اسرائيل على التفكير به.
حذف
صافي ناز كاظم: لساني حصاني
18 سبتمبر، 2013 1:16 م
يا هبة على كثرة ما رأيت من عجائب في عمري الطويل، لم يدر بخلدي يوما أن تكون هناك تهمة اسمها "التخابر مع المقاومة الفلسطينية"! حتى الظلمة كانوا يعرفون ولو في الخفاء أنهم ظلمة، لكن ما كل هذا الفرح الشعبي بالظلم والظالمين؟ ما كل هذا التشجيع للمزيد؟ حتى يمكن للظالم أن يقول: " أخجلتم ظلمي"! وهاهو الدفاع عن زويل يعود بمقال في الأهرام من يومين ينصح جامعة النيل أن تسكت عن حقها! الشعب يريد المزيد من الانسحاق! التنافس الاعلامي الآن يتم بتقديم قوائم تقترح بمنتهى الحماس مجرمين وفاسدين ليتقلّدوا مفاتيح الدولة وليتبوّؤا أماكنهم في اللجان الحيوية والمصيرية وعلى رأسها لجنة الدستور!ـ راجعي لو تقدري الزبالة التي كتبها اليوم واحد اسمه سيد علي في الأهرام ـ ومبروك مبروك هناء السمري تستعيد فرصتها لتغمنا! رجعت ليالي زمان ياهبة رجعت كوابيسنا، رجعوا مباحث زمان يتحكموا فينا! وهاهو سامي شرف، وما أدراك ما سامي شرف، يطل علينا مُمجّدا من عمرو عبد السميع ومن صلاح مُنتصر الذي أفادنا، في عموده اليوم بالأهرام،أن سامي شرف هو أول من اخترع أسامة الباز وأدخله وزارة الخارجية ليفعل ما فعله على طول سنواته التي خسر فيها نفسه ومواهبه العظيمة حين كرّسها لمساندة الطغاة والسفاحين.
Published on September 18, 2013 04:28